loading ad...
عمان- أكد مدرب حراس المرمى الأردني سلامة عيد، أن اختياره للعمل مدربا ضمن الجهاز الفني الجديد للمنتخب الفلسطيني لكرة القدم يعد شرفا كبير له، لافتا إلى أن عمله مع منتخب فلسطين يأتي للمرة الثانية، حيث سبق وأن درب حراس مرمى المنتخب الشقيق العام 2010.اضافة اعلان
وبين عيد في حديث خاص لـ"الغد"، أن المدير الفني للمنتخب الفلسطيني إيهاب أبو جزر، طلب منه الانضمام للكادر الفني الذي تشكل مؤخرا، لقيادة فلسطين في الدور الحاسم من التصفيات المؤهلة لكأس العالم، مفيدا بأنه لم يتردد في قبول العرض أملا في تحقيق إنجاز للكرة الفلسطينية.
وتابع: "لم يسبق لي العمل مع أبو الجزر في جهاز فني سابق، إلا أنني كنت مدربا لحراس مرمى هلال القدس الفلسطيني في فترة سابقة، وكان هو مع الفريق لاعبا، وهو يملك الخبرات التدريبية التي تؤهله لقيادة المنتخب الفلسطيني نحو تحقيق الحلم رغم عدم سهولة المهمة".
وكشف عيد عن رغبته في وضع بصمته مع المنتخب الفلسطيني في الفترة الحالية، من خلال تأهيل حراس مرمى مميزين لحماية العرين بفترة التوقف الدولية المقبلة، مشيدا بإمكانيات حارس المرمى الأساسي رامي حمادة، الذي يقدم مستويات مميزة بالفترات الماضية.
وواصل: "الكرة الفلسطينية لديها العديد من حراس المرمى المميزين في الخارج والداخل، إلا أن ظروفا مختلفة تصعب من مهمة حضورهم للتواجد مع المنتخب حاليا، وكل الأمور مفتوحة وواردة من أجل ضم حراس جدد بالمباراتين المقبلتين الحاسمتين أمام الكويت وسلطنة عُمان".
وأشار عيد إلى أن المنتخب الفلسطيني لديه حظوظ في التأهل للملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم باحتلال المركز الرابع، شريطة الفوز في المباراتين المقبلتين خلال شهر حزيران (يونيو) المقبل، علما أن فلسطين تملك 6 نقاط وتحتل المركز الخامس في المجموعة الثانية.
وأضاف: "ننتظر نتائج تخدمنا في المجموعة الثانية بتصفيات الدور الحاسم، حيث إن فوز منتخب النشامى على سلطنة عمان في الجولة المقبلة من التصفيات، يصب في مصلحة المنتخب الفلسطيني، معتبرا أن منتخب الأردن يعد أحد أقوى منتخبات المجموعة، وهو مرشح بقوة للتأهل المباشر للمونديال".
ولفت عيد إلى أن ظروفا صعبة تعاني منها الكرة الفلسطينية في الفترة الحالية نتيجة العدوان على قطاع غزة، وأنه تسبب في توقف الدوري، وإبعاد لاعبين عن منتخب فلسطين والاعتماد بشكل كبير على اللاعب المحترف في الخارج.
وأشار عيد إلى أن مباراة المنتخب الفلسطيني ونظيره العُماني لم يتم تحديد مكان إقامتها بعد، وأن جميع الخيارات واردة، متمنيا أن تكون على ملعب الشهيد فيصل الحسيني بالقدس، وفي حال لم تسمح الظروف بذلك، يأمل في أن يلعب المنتخب الفلسطيني مجددا في عمان، ليحظى بدعم ومساندة جماهيرية كبيرة".
واستطرد: "المنتخب الفلسطيني لديه عناصر مميزة قادرة على تحقيق حلم التأهل لكأس العالم، وعوامل فوزنا على العراق جاءت نتيجة تكاتف المنظومة ووجود لاعبين مميزين، إضافة للدعم الجماهيري الكبير والمميز، وفي حال بلوغنا الملحق فرصتنا ستكون واردة وكبيرة في ظل وجود منتخبات عربية بالملحق وجميعها مستوياتها متقاربة".
وتمنى عيد أن يتم منح الكوادر المحلية فرصة العمل مع المنتخبات الوطنية والأندية، ومنحها الثقة الكبيرة كما هو الحال للمدرب الأجنبي، مقدما الشكر للاتحاد الفلسطيني على ثقته به وبالكادر الوطني من أجل مواصلة الحلم لبلوغ المونديال، ووضع الكرة الفلسطينية على الخريطة العالمية.
ولعب عيد في مسيرته الكروية مع النادي الأهلي، مثلما مثل المنتخب الوطني كحارس مرمى أيضا، فيما أشرف على تدريب العديد من الفرق المحلية وأبرزها الوحدات، الفيصلي، الرمثا، الحسين إربد، شباب الأردن، الجزيرة وسحاب، ودرب منتخب الشباب والناشئين ومنتخب السيدات، إضافة إلى تجربتين خارجيتين مع النجوم السعودي والسلام زغرتا اللبناني.
وبين عيد في حديث خاص لـ"الغد"، أن المدير الفني للمنتخب الفلسطيني إيهاب أبو جزر، طلب منه الانضمام للكادر الفني الذي تشكل مؤخرا، لقيادة فلسطين في الدور الحاسم من التصفيات المؤهلة لكأس العالم، مفيدا بأنه لم يتردد في قبول العرض أملا في تحقيق إنجاز للكرة الفلسطينية.
وتابع: "لم يسبق لي العمل مع أبو الجزر في جهاز فني سابق، إلا أنني كنت مدربا لحراس مرمى هلال القدس الفلسطيني في فترة سابقة، وكان هو مع الفريق لاعبا، وهو يملك الخبرات التدريبية التي تؤهله لقيادة المنتخب الفلسطيني نحو تحقيق الحلم رغم عدم سهولة المهمة".
وكشف عيد عن رغبته في وضع بصمته مع المنتخب الفلسطيني في الفترة الحالية، من خلال تأهيل حراس مرمى مميزين لحماية العرين بفترة التوقف الدولية المقبلة، مشيدا بإمكانيات حارس المرمى الأساسي رامي حمادة، الذي يقدم مستويات مميزة بالفترات الماضية.
وواصل: "الكرة الفلسطينية لديها العديد من حراس المرمى المميزين في الخارج والداخل، إلا أن ظروفا مختلفة تصعب من مهمة حضورهم للتواجد مع المنتخب حاليا، وكل الأمور مفتوحة وواردة من أجل ضم حراس جدد بالمباراتين المقبلتين الحاسمتين أمام الكويت وسلطنة عُمان".
وأشار عيد إلى أن المنتخب الفلسطيني لديه حظوظ في التأهل للملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم باحتلال المركز الرابع، شريطة الفوز في المباراتين المقبلتين خلال شهر حزيران (يونيو) المقبل، علما أن فلسطين تملك 6 نقاط وتحتل المركز الخامس في المجموعة الثانية.
وأضاف: "ننتظر نتائج تخدمنا في المجموعة الثانية بتصفيات الدور الحاسم، حيث إن فوز منتخب النشامى على سلطنة عمان في الجولة المقبلة من التصفيات، يصب في مصلحة المنتخب الفلسطيني، معتبرا أن منتخب الأردن يعد أحد أقوى منتخبات المجموعة، وهو مرشح بقوة للتأهل المباشر للمونديال".
ولفت عيد إلى أن ظروفا صعبة تعاني منها الكرة الفلسطينية في الفترة الحالية نتيجة العدوان على قطاع غزة، وأنه تسبب في توقف الدوري، وإبعاد لاعبين عن منتخب فلسطين والاعتماد بشكل كبير على اللاعب المحترف في الخارج.
وأشار عيد إلى أن مباراة المنتخب الفلسطيني ونظيره العُماني لم يتم تحديد مكان إقامتها بعد، وأن جميع الخيارات واردة، متمنيا أن تكون على ملعب الشهيد فيصل الحسيني بالقدس، وفي حال لم تسمح الظروف بذلك، يأمل في أن يلعب المنتخب الفلسطيني مجددا في عمان، ليحظى بدعم ومساندة جماهيرية كبيرة".
واستطرد: "المنتخب الفلسطيني لديه عناصر مميزة قادرة على تحقيق حلم التأهل لكأس العالم، وعوامل فوزنا على العراق جاءت نتيجة تكاتف المنظومة ووجود لاعبين مميزين، إضافة للدعم الجماهيري الكبير والمميز، وفي حال بلوغنا الملحق فرصتنا ستكون واردة وكبيرة في ظل وجود منتخبات عربية بالملحق وجميعها مستوياتها متقاربة".
وتمنى عيد أن يتم منح الكوادر المحلية فرصة العمل مع المنتخبات الوطنية والأندية، ومنحها الثقة الكبيرة كما هو الحال للمدرب الأجنبي، مقدما الشكر للاتحاد الفلسطيني على ثقته به وبالكادر الوطني من أجل مواصلة الحلم لبلوغ المونديال، ووضع الكرة الفلسطينية على الخريطة العالمية.
ولعب عيد في مسيرته الكروية مع النادي الأهلي، مثلما مثل المنتخب الوطني كحارس مرمى أيضا، فيما أشرف على تدريب العديد من الفرق المحلية وأبرزها الوحدات، الفيصلي، الرمثا، الحسين إربد، شباب الأردن، الجزيرة وسحاب، ودرب منتخب الشباب والناشئين ومنتخب السيدات، إضافة إلى تجربتين خارجيتين مع النجوم السعودي والسلام زغرتا اللبناني.
0 تعليق