عمان- من المتوقع أن يستقبل الأردنيون عامهم الجديد برفع لأسعار أصناف المحروقات الأكثر استهلاكا، بحسب خبراء ومطلعين بقطاع المحروقات.
ومن المرجح رفع أسعار البنزين 90 والديزل، بحسب الخبراء، الذين توقعوا استمرار الحكومة بتثبيت سعر الكاز عند 620 فلسا للتر، والغاز المنزلي عند 7 دنانير للأسطوانة.اضافة اعلان
وخلال العام الحالي، زادت الحكومة سعر البنزين بصنفيه 6 مرات وخفضتهما في 6 أخرى، ورفعت سعر الديزل 5 مرات وخفضته 5 مرات، بينما ثبتته في آخر مرتين.
وقدر الخبير في شؤون النفط فهد الفايز، أن تعكس الحكومة زيادة ضئيلة على بعض أصناف المحروقات تبعا لتحركها عالميا بهذه النسب.
ورجح أن يتم رفع سعري البنزين 90 والديزل بمقدار 15 فلسا كحد أقصى، مع احتمالية خفض البنزين 95 بمقدار ضئيل لا يتجاوز 10 فلسات أو تثبيته.
وأرجع الفايز هذه التقديرات إلى الاستقرار النسبي لأسعار النفط في الفترة الأخيرة، وزيادة المعروض، الأمر الذي دفع "أوبك" إلى السعي لضبط المعروض ضمن النسب المتاحة والمتفق عليها من قبل المنتجين.
وكانت وزارة الطاقة والثروة المعدنية، نشرت بيانا أظهر استقرار معدل سعر خام برنت في الأسبوع الثالث من الشهر الحالي، عند معدل سعره في الأسبوع الثاني الذي بلغ حوالي 74 دولارا للبرميل.
وأشارت الوزارة إلى أن سعر البنزين أوكتان 95 بلغ في الأسبوع الثالث من شهر كانون الأول الحالي 725 دولارا للطن، مقارنة مع معدل سعره في الأسبوع الثاني الذي بلغ 729 دولارا وبنسبة انخفاض بلغت حوالي 1 %. أما البنزين أوكتان 90 في الأسبوع الثالث من الشهر الحالي، فبلغ 692 دولارا للطن مقارنة مع معدل سعره في الأسبوع الثاني الذي بلغ 696 دولارا وبنسبة انخفاض بلغت حوالي 1 %، لكن بنزين 90 بقي مرتفعا عن معدل الشهر الماضي.
من جهته، أوضح الخبير في شؤون الطاقة هاشم عقل، أن أسعار أصناف من المشتقات النفطية شهدت ارتفاعا طفيفا عالميا، منها مادتي بنزين 90، الديزل، فيما انخفضت أسعار بنزين 95.
وعليه، توقع عقل رفع الديزل بمقدار 10 فلسات، والبنزين 90 بالقيمة ذاتها، مقابل خفض البنزين 95 قرابة 5 فلسات للتر الواحد.
وبين أن أسعار النفط الخام تمر بمرحلة استقرار طويلة والأسعار خلال الأسابيع الثلاثة من الشهر الحالي، بقيت في نطاق 71 - 74 دولارا، وسط ضبابية بشأن نمو الطلب مع قرب نهاية العام، كما أن أوبك+ ستحتاج لضبط الإمدادات لرفع الأسعار وتهدئة تقلب السوق جراء المراجعات المستمرة لتوقعاتها للطلب.
من جهته، توقع الباحث في شؤون الطاقة عامر الشوبكي، أن تشهد بداية السنة الجديدة زيادة على أصناف المحروقات بقيمة تصل إلى 10 فلسات مع احتمالية لتثبيت سعر البنزين 95.
وبين الشوبكي أن العام الحالي، كان هادئا بالنسبة لأسعار المشتقات النفطية، وكان التعديل بنسب بسيطة، إلا أنه بالمحصلة انخفضت هذه الأسعار بنهاية العام عن بدايته.
وأوضح أن سعر البنزين 90 انخفض من 895 فلسا للتر في الشهر الأول من العام الحالي، وصولا إلى إلى 860 فلسا للتر وبنسبة تراجع 4 %، كما انخفض الديزل من 720 فلسا إلى 680 فلسا وبنسبة 5.5 %، بينما كان البنزين 95 الأقل انخفاضا من 1130 فلسا إلى 1050 فلسا وبنسبة 2 %.
يذكر أن الحكومة خفضت للشهر الحالي سعر البنزين 90 بمقدار 5 فلسات وبنسبة 0.6 %، ليصبح 860 فلسا بدلا من 865 فلسا للتر الشهر الماضي، وسعر البنزين 95 بمقدار 5 فلسات أيضا بنسبة 0.5 %، ليصبح 1105 بدلا من 1110 فلسات للتر الشهر الماضي.
ورفعت الحكومة سعر الديزل بمقدار 5 فلسات وبنسبة 0.7 %، ليصبح سعره 680 فلسا للتر الواحد بدلا 675 فلسا الشهر الماضي.
ومن المرجح رفع أسعار البنزين 90 والديزل، بحسب الخبراء، الذين توقعوا استمرار الحكومة بتثبيت سعر الكاز عند 620 فلسا للتر، والغاز المنزلي عند 7 دنانير للأسطوانة.اضافة اعلان
وخلال العام الحالي، زادت الحكومة سعر البنزين بصنفيه 6 مرات وخفضتهما في 6 أخرى، ورفعت سعر الديزل 5 مرات وخفضته 5 مرات، بينما ثبتته في آخر مرتين.
وقدر الخبير في شؤون النفط فهد الفايز، أن تعكس الحكومة زيادة ضئيلة على بعض أصناف المحروقات تبعا لتحركها عالميا بهذه النسب.
ورجح أن يتم رفع سعري البنزين 90 والديزل بمقدار 15 فلسا كحد أقصى، مع احتمالية خفض البنزين 95 بمقدار ضئيل لا يتجاوز 10 فلسات أو تثبيته.
وأرجع الفايز هذه التقديرات إلى الاستقرار النسبي لأسعار النفط في الفترة الأخيرة، وزيادة المعروض، الأمر الذي دفع "أوبك" إلى السعي لضبط المعروض ضمن النسب المتاحة والمتفق عليها من قبل المنتجين.
وكانت وزارة الطاقة والثروة المعدنية، نشرت بيانا أظهر استقرار معدل سعر خام برنت في الأسبوع الثالث من الشهر الحالي، عند معدل سعره في الأسبوع الثاني الذي بلغ حوالي 74 دولارا للبرميل.
وأشارت الوزارة إلى أن سعر البنزين أوكتان 95 بلغ في الأسبوع الثالث من شهر كانون الأول الحالي 725 دولارا للطن، مقارنة مع معدل سعره في الأسبوع الثاني الذي بلغ 729 دولارا وبنسبة انخفاض بلغت حوالي 1 %. أما البنزين أوكتان 90 في الأسبوع الثالث من الشهر الحالي، فبلغ 692 دولارا للطن مقارنة مع معدل سعره في الأسبوع الثاني الذي بلغ 696 دولارا وبنسبة انخفاض بلغت حوالي 1 %، لكن بنزين 90 بقي مرتفعا عن معدل الشهر الماضي.
من جهته، أوضح الخبير في شؤون الطاقة هاشم عقل، أن أسعار أصناف من المشتقات النفطية شهدت ارتفاعا طفيفا عالميا، منها مادتي بنزين 90، الديزل، فيما انخفضت أسعار بنزين 95.
وعليه، توقع عقل رفع الديزل بمقدار 10 فلسات، والبنزين 90 بالقيمة ذاتها، مقابل خفض البنزين 95 قرابة 5 فلسات للتر الواحد.
وبين أن أسعار النفط الخام تمر بمرحلة استقرار طويلة والأسعار خلال الأسابيع الثلاثة من الشهر الحالي، بقيت في نطاق 71 - 74 دولارا، وسط ضبابية بشأن نمو الطلب مع قرب نهاية العام، كما أن أوبك+ ستحتاج لضبط الإمدادات لرفع الأسعار وتهدئة تقلب السوق جراء المراجعات المستمرة لتوقعاتها للطلب.
من جهته، توقع الباحث في شؤون الطاقة عامر الشوبكي، أن تشهد بداية السنة الجديدة زيادة على أصناف المحروقات بقيمة تصل إلى 10 فلسات مع احتمالية لتثبيت سعر البنزين 95.
وبين الشوبكي أن العام الحالي، كان هادئا بالنسبة لأسعار المشتقات النفطية، وكان التعديل بنسب بسيطة، إلا أنه بالمحصلة انخفضت هذه الأسعار بنهاية العام عن بدايته.
وأوضح أن سعر البنزين 90 انخفض من 895 فلسا للتر في الشهر الأول من العام الحالي، وصولا إلى إلى 860 فلسا للتر وبنسبة تراجع 4 %، كما انخفض الديزل من 720 فلسا إلى 680 فلسا وبنسبة 5.5 %، بينما كان البنزين 95 الأقل انخفاضا من 1130 فلسا إلى 1050 فلسا وبنسبة 2 %.
يذكر أن الحكومة خفضت للشهر الحالي سعر البنزين 90 بمقدار 5 فلسات وبنسبة 0.6 %، ليصبح 860 فلسا بدلا من 865 فلسا للتر الشهر الماضي، وسعر البنزين 95 بمقدار 5 فلسات أيضا بنسبة 0.5 %، ليصبح 1105 بدلا من 1110 فلسات للتر الشهر الماضي.
ورفعت الحكومة سعر الديزل بمقدار 5 فلسات وبنسبة 0.7 %، ليصبح سعره 680 فلسا للتر الواحد بدلا 675 فلسا الشهر الماضي.
0 تعليق