مدرسة الطائرات.. ازداد بحث العديد من أولياء الأمور و الطلاب عن كيفية التقديم في مدرسة الطائرات 2025، خاصة بعد نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء فيديو تعريفيًا عن المدرسة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
مدرسة الطائرات
وتعد مدرسة الطائرات الأولى من نوعها في مصر والشرق الأوسط، حيث تم إنشاؤها بالشراكة بين وزارة التربية والتعليم والهيئة العربية للتصنيع وشركة Dassault Aviation الفرنسية، مما يجعلها فرصة مميزة للطلاب المهتمين بمجال الطيران.
مميزات مدرسة الطائرات
توفر مدرسة الطائرات 2025 العديد من المزايا للطلاب المقبولين، ومن أبرزها:
- الحصول على ثلاث شهادات معتمدة، وهي:
- شهادة من شركة Dassault Aviation الفرنسية.
- شهادة من الهيئة العربية للتصنيع.
- شهادة دبلوم مدارس التكنولوجيا التطبيقية في مجال صناعة الطائرات.
- إمكانية الالتحاق بالكليات التكنولوجية المدنية والعسكرية دون الحاجة إلى معادلة.
- الدراسة تتم باستخدام أحدث المعدات والتقنيات العالمية، وتحت إشراف خبراء مصريين وأجانب.
- توفر رعاية نفسية ومدنية، إلى جانب تدريب متقدم في اللغة والتكنولوجيا الحديثة.
- يعد تخصص صناعة الطائرات من التخصصات المطلوبة داخل مصر وخارجها، مما يتيح فرص عمل متميزة بعد التخرج.
- يحصل الطلاب على الزي المدرسي، الكتب الدراسية، وأدوات التدريب دون أي تكلفة.
شروط القبول في مدرسة الطائرات 2025
حددت مدرسة الطائرات 2025 شروطًا لقبول الطلاب، من بينها:
- الحصول على 244 درجة على الأقل في الشهادة الإعدادية خلال المرحلة الأولى للتقديم.
- اجتياز الاختبارات والمقابلات الشخصية التي تحددها المدرسة.
- ألا يزيد عمر الطالب عن 18 عامًا بحلول 1 أكتوبر 2025.
مدرسة الطائرات في مصر
4. القبول يقتصر على البنين فقط.
5. التقديم متاح فقط لطلاب القاهرة، الجيزة، والقليوبية.
6. يتم التقديم إلكترونيًا عبر الموقع الرسمي لمدارس التكنولوجيا التطبيقية التابع لوزارة التربية والتعليم.
موقع مدرسة الطائرات
يقع مقر مدرسة الطائرات 2025 في شارع الورش داخل أكاديمية الهيئة العربية للتصنيع بمدينة حلوان جنوب القاهرة، مما يسهل على الطلاب الوصول إليها من مختلف المحافظات.
مدرسة الطائرات 2025
تعد مدرسة الطائرات 2025 فرصة فريدة للطلاب الذين يسعون للحصول على تعليم تكنولوجي متطور في مجال الطيران، حيث تجمع بين الدراسة النظرية والتدريب العملي المتقدم، مما يعزز مهارات الطلاب ويفتح أمامهم آفاقًا واسعة للعمل داخل مصر وخارجها.
0 تعليق