كشفت جمعية ”ارفى“ عن تقديمها الرعاية لـ 800 مصاب في المنطقة، لافتة إلى أن نسب الإصابة بالمرض في تزايد مستمر وفقًا للتحديثات العالمية الحديثة في التشخيص، مشيرة إلى أهمية نشر الوعي بمرض التصلب المتعدد بين جميع أفراد المجتمع.
وأشار رئيس مجلس إدارة جمعية ”ارفى“ لمرض التصلب المتعدد، استشاري المخ والأعصاب الدكتور أنس الدحيلان، إلى إطلاق الجمعية لبرنامج ”كن قوياً لأجلك“، الذي يتضمن شراكات مع المطاعم والمقاهي لتخصيص ريع مبيعات يوم محدد لصالح الجمعية، بالإضافة إلى تنظيم فعاليات توعوية وخدمية للمرضى في المراكز التجارية.
أضاف الدكتور الدحيلان أن الجمعية أطلقت برنامج ”خفايا“ الذي يهدف إلى توعية الجهات الحكومية والخاصة بمرض التصلب المتعدد، لتعريفهم بطبيعة المرض وكيفية التعامل الأمثل مع المرضى، مما يسهم في توفير بيئة داعمة لهم في مختلف المجالات.
وأكد الدحيلان أن هذه البرامج تحمل أهمية كبرى في مراعاة المرضى وتوفير كافة السبل لضمان راحتهم، مشددًا على أن التوعية المستمرة تلعب دورًا حيويًا في تقديم رعاية خاصة لمرضى التصلب المتعدد. وأوضح أن الجمعية تقدم 21 ألف خدمة متنوعة للمستفيدين، وتسعى للوصول إلى جميع المرضى وتقديم الدعم اللازم لهم.
أوضح استشاري المخ والأعصاب في مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر، التابع لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، الأستاذ الدكتور ماجد العبدلي، أن هناك برامج تعريفية خاصة بالمرض، مشيرًا إلى أن التصلب المتعدد يصيب فئة الشباب بشكل خاص، مما يستدعي العمل على توفير بيئة مناسبة لهم. وشدد العبدلي على أهمية التوعية بمعرفة طرق التعامل مع المرض.
وتجسد قصة أحمد «33 عامًا» الأثر الإيجابي لمبادرات ”ارفى“ على حياة المرضى. فقد كان أحمد يواجه تحديات كبيرة في الحفاظ على وظيفته بسبب مضاعفات التصلب المتعدد. إلا أنه، وبفضل الاستشارات المتخصصة التي قدمتها له الجمعية، وبالتسهيلات التي وفرتها جهات العمل المتعاونة بفضل برنامج ”خفايا“، تمكن أحمد من الاستمرار في عمله.
هذا الإنجاز لم يقتصر على الجانب المهني فحسب، بل عزز ثقة أحمد بنفسه بشكل كبير، وساهم في تحسين جودة حياته بشكل عام، مما يبرز أهمية الدعم الشامل لمرضى التصلب المتعدد.
في نفس السياق، نجح أحمد، البالغ من العمر 33 عامًا، في التغلب على تحديات مرض التصلب المتعدد، ليس فقط على الصعيد الشخصي، بل والمهني أيضًا.
كان أحمد يواجه صعوبات جمة في الحفاظ على وظيفته بسبب مضاعفات المرض، إلا أن مبادرات جمعية ”إرڤى“ شكلت نقطة تحول في حياته.
لم تقتصر مساعدة ”إرڤى“ لأحمد على توفير الدعم المعنوي، بل امتدت لتشمل تقديم استشارات متخصصة مكنته من فهم حالته بشكل أفضل، وكيفية التعامل مع التحديات التي يفرضها المرض في بيئة العمل.
وقد لعبت برنامج الجمعية، دورًا محوريًا في تسهيل هذا النجاح، من خلال التعاون مع جهات العمل لتوفير التسهيلات اللازمة التي تضمن استمرار أحمد في أداء مهامه الوظيفية بكفاءة.
أكد أحمد أن هذا الإنجاز لم يقتصر تأثيره على الجانب المهني فحسب، بل كان له بالغ الأثر في تعزيز ثقته بنفسه وتحسين جودة حياته بشكل عام.
وأوضحأن الدعم الذي تلقاه من ”إرڤى“ جعله يشعر بأنه ليس وحيدًا في مواجهة هذا المرض، وأن هناك من يقف إلى جانبه لتقديم المساندة اللازمة.
وأشار رئيس مجلس إدارة جمعية ”ارفى“ لمرض التصلب المتعدد، استشاري المخ والأعصاب الدكتور أنس الدحيلان، إلى إطلاق الجمعية لبرنامج ”كن قوياً لأجلك“، الذي يتضمن شراكات مع المطاعم والمقاهي لتخصيص ريع مبيعات يوم محدد لصالح الجمعية، بالإضافة إلى تنظيم فعاليات توعوية وخدمية للمرضى في المراكز التجارية.

بيئة داعمة
أضاف الدكتور الدحيلان أن الجمعية أطلقت برنامج ”خفايا“ الذي يهدف إلى توعية الجهات الحكومية والخاصة بمرض التصلب المتعدد، لتعريفهم بطبيعة المرض وكيفية التعامل الأمثل مع المرضى، مما يسهم في توفير بيئة داعمة لهم في مختلف المجالات.
وأكد الدحيلان أن هذه البرامج تحمل أهمية كبرى في مراعاة المرضى وتوفير كافة السبل لضمان راحتهم، مشددًا على أن التوعية المستمرة تلعب دورًا حيويًا في تقديم رعاية خاصة لمرضى التصلب المتعدد. وأوضح أن الجمعية تقدم 21 ألف خدمة متنوعة للمستفيدين، وتسعى للوصول إلى جميع المرضى وتقديم الدعم اللازم لهم.

برامج تعريفية
أوضح استشاري المخ والأعصاب في مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر، التابع لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، الأستاذ الدكتور ماجد العبدلي، أن هناك برامج تعريفية خاصة بالمرض، مشيرًا إلى أن التصلب المتعدد يصيب فئة الشباب بشكل خاص، مما يستدعي العمل على توفير بيئة مناسبة لهم. وشدد العبدلي على أهمية التوعية بمعرفة طرق التعامل مع المرض.
وتجسد قصة أحمد «33 عامًا» الأثر الإيجابي لمبادرات ”ارفى“ على حياة المرضى. فقد كان أحمد يواجه تحديات كبيرة في الحفاظ على وظيفته بسبب مضاعفات التصلب المتعدد. إلا أنه، وبفضل الاستشارات المتخصصة التي قدمتها له الجمعية، وبالتسهيلات التي وفرتها جهات العمل المتعاونة بفضل برنامج ”خفايا“، تمكن أحمد من الاستمرار في عمله.
هذا الإنجاز لم يقتصر على الجانب المهني فحسب، بل عزز ثقة أحمد بنفسه بشكل كبير، وساهم في تحسين جودة حياته بشكل عام، مما يبرز أهمية الدعم الشامل لمرضى التصلب المتعدد.
تحديات المرض
في نفس السياق، نجح أحمد، البالغ من العمر 33 عامًا، في التغلب على تحديات مرض التصلب المتعدد، ليس فقط على الصعيد الشخصي، بل والمهني أيضًا.
كان أحمد يواجه صعوبات جمة في الحفاظ على وظيفته بسبب مضاعفات المرض، إلا أن مبادرات جمعية ”إرڤى“ شكلت نقطة تحول في حياته.
لم تقتصر مساعدة ”إرڤى“ لأحمد على توفير الدعم المعنوي، بل امتدت لتشمل تقديم استشارات متخصصة مكنته من فهم حالته بشكل أفضل، وكيفية التعامل مع التحديات التي يفرضها المرض في بيئة العمل.
وقد لعبت برنامج الجمعية، دورًا محوريًا في تسهيل هذا النجاح، من خلال التعاون مع جهات العمل لتوفير التسهيلات اللازمة التي تضمن استمرار أحمد في أداء مهامه الوظيفية بكفاءة.
تعزيز الثقة
أكد أحمد أن هذا الإنجاز لم يقتصر تأثيره على الجانب المهني فحسب، بل كان له بالغ الأثر في تعزيز ثقته بنفسه وتحسين جودة حياته بشكل عام.
وأوضحأن الدعم الذي تلقاه من ”إرڤى“ جعله يشعر بأنه ليس وحيدًا في مواجهة هذا المرض، وأن هناك من يقف إلى جانبه لتقديم المساندة اللازمة.
0 تعليق