اجتمع أكثر من 800 متخصص في مجال طب الأسنان من مختلف أنحاء المملكة والعالم في محافظة الخبر للمشاركة في المؤتمر العالمي للأبحاث الانتقالية في طب الأسنان، والذي انطلقت فعالياته أمس الأحد، تحت شعار ”الأبحاث الانتقالية: مستقبل الرعاية الصحية“.
ويُنظم هذا المؤتمر كلية طب الأسنان بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل بالتعاون مع مركز أبحاث العلوم الطبية الانتقالية، ويستمر حتى غدا الثلاثاء.
ويتضمن برنامج المؤتمر 8 ورش عمل متخصصة يقدمها نخبة من الخبراء العالميين والمحليين، بالإضافة إلى معرض مصاحب ومسابقة لعرض الملصقات البحثية.
وذكرت رئيسة اللجنة المنظمة للندوة عميدة كلية طب الأسنان الدكتورة جيهان الحميد بأن ورش العمل أنطلقت السبت مقسّمه على أربع أيام حتى الثلاثاء القادم، بمجموع 8 ورش عمل وبلغ عدد المتحدثين العالميين 8 متحدثين و15 متحدث محلي منهم من المعهد الوطني لأبحاث الصحة ومن جون هوبكنز وحضور عمداء كليات الأسنان في المملكة وجميعات طب الأسنان في الشرقية وبمشاركة الطلاب والطالبات وأعضاء هيئة التدريس. ليصبح اجمالي المشاركين 800 مشارك.
وأضافت الدكتورة الحميد أن الندوة تسلط الضوء على الأبحاث الانتقالية التي تسهم في تسريع تحويل الأبحاث الأساسية إلى تطبيقات سريرية، مما يدعم الابتكارات العلاجية ويعزز استدامة الرعاية الصحية ويحسن جودة الحياة.
وتوفر الندوة أكثر من 60 ساعة معتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، بمشاركة نخبة من الخبراء العالميين والمحليين من كبار المتخصصين في مجال الأبحاث الانتقالية وصحة الفم والأسنان. وتتزامن الندوة مع افتتاح مركز أبحاث العلوم الطبية الانتقالية، وتشمل فعالياتها معرضًا مصاحبًا ومسابقة لعرض الملصقات.
وتعد الندوة فرصة مميزة لتبادل الخبرات والمعرفة بين المشاركين، وتسهم في تحويل الابتكارات إلى تطبيقات ومنتجات تخدم المجتمع بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 لدعم جودة الرعاية الصحية وتحقيق استدامتها.
ويُنظم هذا المؤتمر كلية طب الأسنان بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل بالتعاون مع مركز أبحاث العلوم الطبية الانتقالية، ويستمر حتى غدا الثلاثاء.
أهداف وبرنامج المؤتمر
ويهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على أحدث الأبحاث في مجال الأبحاث الانتقالية وتطبيقاتها في طب الأسنان، والتي تسهم في تطوير علاجات جديدة وتحسين جودة الرعاية الصحية.ويتضمن برنامج المؤتمر 8 ورش عمل متخصصة يقدمها نخبة من الخبراء العالميين والمحليين، بالإضافة إلى معرض مصاحب ومسابقة لعرض الملصقات البحثية.
وذكرت رئيسة اللجنة المنظمة للندوة عميدة كلية طب الأسنان الدكتورة جيهان الحميد بأن ورش العمل أنطلقت السبت مقسّمه على أربع أيام حتى الثلاثاء القادم، بمجموع 8 ورش عمل وبلغ عدد المتحدثين العالميين 8 متحدثين و15 متحدث محلي منهم من المعهد الوطني لأبحاث الصحة ومن جون هوبكنز وحضور عمداء كليات الأسنان في المملكة وجميعات طب الأسنان في الشرقية وبمشاركة الطلاب والطالبات وأعضاء هيئة التدريس. ليصبح اجمالي المشاركين 800 مشارك.
أهمية الأبحاث الانتقالية
وأوضحت أن الأبحاث الانتقالية هي الأبحاث التي يتم تحويلها من المختبر الأساسي إلى الرعاية الصحية والتي تمر بمراحل، والمرحلة الأولى دراسة هذا المنتج الطبي أو الدواء ودراسة العلاج الجديد في المختبر وانتقاله حتى يصل إلى التجارب السريرية في العيادات وبعده ثم يكون منتج يتم استخدامه، وهدفنا في المركز ننقل التجارب المختبرية إلى مرحلة التصنيع والاستخدام في الرعاية الصحية.وأضافت الدكتورة الحميد أن الندوة تسلط الضوء على الأبحاث الانتقالية التي تسهم في تسريع تحويل الأبحاث الأساسية إلى تطبيقات سريرية، مما يدعم الابتكارات العلاجية ويعزز استدامة الرعاية الصحية ويحسن جودة الحياة.
وتوفر الندوة أكثر من 60 ساعة معتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، بمشاركة نخبة من الخبراء العالميين والمحليين من كبار المتخصصين في مجال الأبحاث الانتقالية وصحة الفم والأسنان. وتتزامن الندوة مع افتتاح مركز أبحاث العلوم الطبية الانتقالية، وتشمل فعالياتها معرضًا مصاحبًا ومسابقة لعرض الملصقات.
وتعد الندوة فرصة مميزة لتبادل الخبرات والمعرفة بين المشاركين، وتسهم في تحويل الابتكارات إلى تطبيقات ومنتجات تخدم المجتمع بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 لدعم جودة الرعاية الصحية وتحقيق استدامتها.
0 تعليق