لو نطق هذا الهاتف العمومي في منطقة أبو نصير لقال لنا عتابا طويلا، ولقال فيه لم استبدلتموني بتلك الأجهزة الغبية الصغيرة المرافقة لكم كظلكم؟ أنسيتم، كم كنت أخدمكم، وكنتم تهرولون نحوي راجين إيصالكم لقضاء حوائجكم.وربما قال لعل الزمان يعود، وتعودون معه للهرولة بلهفة نحوي. -(تصوير: ساهر قدارة)اضافة اعلان
كابينة هاتف

كابينة هاتف
0 تعليق