عمان- أكد المدير الفني لفريق شباب العقبة لكرة القدم رائد الداود، أن جدول مباريات فريقه في مرحلة الإياب، ساهمت في جلب نتائج مميزة، وتحسن مركزه على سلم الترتيب، بتقدمه من المركز الثاني عشر والأخير إلى المركز العاشر وبرصيده 11 نقطة.اضافة اعلان
وبين الداود في حديثه لـ"الغد"، أن مواجهة فريقين من الفرق المتنافسة للثبات في دوري المحترفين، أمر صب في صالح شباب العقبة بمرحلة الإياب، مفيدا بأن المواجهة في بداية الدوري كانت سلبية، نظير عدم جاهزية الفريق لتأخره في التحضير للموسم الكروي.
وأضاف، واجهنا الفرق التي تتنافس معنا ببداية الموسم ومالت الكفة لصالحهم لتفوق خبرات لاعبيهم وجاهزيتهم الأعلى، قبل أن نواجه الفرق التي تحتل المراكز الأولى في النصف الثاني من مرحلة الذهاب، وتفوقت علينا بسبب الفروقات الفنية.
ولفت الداود إلى أن شباب العقبة تنتظره مواجهة مهمة أمام فريق معان الجولة المقبلة وتعد بمثابة 6 نقاط، وأن الهدف منها الفوز من أجل التقدم نحو المراكز الآمنة، بهدف الاستمرار بدوري المحترفين للموسم الثامن على التوالي، معتبرا إياها بمثابة النهائي الذي يرجح كفة فريق على حساب آخر للبقاء بين الكبار.
وتابع، 3 عوامل ساهمت في تحسن نتائج الفريق بمرحلة الإياب، ومن أبرزها التعاقدات التي تم إبرامها بين مرحلتي الذهاب والإياب، حيث عملت هذه التعاقدات على تطور أداء لاعبي الفريق ونتائجه بصورة سريعة، ومن بينهما سعيد مونتيلا وعبد الرحمن الحسن، اللذان سجلا في اللقاء الأخير أمام مغير السرحان.
وأوضح الداود أن العامل الثاني هو الاستقرار المادي في الفترة الحالية، حيث عملت الإدارة على توفير الرواتب للاعبين، مؤكدا أن العامل الثالث هو اكتساب لاعبيه الشباب الخبرات وزيادة الانسجام بينهم في فترة التحضير بين المرحلتين، نظير قلة خبراتهم في مرحلة الذهاب والتغيير الكبير لذي طرأ على تشكيلة الفريق مقارنة بالموسم الماضي.
وحصل شباب العقبة على 7 نقاط من 3 مباريات بمرحلة الإياب، من خلال التعادل مع الرمثا بدون أهداف، والفوز على الصريح بهدفين لهدف، قبل أن يتخطى نظيره مغير السرحان مؤخرا بالنتيجة نفسها، علما أنه خلال مرحلة الذهاب كاملة وخلال 11 مباراة جمع 4 نقاط فقط.
وأشار الداود إلى أن فريق العقبة لم تتم مجاملته في الهدف الثاني على مرمى مغير السرحان، نظير عدم مسك حارس مرماه أصيل الصياحين الكرة بيديه العائدة من أحد زملائه، موضحا أن الأخطاء التحكيمية جزء من اللعبة إن حصلت، وأن أكثر الفرق تأثرا بها على مدار سنوات طويلة ماضية هو فريقه.
وواصل، أتمنى من اتحاد الكرة إعادة النظر بمسألة عدد الفرق الهابطة من دوري المحترفين لدوري الدرجة الأولى، والإبقاء على هبوط فريقين فقط كما جرت العادة بدلا من 4 فرق، حيث إن زيادة تنافسية البطولات تأتي من زيادة عدد الفرق بدلا من تقليصها، ولو أن نظام وجود 10 فرق ناجح، لوجدناه مطبقا في جميع دول العالم. وأشاد الداود بعودة جماهير شباب العقبة للمدرجات في الفترة الماضية، التي حضرت بعد تحسن نتائج الفريق ورؤيتها بقدرة الفريق على العودة وتحقيق هدفه بالبقاء بين الكبار، مشيرا إلى أن الفريق يفقتد حاليا لخدمات اللاعب أدهم الرفاعي الذي تعرض للإصابة خلال الإعداد لمرحلة الإياب.
وبين الداود في حديثه لـ"الغد"، أن مواجهة فريقين من الفرق المتنافسة للثبات في دوري المحترفين، أمر صب في صالح شباب العقبة بمرحلة الإياب، مفيدا بأن المواجهة في بداية الدوري كانت سلبية، نظير عدم جاهزية الفريق لتأخره في التحضير للموسم الكروي.
وأضاف، واجهنا الفرق التي تتنافس معنا ببداية الموسم ومالت الكفة لصالحهم لتفوق خبرات لاعبيهم وجاهزيتهم الأعلى، قبل أن نواجه الفرق التي تحتل المراكز الأولى في النصف الثاني من مرحلة الذهاب، وتفوقت علينا بسبب الفروقات الفنية.
ولفت الداود إلى أن شباب العقبة تنتظره مواجهة مهمة أمام فريق معان الجولة المقبلة وتعد بمثابة 6 نقاط، وأن الهدف منها الفوز من أجل التقدم نحو المراكز الآمنة، بهدف الاستمرار بدوري المحترفين للموسم الثامن على التوالي، معتبرا إياها بمثابة النهائي الذي يرجح كفة فريق على حساب آخر للبقاء بين الكبار.
وتابع، 3 عوامل ساهمت في تحسن نتائج الفريق بمرحلة الإياب، ومن أبرزها التعاقدات التي تم إبرامها بين مرحلتي الذهاب والإياب، حيث عملت هذه التعاقدات على تطور أداء لاعبي الفريق ونتائجه بصورة سريعة، ومن بينهما سعيد مونتيلا وعبد الرحمن الحسن، اللذان سجلا في اللقاء الأخير أمام مغير السرحان.
وأوضح الداود أن العامل الثاني هو الاستقرار المادي في الفترة الحالية، حيث عملت الإدارة على توفير الرواتب للاعبين، مؤكدا أن العامل الثالث هو اكتساب لاعبيه الشباب الخبرات وزيادة الانسجام بينهم في فترة التحضير بين المرحلتين، نظير قلة خبراتهم في مرحلة الذهاب والتغيير الكبير لذي طرأ على تشكيلة الفريق مقارنة بالموسم الماضي.
وحصل شباب العقبة على 7 نقاط من 3 مباريات بمرحلة الإياب، من خلال التعادل مع الرمثا بدون أهداف، والفوز على الصريح بهدفين لهدف، قبل أن يتخطى نظيره مغير السرحان مؤخرا بالنتيجة نفسها، علما أنه خلال مرحلة الذهاب كاملة وخلال 11 مباراة جمع 4 نقاط فقط.
وأشار الداود إلى أن فريق العقبة لم تتم مجاملته في الهدف الثاني على مرمى مغير السرحان، نظير عدم مسك حارس مرماه أصيل الصياحين الكرة بيديه العائدة من أحد زملائه، موضحا أن الأخطاء التحكيمية جزء من اللعبة إن حصلت، وأن أكثر الفرق تأثرا بها على مدار سنوات طويلة ماضية هو فريقه.
وواصل، أتمنى من اتحاد الكرة إعادة النظر بمسألة عدد الفرق الهابطة من دوري المحترفين لدوري الدرجة الأولى، والإبقاء على هبوط فريقين فقط كما جرت العادة بدلا من 4 فرق، حيث إن زيادة تنافسية البطولات تأتي من زيادة عدد الفرق بدلا من تقليصها، ولو أن نظام وجود 10 فرق ناجح، لوجدناه مطبقا في جميع دول العالم. وأشاد الداود بعودة جماهير شباب العقبة للمدرجات في الفترة الماضية، التي حضرت بعد تحسن نتائج الفريق ورؤيتها بقدرة الفريق على العودة وتحقيق هدفه بالبقاء بين الكبار، مشيرا إلى أن الفريق يفقتد حاليا لخدمات اللاعب أدهم الرفاعي الذي تعرض للإصابة خلال الإعداد لمرحلة الإياب.
0 تعليق