لقد تمسكت دولة التأسيس بالتاريخ، وفي عهد الرؤية قرأت القيادة الواقع واستلهمت ميراث المبادئ والقيم للعبور إلى المستقبل، فالاحتفاء بيوم التأسيس اعتزاز بالجذور الراسخة للدولة المباركة، وارتباط مواطنيها الوثيق بقادتها منذ عهد الإمام محمد بن سعود.
لقد رأى خادم الحرمين الشريفين، عندما كرّس 22 فبراير يوماً للتأسيس، ملامح تماسك الفكرة والرؤية ما بين مؤسّس الدولة السعودية الأولى، ومسيرة التطوير والإنماء وتمكين الشباب.
وتتمركز ثوابت التأسيس في ماضيها وحاضرها على التمسّك بالقيم والثوابت التي قامت على أساسها، فقد جاءت الدولة السعودية لتعيد الاستقرار للمنطقة وتوحّد أغلب أجزائها في دولة واحدة، تقوم على الكتاب والسُّنّة، لا على أساس إقليمي أو قَبَلي أو فكر بشري، ثم النهوض بخطى واثقة نحو المستقبل عبر رؤية طموحة كرست روح الانتماء للماضي والعمل بمثابرة لبناء المستقبل.
ثبات في الأهداف والمواقف والمنهج
تطوير وتحديث
وبناء
أخبار ذات صلة
اعتماد
على
السواعد الوطنية
اعتزاز
بالجذور للعبور إلى المستقبل
تكريس روح الانتماء للماضي والمستقبل
0 تعليق