راند البحيري تشكو طليقها وتستغيث من نقابة الاعلاميين |خاص

مصر تايم 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

تقدم محامي الفنانة راند البحيري بشكوى لنقابة الاعلاميين في الإعلامي سعيد جميل سعيد محمد، بصفته مقدم برنامجي حلم سعيد انا سعيد ويعرضان  علي قناة القاهرة والناس، بسبب تقصير الإعلامي في حق إبنه الشرعي.

راند البحيري


وقالت راند البحيري في شكوته لنقابة الاعلاميين،"انا  أم حاضنة ومعيلة لابنها الذي تراه ماضيها الذي بذلت فيه الغالي والنفيس وحاضرها الذي تعيشه ومستقبلها الذي تأمله ، وأيضا بوصفي إمرأة وأم مصرية كأي إمراءة وأم مصرية أخرى تهتم بما يهتموا به وتنزعج مما ينزعجوا منه".

وكشفت البحيري،" أن منذ أن ولتني  المحكمة ولاية ابني  التعليمية علي ابني بموجب الحكم الصادر في القضية رقم ٥٧ لسنة ۲۰۲۰ أمر وقتي محكمة اسرة قصر النيل، فانا اعاني في ربايته ،واري والداه يحرمه من كل شي وهو ثري ،وابنه يعاني" .


واضافت، ان بعد كثير من المشاهدات للبرنامجين الذين يقدمهما المشكو في حقه على شاشة قناة القاهرة والناس وهما برنامجين " حلم سعيد - أنا سعيد " ومحتواهما الذي يظهر فيه المشكو في حقه بدور الاب والوالد الناصح الأمين المكترث والمهتم بشؤون أولاد ، ولكوني أم تعجز كثيرا عن اقناع ابنها بعدم الاكتراث لما آل إليه وضعه كابن يفتقد ركن الأب والوالد في حياته سيما وهو يري هذا الاب علي شاشات التلفاز يلعب دور الناصح الأمين باعث الأمل والدافع الي تحقيق الاحلام والاماني هنا وهناك.


واستكملت، في سكوته أنني استند  بكل ما سلف عاليه فإني أضع بين أيديكم هذه الشكاية عساها تلقي بين أيديكم القبول والانتصار لما أعاني ويعاني منه صغيري نجل المشكو في حقه وهو اغلي ما أملك وأجمل ما أملك وهديتي الي وطني بإذن الله لما ينتظر هذا الفتى من مستقبل باهر في مجال الكمبيوتر والرقائق الالكترونية والبرمجة وهذا ما تشهد عليه كل شهادات التقدير التي تلقاها هنا وهناك وفي كل المجالات العلمية منها والاخلاقية.


واختتمت في شكواه قائله": انا  أم تدافع بكل ما تبقي لديها من قوة عن حق ابنها في الحياة وذلك حين أدفع عنه هذا الظلم الذي يتعرض له حين يبصر أباه الذي تخلي عنه وامتنع عن الانفاق عليه منذ ميلاده حتى لحظة كتابة هذه السطور وفقا للأحكام القضائية الصادرة ضده في العديد من القضايا التي منها القضايا أرقام ۸۳ ، ٨٤ ، ٨٥ ، ٨٦ ، ۸۷، ۸۸، ۸۹ لسنة ٢٠٢٤ - وهو يظهر علي شاشات التلفاز يقدم النصح هنا وهناك ويتقمس دور باعث الامل موجها النصح للاسرة المصرية وابنائها كيف يصنعون مستقبلهم وهو في ذات الوقت يحول بين ابنه وبين مستقبله التعليمي حين استصدر أمرا من القضاء بمنعه من السفر الي الخارج - انتقاما من أمه لمطالبته إياه بالانفاق على صغيره، وهو على علم تام بان سفر صغيره أمر لازم لاستكمال تعليمه لتلقيه علوم البرنامج التعليمي وفق البروتوكول المبرم بين مدرسته وبين احدي الشركات بإحدى الدول العربية تحت رعاية وزارة التربية والتعليم كيف هذا ففاقد الشئ لا يعطيه.

 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق