loading ad...
تواصل مؤسسة عبد الحميد شومان استقبال الطلبات المقدمة لجائزة الباحثين العرب في دورتها الـ(43) للعام الحالي.
وأشارت الهيئة العلمية للجائزة في بيان، إلى أن أخر موعد لتقديم الطلبات للباحثين العرب من مختلف دول العالم هو 31 آذار (مارس) الحالي.اضافة اعلان
وتضم حقول الجائزة: حقل "العلوم الطبية والصحية" ويشمل استعمال الخلايا الجذعية في علاج الأمراض المستعصية، أنظمة إيصال الأدوية الحيوية باستخدام تقنيات النانوتكنولوجي. وكذلك حقل "العلوم الهندسية والتكنولوجية"، ويشمل تقنيات تخزين الطاقة البديلة والمتجددة، أنظمة الإدارة الذكية في حركة المرور. حقل "العلوم الأساسية" ويتضمن الحفاظ على التنوع البيولوجي والنظم البيئية، العلوم الأساسية في إعادة التدوير المبتكر للنفايات.
إضافة إلى، حقل "العلوم الإنسانية والاجتماعية والتربوية"، ويشمل الذكاء الاصطناعي واللغة العربية، دور الإعلام في تصنيع الموافقة. وحقل "علوم المياه والطاقة والغذاء" ويشمل ابتكارات وتكنولوجيا كفاءة استخدام المياه، البحث والتطوير في مجال المحاصيل التي تتحمل الجفاف. وحقل "العلوم الاقتصادية والإدارية" ويتضمن التكنولوجيا المالية، ورأس المال الفكري.
وبينت الهيئة أن شروط الترشح للجائزة، تتطلب أن يكون المتقدم عربي الجنسية أو من أصل عربي، وأن يكون على قيد الحياة وقت التقدم للجائزة، وأن يقدم للعلم وللمجتمع نتاجاً علمياً ذا قيمة علمية واجتماعية، وأن يرسل نبذة عن المساهمة العلمية باللغتين العربية والإنجليزية وخصوصا في أخر 5 سنوات (من العام 2020 إلى العام 2025).
وأشارت الهيئة إلى أن الأبحاث المقدمة للجائزة، يجب أن يكون قد تم إنجازها في بلد عربي، مبينة أن رسائل الماجستير والدكتوراه للمترشح لا تدخل في تقيم النتاج العلمي له.
وتمنح الجائزة تقديرا لنتاج علمي متميز في السنوات الخمس السابقة للترشح ويؤدي نشره وتعميمه إلى زيادة في المعرفة العلمية والتطبيقية، والإسهام في حل مشكلات ذات أولوية محليا وإقليميا وعالميا، ونشر ثقافة البحث العلمي، وتتكون من شهادة تتضمن اسم الجائزة واسم الفائز، والحقل الذي فاز فيه، ومكافأة مالية مقدارها 20 ألف دولار، إضافة إلى درع يحمل اسم الجائزة وشعارها.
وانطلقت جائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب العام 1982، أول جائزة عربية تعنى بالبحث العلمي وتحتفي بالباحثين العرب، بهدف إعداد جيل من الباحثين والخبراء في الميادين العلمية المختلفة، إضافة إلى الإسهام في دعم البحث العلمي، حيث بلغ عدد الباحثين والباحثات العرب الذين فازوا بالجائزة منذ انطلاقتها وحتى الآن (496) فائزا وفائزة في مختلف حقولها وموضوعاتها، تقديرا لإنجازاتهم العلمية المتميزة في مختلف حقول المعرفة.
وأشارت الهيئة العلمية للجائزة في بيان، إلى أن أخر موعد لتقديم الطلبات للباحثين العرب من مختلف دول العالم هو 31 آذار (مارس) الحالي.اضافة اعلان
وتضم حقول الجائزة: حقل "العلوم الطبية والصحية" ويشمل استعمال الخلايا الجذعية في علاج الأمراض المستعصية، أنظمة إيصال الأدوية الحيوية باستخدام تقنيات النانوتكنولوجي. وكذلك حقل "العلوم الهندسية والتكنولوجية"، ويشمل تقنيات تخزين الطاقة البديلة والمتجددة، أنظمة الإدارة الذكية في حركة المرور. حقل "العلوم الأساسية" ويتضمن الحفاظ على التنوع البيولوجي والنظم البيئية، العلوم الأساسية في إعادة التدوير المبتكر للنفايات.
إضافة إلى، حقل "العلوم الإنسانية والاجتماعية والتربوية"، ويشمل الذكاء الاصطناعي واللغة العربية، دور الإعلام في تصنيع الموافقة. وحقل "علوم المياه والطاقة والغذاء" ويشمل ابتكارات وتكنولوجيا كفاءة استخدام المياه، البحث والتطوير في مجال المحاصيل التي تتحمل الجفاف. وحقل "العلوم الاقتصادية والإدارية" ويتضمن التكنولوجيا المالية، ورأس المال الفكري.
وبينت الهيئة أن شروط الترشح للجائزة، تتطلب أن يكون المتقدم عربي الجنسية أو من أصل عربي، وأن يكون على قيد الحياة وقت التقدم للجائزة، وأن يقدم للعلم وللمجتمع نتاجاً علمياً ذا قيمة علمية واجتماعية، وأن يرسل نبذة عن المساهمة العلمية باللغتين العربية والإنجليزية وخصوصا في أخر 5 سنوات (من العام 2020 إلى العام 2025).
وأشارت الهيئة إلى أن الأبحاث المقدمة للجائزة، يجب أن يكون قد تم إنجازها في بلد عربي، مبينة أن رسائل الماجستير والدكتوراه للمترشح لا تدخل في تقيم النتاج العلمي له.
وتمنح الجائزة تقديرا لنتاج علمي متميز في السنوات الخمس السابقة للترشح ويؤدي نشره وتعميمه إلى زيادة في المعرفة العلمية والتطبيقية، والإسهام في حل مشكلات ذات أولوية محليا وإقليميا وعالميا، ونشر ثقافة البحث العلمي، وتتكون من شهادة تتضمن اسم الجائزة واسم الفائز، والحقل الذي فاز فيه، ومكافأة مالية مقدارها 20 ألف دولار، إضافة إلى درع يحمل اسم الجائزة وشعارها.
وانطلقت جائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب العام 1982، أول جائزة عربية تعنى بالبحث العلمي وتحتفي بالباحثين العرب، بهدف إعداد جيل من الباحثين والخبراء في الميادين العلمية المختلفة، إضافة إلى الإسهام في دعم البحث العلمي، حيث بلغ عدد الباحثين والباحثات العرب الذين فازوا بالجائزة منذ انطلاقتها وحتى الآن (496) فائزا وفائزة في مختلف حقولها وموضوعاتها، تقديرا لإنجازاتهم العلمية المتميزة في مختلف حقول المعرفة.
0 تعليق