عمان - يخوض المنتخب الوطني تحت 23 عاما مساء اليوم، ثاني تدريباته على ملعب السلط، في إطار تحضيراته للمشاركة في بطولة غرب آسيا السادسة تحت 23 عاما، التي تقام خلال الفترة من التاسع عشر وحتى الخامس والعشرين من شهر آذار (مارس) الحالي، في العاصمة العمانية مسقط.اضافة اعلان
وتعد البطولة من محطات إعداد المنتخب للمشاركة في تصفيات كأس آسيا تحت 23 عاما، التي تقام خلال الفترة من الأول إلى التاسع من أيلول (سبتمبر) المقبل، وهي فترة التوقف الدولية التي حددها الاتحاد الدولي لكرة القدم، بما يتيح لجميع المنتخبات الاستفادة من لاعبيها المحترفين.
ويطمح المنتخب إلى خوض رحلة تحضيرية مميزة تسهم في تأهله للنهائيات والمشاركة في النسخة السابعة، التي تستضيفها السعودية العام المقبل.
ويواصل المنتخب الأولمبي معسكره التدريبي، حيث تقام التدريبات اليومية بعد الإفطار، مع التركيز على الجانبين الفني والإداري، وذلك حتى يوم السبت المقبل، حيث سيتم تقليص القائمة الحالية التي تضم 30 لاعبا، قبل السفر في اليوم التالي إلى العاصمة العمانية.
وحرص الجهاز الفني للمنتخب الأولمبي، بقيادة المدرب المغربي عمر نجحي، والجهاز المعاون الذي يضم: شادي أبو هشهش مدربا عاما وإبراهيم السقار مساعدا للمدرب، على وضع خطة عمل شاملة للمرحلة المقبلة، تتضمن برنامج التدريبات والخطط المستقبلية، بما يتماشى مع الرؤية الفنية المتفق عليها بين الجهازين الفنيين للمنتخبين الوطني والأولمبي.
ويشارك في التدريبات اللاعبون: مراد الفالوجي، سلامة سلمان، عبد الرحمن سليمان، علي حجبي، أحمد أيمن، عرفات الحاج، أيهم السمامرة، جعفر سمارة، زكريا عمرو، إبراهيم الجدي، عبادة كامل، محمد طه، أنس الخب، أحمد المغربي، قتيبة العجالين، محمد كحلان، هاشم المبيضين، سيف سليمان، حسين الرشدان، محمود يزن، قصي المنصوري، سيف درويش، عودة الفاخوري، علي عزايزة، أيهم هشام، عبيدة النمارنة، بكر كلبونة، ركان أبو الحاج، عبد الرحمن الزغايبة وأحمد الحراحشة.
ويستعد المنتخب الأولمبي لافتتاح مشواره في بطولة غرب آسيا بمواجهة نظيره الكويتي يوم التاسع عشر من الشهر الحالي، على مجمع السلطان قابوس الرياضي، بعدما تم توزيع المنتخبات الثمانية المشاركة في البطولة على أربع مجموعات، بواقع منتخبين في كل مجموعة، حيث ضمت الأولى عمان والسعودية، الثانية البحرين والإمارات والثالثة سورية ولبنان، بينما ضمت الرابعة الأردن والكويت.
وبحسب نظام البطولة، يلتقي منتخبا كل مجموعة في مباراة واحدة ضمن الدور الأول (دور الثمانية)، حيث تتأهل المنتخبات الأربعة الفائزة إلى الدور نصف النهائي، ثم يتأهل الفائزان إلى المباراة النهائية، فيما تستمر المنتخبات التي لم تتأهل في خوض مباريات لتحديد المراكز من الثالث وحتى الثامن.
ووفقا لجدول البطولة، يشهد يوم الافتتاح ثلاث مباريات إضافة إلى مباراة المنتخب أمام نظيره الكويتي، حيث تقام على مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر عند الساعة الثامنة والنصف مساء بتوقيت مسقط، تليها عند الساعة الحادية عشرة والنصف مباراة سورية ولبنان.
في المقابل، يستضيف ستاد نادي السيب في اليوم ذاته مباراتين، الأولى بين البحرين والإمارات عند الساعة الثامنة والنصف مساء، والثانية بين عمان والسعودية عند الساعة الحادية عشرة والنصف مساء.
واعتمد اتحاد غرب آسيا هذا النظام، لإتاحة الفرصة أمام المنتخبات لخوض أكبر عدد ممكن من المباريات، خصوصا أن البطولة تأتي في سياق التحضيرات للتصفيات الآسيوية المؤهلة إلى النهائيات المقررة في شهر أيلول (سبتمبر) المقبل.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، اقترح إقامة النهائيات في بداية العام 2026، وأعلن في أيار (مايو) الماضي عن عدم إقامة بطولة كأس آسيا تحت 23 عاما في السنوات التي لا تتوافق مع الجدول الزمني المحدد.
ويسعى المنتخب الأولمبي، من خلال تحضيراته، إلى تحقيق مشاركة أفضل من السابقة، حيث كان تأهل إلى نهائيات آسيا التي أقيمت العام الماضي في العاصمة القطرية الدوحة، بقيادة المدير الفني عبد الله أبو زمع، لكنه خرج من الدور الأول بنتائج مخيبة للآمال، لم ترض طموحات الشارع الرياضي الأردني، رغم وجود مجموعة من اللاعبين المميزين.
وعلى الرغم من فترة التحضير الطويلة والمعسكرات الداخلية والخارجية التي وفرها اتحاد الكرة للمنتخب، تعادل الفريق في المباراة الأولى مع المنتخب الأسترالي دون أهداف، وخسر مباراته الثانية أمام المنتخب القطري (1-2)، حيث سجل الهدف الوحيد عارف الحاج، كما تعرض لخسارة ثقيلة أمام المنتخب الإندونيسي (1-4)، وسجل الهدف وسيم ريالات.
وعقب هذا الإخفاق، تمت إقالة الجهاز الفني، إذ خيب الخروج المبكر آمال الشارع الرياضي الأردني، رغم امتلاك المنتخب مجموعة من اللاعبين الموهوبين، إضافة إلى فترات الإعداد الطويلة والمعسكرات المكثفة.
وتعد البطولة من محطات إعداد المنتخب للمشاركة في تصفيات كأس آسيا تحت 23 عاما، التي تقام خلال الفترة من الأول إلى التاسع من أيلول (سبتمبر) المقبل، وهي فترة التوقف الدولية التي حددها الاتحاد الدولي لكرة القدم، بما يتيح لجميع المنتخبات الاستفادة من لاعبيها المحترفين.
ويطمح المنتخب إلى خوض رحلة تحضيرية مميزة تسهم في تأهله للنهائيات والمشاركة في النسخة السابعة، التي تستضيفها السعودية العام المقبل.
ويواصل المنتخب الأولمبي معسكره التدريبي، حيث تقام التدريبات اليومية بعد الإفطار، مع التركيز على الجانبين الفني والإداري، وذلك حتى يوم السبت المقبل، حيث سيتم تقليص القائمة الحالية التي تضم 30 لاعبا، قبل السفر في اليوم التالي إلى العاصمة العمانية.
وحرص الجهاز الفني للمنتخب الأولمبي، بقيادة المدرب المغربي عمر نجحي، والجهاز المعاون الذي يضم: شادي أبو هشهش مدربا عاما وإبراهيم السقار مساعدا للمدرب، على وضع خطة عمل شاملة للمرحلة المقبلة، تتضمن برنامج التدريبات والخطط المستقبلية، بما يتماشى مع الرؤية الفنية المتفق عليها بين الجهازين الفنيين للمنتخبين الوطني والأولمبي.
ويشارك في التدريبات اللاعبون: مراد الفالوجي، سلامة سلمان، عبد الرحمن سليمان، علي حجبي، أحمد أيمن، عرفات الحاج، أيهم السمامرة، جعفر سمارة، زكريا عمرو، إبراهيم الجدي، عبادة كامل، محمد طه، أنس الخب، أحمد المغربي، قتيبة العجالين، محمد كحلان، هاشم المبيضين، سيف سليمان، حسين الرشدان، محمود يزن، قصي المنصوري، سيف درويش، عودة الفاخوري، علي عزايزة، أيهم هشام، عبيدة النمارنة، بكر كلبونة، ركان أبو الحاج، عبد الرحمن الزغايبة وأحمد الحراحشة.
ويستعد المنتخب الأولمبي لافتتاح مشواره في بطولة غرب آسيا بمواجهة نظيره الكويتي يوم التاسع عشر من الشهر الحالي، على مجمع السلطان قابوس الرياضي، بعدما تم توزيع المنتخبات الثمانية المشاركة في البطولة على أربع مجموعات، بواقع منتخبين في كل مجموعة، حيث ضمت الأولى عمان والسعودية، الثانية البحرين والإمارات والثالثة سورية ولبنان، بينما ضمت الرابعة الأردن والكويت.
وبحسب نظام البطولة، يلتقي منتخبا كل مجموعة في مباراة واحدة ضمن الدور الأول (دور الثمانية)، حيث تتأهل المنتخبات الأربعة الفائزة إلى الدور نصف النهائي، ثم يتأهل الفائزان إلى المباراة النهائية، فيما تستمر المنتخبات التي لم تتأهل في خوض مباريات لتحديد المراكز من الثالث وحتى الثامن.
ووفقا لجدول البطولة، يشهد يوم الافتتاح ثلاث مباريات إضافة إلى مباراة المنتخب أمام نظيره الكويتي، حيث تقام على مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر عند الساعة الثامنة والنصف مساء بتوقيت مسقط، تليها عند الساعة الحادية عشرة والنصف مباراة سورية ولبنان.
في المقابل، يستضيف ستاد نادي السيب في اليوم ذاته مباراتين، الأولى بين البحرين والإمارات عند الساعة الثامنة والنصف مساء، والثانية بين عمان والسعودية عند الساعة الحادية عشرة والنصف مساء.
واعتمد اتحاد غرب آسيا هذا النظام، لإتاحة الفرصة أمام المنتخبات لخوض أكبر عدد ممكن من المباريات، خصوصا أن البطولة تأتي في سياق التحضيرات للتصفيات الآسيوية المؤهلة إلى النهائيات المقررة في شهر أيلول (سبتمبر) المقبل.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، اقترح إقامة النهائيات في بداية العام 2026، وأعلن في أيار (مايو) الماضي عن عدم إقامة بطولة كأس آسيا تحت 23 عاما في السنوات التي لا تتوافق مع الجدول الزمني المحدد.
ويسعى المنتخب الأولمبي، من خلال تحضيراته، إلى تحقيق مشاركة أفضل من السابقة، حيث كان تأهل إلى نهائيات آسيا التي أقيمت العام الماضي في العاصمة القطرية الدوحة، بقيادة المدير الفني عبد الله أبو زمع، لكنه خرج من الدور الأول بنتائج مخيبة للآمال، لم ترض طموحات الشارع الرياضي الأردني، رغم وجود مجموعة من اللاعبين المميزين.
وعلى الرغم من فترة التحضير الطويلة والمعسكرات الداخلية والخارجية التي وفرها اتحاد الكرة للمنتخب، تعادل الفريق في المباراة الأولى مع المنتخب الأسترالي دون أهداف، وخسر مباراته الثانية أمام المنتخب القطري (1-2)، حيث سجل الهدف الوحيد عارف الحاج، كما تعرض لخسارة ثقيلة أمام المنتخب الإندونيسي (1-4)، وسجل الهدف وسيم ريالات.
وعقب هذا الإخفاق، تمت إقالة الجهاز الفني، إذ خيب الخروج المبكر آمال الشارع الرياضي الأردني، رغم امتلاك المنتخب مجموعة من اللاعبين الموهوبين، إضافة إلى فترات الإعداد الطويلة والمعسكرات المكثفة.
0 تعليق