معك وبك ننمو...

عكاظ 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
مدخل، فتشت في ذاكرة الفارابي وسيبويه عن كل حتى؛ لكي أكتب اليوم مشاعري التي هي جزء من مشاعر شعب بل أمة.

معاً ننمو.. هي رسالتك التي تم توظيفها كشعار رأى العالم من نافذته فكر شاب غير العالم من خلال وطنه.

الأمير محمد بن سلمان هو اليوم الحدث والحديث على كل الأصعدة، والعنوان اليومي لكل وسائل الإعلام عالمياً وعربياً، أما التفاصيل فتجدونها بين واقع نعيشه ومستحيل لا يوجد له أصل في رؤية الملهم.

معك ننمو.. هكذا نقول بصوت واحد وبك نسمو، فمن أين آتي بلغة تشبهك.

أنت، نعم أنت من روض المستحيل، وأنت من كسر تابوهات أعاقتنا وأرهقت وطننا واستفاد منها غيرنا.

كأس العالم (2034) في السعودية حقيقة وليس خيالا، فهل منكم قبل (الملهم) كان يفكر مجرد تفكير في أن يكون الحلم بل المستحيل واقعا.

أكتب سطرا وأجد نفسي عاجزا عن كتابة السطر الآخر، ففي بعض الأحداث تأخذك النشوة إلى البكاء فرحاً.

سيدي منحتنا من الزهو ما يجعلنا نتخذ من نحلم ونحقق مقصدا وقصيدا نخاطب به من يغيضهم هذا النمو الذي يعيشه وطني.

عاش الوطن يوم أمس فرحة في كل مدنه وقراه لحظة إعلان استضافة المملكة كأس العالم (2034) كنت خلالها أردد لا شيء مستحيلا عند من علمنا أن الإرادة تصنع القرار.

ودي أبحر أكثر، لكن الفرح كبير والعبارات شحيحة.


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق