تحدث الحروق عادة نتيجة الاتصال المباشر، أو غير المباشر بالنار، أو التيار الكهربائي، أو الإشعاع، أو العوامل الكيميائية. ويمكن أن تؤدي الحروق إلى موت الخلايا، الأمر الذي قد يتطلب دخول المستشفى للعلاج. بحسب ما نشر موقع "سي ان ان العربية"اضافة اعلان
وبحسب موقع "Medlineplus " التابع لمكتبة الطب الوطنية في أمريكا، هناك ثلاثة مستويات أو درجات للحروق:
الحروق من الدرجة الأولى التي تؤثر فقط على الطبقة الخارجية من الجلد، وتسبب الألم، والاحمرار، والتورم.
الحروق من الدرجة الثانية التي تؤثر على الطبقة الخارجية والأساسية من الجلد، وتسبب الألم، والاحمرار، والتورم، والتقرحات. وتُسمى أيضا الحروق ذات السماكة الجزئية.
الحروق من الدرجة الثالثة التي تؤثر على الطبقات العميقة من الجلد، وتُسمى أيضا الحروق ذات السماكة الكاملة، وتسبب الجلد الأبيض أو الأسود المحروق.
وتجدر الإشارة إلى أن درجات الحروق تنقسم إلى مجموعتين:
الحروق الطفيفة، وهي حروق من الدرجة الأولى في أي مكان من الجسم أو حروق من الدرجة الثانية يقل عرضها عن 2 إلى 3 بوصات (5.08 إلى 7.62 سم).
الحروق الشديدة، وهي حروق من الدرجة الثالثة، أو حروق من الدرجة الثانية يزيد عرضها عن ما يتراوح بين 2 و3 بوصات (5.08 إلى 7.62 سم)، أو حروق من الدرجة الثانية في اليدين، أو القدمين، أو الوجه، أو الفخذ، أو الأرداف، أو فوق مفصل رئيسي في الجسم.
ويمكن أن يكون لدى الشخص المصاب أكثر من نوع واحد من الحروق في وقت واحد.
ما الذي قد يؤدي إلى حروق البشرة؟
في ما يلي أسباب الحروق الأكثر والأقل شيوعا:
التعرض للنار أو اللهب
الحروق الناتجة عن البخار أو السوائل الساخنة
لمس الأشياء الساخنة
الحروق الكهربائية
الحروق الكيميائية
الحرائق المنزلية والصناعية
حوادث السيارات
اللعب بالكبريت
وجود خلل في المدافئ أو الأفران أو المعدات الصناعية
الاستخدام غير الآمن للمفرقعات والألعاب النارية
الحوادث التي قد تحدث في المطبخ، مثل إمساك مقلاة ساخنة أو لمس الموقد أو الفرن
ويمكن أيضا حرق مجرى الهواء في حال استنشاق الدخان، أو البخار، أو الهواء الساخن، أو الأبخرة الكيميائية في مناطق سيئة التهوية.
أعراض حروق البشرة:
يمكن أن تشمل أعراض الحروق ما يلي:
البثور أو فقاعات الحروق التي قد تكون سليمة أو متمزقة وتتسرب منها السوائل.
الألم
تقشير الجلد
الصدمة التي قد تظهر أعراضها من خلال شحوب الجلد، والضعف، وتحوّل الشفاه والأظافر إلى اللون الأزرق.
التورّم
احمرار الجلد، أو تحوّله إلى اللون الأبيض أو المتفحم.
الإسعافات الأولية
قبل تقديم الإسعافات الأولية، من المهم تحديد نوع الحرق الذي يعاني منه الشخص. وفي حال عدم التأكد من نوع الحرق، من المهم التعامل معه باعتباره حرقا كبيرا وخطيرا.
الحروق الطفيفة
وضع الماء البارد على منطقة الحرق أو نقعها في الماء البارد وليس الماء المثلج، وإبقائها تحت الماء لمدة لا تقل عن ما يتراوح بين 5 و30 دقيقة. وقد يساعد تطبيق منشفة نظيفة وباردة ومبللة على تقليل الألم.
تهدئة الشخص وطمأنته.
بعد غسل الحرق أو نقعه، تغطيته بضمادة جافة ومعقمة أو ضمادة نظيفة.
حماية الحرق من الضغط والاحتكاك.
يمكن أن يساعد الإيبوبروفين أو الأسيتامينوفين الذي لا يستلزم وصفة طبية في تخفيف الألم والتورم.
بمجرد أن يبرد الجلد، يمكن تطبيق كريم مرطب يحتوي على الصبار ومضاد حيوي.
غالبا ما تشفى الحروق الطفيفة من دون مزيد من العلاج، إلا أنه يجب التأكد من أن الشخص على اطلاع دائم بالتطعيم ضد الكزاز.
الحروق الشديدة
إذا اشتعلت النيران في شخص ما، فيجب الطلب منه السقوط أرضا والتدحرج، واتباع الخطوات التالية:
لف الشخص بقماش سميك مثل معطف من الصوف، أو القطن، أو بساط، أو بطانية للمساعدة على إطفاء النيران.
الاتصال برقم الطوارئ المحلي
التأكد من توقف الشخص عن لمس أي مواد مشتعلة أو مدخنة.
التأكد من أن الشخص يتنفس.
تغطية المنطقة المحروقة بضمادة جافة معقمة (إن وجدت) أو قطعة قماش نظيفة وعدم وضع أي مراهم على المنطقة المحروقة، وتجنب الضغط على بثور الحروق.
في حالة حرق أصابع اليدين أو القدمين، من الضروري فصلها بضمادات جافة ومعقمة وغير لاصقة.
رفع الجزء المحروق من الجسم فوق مستوى القلب.
حماية منطقة الحرق من الضغط والاحتكاك.
إذا كانت الإصابة الكهربائية قد تسببت في الحرق، فيجب استخدام جسم غير معدني لفصل الشخص عن الأسلاك المكشوفة قبل البدء بالإسعافات الأولية.
كما يجب محاولة منع حصول أي صدمة للشخص المصاب. فإذا لم يكن لديه إصابة في الرأس، أو الرقبة، أو الظهر، أو الساق، فمن المهم اتباع الخطوات التالية:
تسطيح الشخص
رفع القدمين حوالي 30 سم
تغطيته بمعطف أو بطانية
الاستمرار في مراقبة نبضه، ومعدل التنفس، وضغط الدم حتى وصول المساعدة الطبية.
وبحسب موقع "Medlineplus " التابع لمكتبة الطب الوطنية في أمريكا، هناك ثلاثة مستويات أو درجات للحروق:
الحروق من الدرجة الأولى التي تؤثر فقط على الطبقة الخارجية من الجلد، وتسبب الألم، والاحمرار، والتورم.
الحروق من الدرجة الثانية التي تؤثر على الطبقة الخارجية والأساسية من الجلد، وتسبب الألم، والاحمرار، والتورم، والتقرحات. وتُسمى أيضا الحروق ذات السماكة الجزئية.
الحروق من الدرجة الثالثة التي تؤثر على الطبقات العميقة من الجلد، وتُسمى أيضا الحروق ذات السماكة الكاملة، وتسبب الجلد الأبيض أو الأسود المحروق.
وتجدر الإشارة إلى أن درجات الحروق تنقسم إلى مجموعتين:
الحروق الطفيفة، وهي حروق من الدرجة الأولى في أي مكان من الجسم أو حروق من الدرجة الثانية يقل عرضها عن 2 إلى 3 بوصات (5.08 إلى 7.62 سم).
الحروق الشديدة، وهي حروق من الدرجة الثالثة، أو حروق من الدرجة الثانية يزيد عرضها عن ما يتراوح بين 2 و3 بوصات (5.08 إلى 7.62 سم)، أو حروق من الدرجة الثانية في اليدين، أو القدمين، أو الوجه، أو الفخذ، أو الأرداف، أو فوق مفصل رئيسي في الجسم.
ويمكن أن يكون لدى الشخص المصاب أكثر من نوع واحد من الحروق في وقت واحد.
ما الذي قد يؤدي إلى حروق البشرة؟
في ما يلي أسباب الحروق الأكثر والأقل شيوعا:
التعرض للنار أو اللهب
الحروق الناتجة عن البخار أو السوائل الساخنة
لمس الأشياء الساخنة
الحروق الكهربائية
الحروق الكيميائية
الحرائق المنزلية والصناعية
حوادث السيارات
اللعب بالكبريت
وجود خلل في المدافئ أو الأفران أو المعدات الصناعية
الاستخدام غير الآمن للمفرقعات والألعاب النارية
الحوادث التي قد تحدث في المطبخ، مثل إمساك مقلاة ساخنة أو لمس الموقد أو الفرن
ويمكن أيضا حرق مجرى الهواء في حال استنشاق الدخان، أو البخار، أو الهواء الساخن، أو الأبخرة الكيميائية في مناطق سيئة التهوية.
أعراض حروق البشرة:
يمكن أن تشمل أعراض الحروق ما يلي:
البثور أو فقاعات الحروق التي قد تكون سليمة أو متمزقة وتتسرب منها السوائل.
الألم
تقشير الجلد
الصدمة التي قد تظهر أعراضها من خلال شحوب الجلد، والضعف، وتحوّل الشفاه والأظافر إلى اللون الأزرق.
التورّم
احمرار الجلد، أو تحوّله إلى اللون الأبيض أو المتفحم.
الإسعافات الأولية
قبل تقديم الإسعافات الأولية، من المهم تحديد نوع الحرق الذي يعاني منه الشخص. وفي حال عدم التأكد من نوع الحرق، من المهم التعامل معه باعتباره حرقا كبيرا وخطيرا.
الحروق الطفيفة
وضع الماء البارد على منطقة الحرق أو نقعها في الماء البارد وليس الماء المثلج، وإبقائها تحت الماء لمدة لا تقل عن ما يتراوح بين 5 و30 دقيقة. وقد يساعد تطبيق منشفة نظيفة وباردة ومبللة على تقليل الألم.
تهدئة الشخص وطمأنته.
بعد غسل الحرق أو نقعه، تغطيته بضمادة جافة ومعقمة أو ضمادة نظيفة.
حماية الحرق من الضغط والاحتكاك.
يمكن أن يساعد الإيبوبروفين أو الأسيتامينوفين الذي لا يستلزم وصفة طبية في تخفيف الألم والتورم.
بمجرد أن يبرد الجلد، يمكن تطبيق كريم مرطب يحتوي على الصبار ومضاد حيوي.
غالبا ما تشفى الحروق الطفيفة من دون مزيد من العلاج، إلا أنه يجب التأكد من أن الشخص على اطلاع دائم بالتطعيم ضد الكزاز.
الحروق الشديدة
إذا اشتعلت النيران في شخص ما، فيجب الطلب منه السقوط أرضا والتدحرج، واتباع الخطوات التالية:
لف الشخص بقماش سميك مثل معطف من الصوف، أو القطن، أو بساط، أو بطانية للمساعدة على إطفاء النيران.
الاتصال برقم الطوارئ المحلي
التأكد من توقف الشخص عن لمس أي مواد مشتعلة أو مدخنة.
التأكد من أن الشخص يتنفس.
تغطية المنطقة المحروقة بضمادة جافة معقمة (إن وجدت) أو قطعة قماش نظيفة وعدم وضع أي مراهم على المنطقة المحروقة، وتجنب الضغط على بثور الحروق.
في حالة حرق أصابع اليدين أو القدمين، من الضروري فصلها بضمادات جافة ومعقمة وغير لاصقة.
رفع الجزء المحروق من الجسم فوق مستوى القلب.
حماية منطقة الحرق من الضغط والاحتكاك.
إذا كانت الإصابة الكهربائية قد تسببت في الحرق، فيجب استخدام جسم غير معدني لفصل الشخص عن الأسلاك المكشوفة قبل البدء بالإسعافات الأولية.
كما يجب محاولة منع حصول أي صدمة للشخص المصاب. فإذا لم يكن لديه إصابة في الرأس، أو الرقبة، أو الظهر، أو الساق، فمن المهم اتباع الخطوات التالية:
تسطيح الشخص
رفع القدمين حوالي 30 سم
تغطيته بمعطف أو بطانية
الاستمرار في مراقبة نبضه، ومعدل التنفس، وضغط الدم حتى وصول المساعدة الطبية.
0 تعليق