مع حلول شهر رمضان المبارك، يبرز دور الأطفال بمنطقة الباحة كونهم جزءًا فاعلًا في تعزيز روح العطاء والتطوع في المجتمع، وتتميز أجواء رمضان بالروحانية ومضاعفة الأجر، ويجد الأطفال فرصة ذهبية للمشاركة في الأعمال التطوعية التي تعكس قيم التكافل والمحبة التي يحث عليها الدين الحنيف.
ويقول والد الطفل ناصر بن عايض الغامدي أن رمضان ليس مجرد شهر للصيام والعبادة، بل هو أيضًا موسم للخير والتطوع، ويحرص ابنه ناصر في هذا الوقت إلى محاكاة الكبار في أفعالهم، سواء بمساعدة المحتاجين أو المشاركة في توزيع المياه والتمور على الصائمين في المساجد أو الشوارع، وهي أعمال بسيطة لكنها تحمل أثرًا كبيرًا في تعزيز شعورهم بالمسؤولية الاجتماعية.
ويقول والد الطفل ناصر بن عايض الغامدي أن رمضان ليس مجرد شهر للصيام والعبادة، بل هو أيضًا موسم للخير والتطوع، ويحرص ابنه ناصر في هذا الوقت إلى محاكاة الكبار في أفعالهم، سواء بمساعدة المحتاجين أو المشاركة في توزيع المياه والتمور على الصائمين في المساجد أو الشوارع، وهي أعمال بسيطة لكنها تحمل أثرًا كبيرًا في تعزيز شعورهم بالمسؤولية الاجتماعية.
أخبار متعلقة

التطوع في رمضان
وأشار والد الطفل عبدالله بن بندر الغامدي إلى أن الأطفال في رمضان شعلة من الأمل التي تضيء المجتمع بأفعالهم الصغيرة ذات الأثر الكبير من خلال التطوع، حيث لا يساهمون فقط في نشر الخير، بل يكتسبون خبرات حياتية تشكل شخصياتهم وتؤهلهم ليكونوا أفرادًا فاعلين في المستقبل، وأن تشجيعهم على هذا الطريق هو استثمار في بناء مجتمع متماسك يعيش بروح التعاون والإنسانية، خاصة في شهر الرحمة والمغفرة.
0 تعليق