loading ad...
عمان - في ختام المؤتمر الدولي الـ9 لشبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لأبحاث الإدارة العامة (مينابار)"، الذي نظمته الشبكة بالتعاون مع الهيئة بعنوان: "الإدارة العامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: التحولات، المرونة، وآفاق المستقبل"، أمس، أكد رئيس الهيئة، أهمية متابعة تنفيذ توصيات المؤتمر وترجمتها لخطة بمسؤوليات وأطر زمنية.اضافة اعلان
وأكد، أن المؤتمر، شكل حالة مميزة من التشبيك متعدد الأبعاد والمستويات، وفرصة كبيرة للهيئة كي توسع شراكاتها المحلية والإقليمية والدولية، ما سيترجم لبرامج تنفيذية بعد المؤتمر مباشرة.
ودعا النهار الأكاديميين والباحثين في الإدارة العامة للاستفادة مما ورد في المؤتمر من تجارب حقيقية وتحديات أوردها صناع القرار، إذ يمكن إثراء أبحاثهم لتساعد صناع القرار باتخاذ قرارات سليمة، ما يحقق أحد أهم أهداف المؤتمر المتمثل بتقليص الفجوة بين النظرية والتطبيق.
وأضاف، أن التغييرات المتسارعة التي استعرضتها جلسات المؤتمر، تحمل رسالة للأمناء العامين في الأردن والجهات المشاركة، مفادها بأن التحولات أصبحت استحقاقا وليست ترفا، مشيرا إلى أن التحول يحتاج الكثير من الجهد، لكن كلفة التغيير في الوقت المناسب ستكون أقل بكثير من كلفة التمسك بالواقع.
وشدد النهار على الدور المحوري لمديري الموارد البشرية والتطوير المؤسسي بالتحديث والتطوير، وتحقيق نهج المرونة واستشراف المستقبل.
من جهته أكد رئيس ديوان الموظفين العام في دولة فلسطين رئيس شبكة المؤتمر موسى أبو زيد أن المؤتمر لهذا العام، استطاع تحقيق أهدافها، وقدم مضامين مهمة تعد بمنزلة تحليل لواقع الإدارة العربية وتوحيد لأولويات في المرحلة المقبلة، والتي ستصاغ على شكل سياسات وخطوط عريضة وإرسالها للحكومات العربية عبر المنظمة العربية للتنمية الإدارية، للأخذ بها وتحويلها لأهداف ومدخلات في أطر عملها.
وخلص المشاركون للتوصيات التي تناولت الحوكمة الرقمية الشاملة، وتوجيه الباحثين الأكاديميين لإجراء دراسات لتحسين تقنيات التعلم العميق لتطوير الحكومة الإلكترونية، بالإضافة للقيادة في الأزمات وتفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وأكد، أن المؤتمر، شكل حالة مميزة من التشبيك متعدد الأبعاد والمستويات، وفرصة كبيرة للهيئة كي توسع شراكاتها المحلية والإقليمية والدولية، ما سيترجم لبرامج تنفيذية بعد المؤتمر مباشرة.
ودعا النهار الأكاديميين والباحثين في الإدارة العامة للاستفادة مما ورد في المؤتمر من تجارب حقيقية وتحديات أوردها صناع القرار، إذ يمكن إثراء أبحاثهم لتساعد صناع القرار باتخاذ قرارات سليمة، ما يحقق أحد أهم أهداف المؤتمر المتمثل بتقليص الفجوة بين النظرية والتطبيق.
وأضاف، أن التغييرات المتسارعة التي استعرضتها جلسات المؤتمر، تحمل رسالة للأمناء العامين في الأردن والجهات المشاركة، مفادها بأن التحولات أصبحت استحقاقا وليست ترفا، مشيرا إلى أن التحول يحتاج الكثير من الجهد، لكن كلفة التغيير في الوقت المناسب ستكون أقل بكثير من كلفة التمسك بالواقع.
وشدد النهار على الدور المحوري لمديري الموارد البشرية والتطوير المؤسسي بالتحديث والتطوير، وتحقيق نهج المرونة واستشراف المستقبل.
من جهته أكد رئيس ديوان الموظفين العام في دولة فلسطين رئيس شبكة المؤتمر موسى أبو زيد أن المؤتمر لهذا العام، استطاع تحقيق أهدافها، وقدم مضامين مهمة تعد بمنزلة تحليل لواقع الإدارة العربية وتوحيد لأولويات في المرحلة المقبلة، والتي ستصاغ على شكل سياسات وخطوط عريضة وإرسالها للحكومات العربية عبر المنظمة العربية للتنمية الإدارية، للأخذ بها وتحويلها لأهداف ومدخلات في أطر عملها.
وخلص المشاركون للتوصيات التي تناولت الحوكمة الرقمية الشاملة، وتوجيه الباحثين الأكاديميين لإجراء دراسات لتحسين تقنيات التعلم العميق لتطوير الحكومة الإلكترونية، بالإضافة للقيادة في الأزمات وتفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
0 تعليق