ويستمر الفرح

عكاظ 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
• هي صرخة بل ووسم، وإن زدت قد يحاصرني الحمقى بكلام لا أفهم فيه ولا يمكن أن أستوعبه!

• إنجاز الأهلي الكبير أتعبهم، ومن يقول غير ذلك هو منتمٍ لهذا الحزب المتعب!

• فرحت حتى كدت أكتب للحياة ولونها بكل اللغات، فنحن وإن بدونا متماسكين، إلا أن عشقنا له ما يميزه، كيف لا ونحن من النخب الرياضية؟

• مدرج فخم أسّس من خلاله المهندس بدر تركستاني تشجيعاً فيه من لون الأهلي وصفات كل أهلاوي.

• بدر وفرقته الماسية تجاوزوا الحد المسموح به في الإبداع، واحتلوا الريادة، وهذا قطعاً أنهك أصحاب القلوب السوداء!

• بدر كلما ألتقيه يحدثني عن تعب بات حافزاً له، وأردد معه «العواصف شديدة والجبل راسي»!

• إعلام المدرجات المغبونة أخذ من بدر هدفاً، لكنه هدف -في كل الأحوال- تسلل!

• لا يمكن أن يمرر المتعبون للأهلي هذا التفوق النخبوي، ففي كل مرة سيستفزون جمهورهم بخبر وآخر لإيقاف فرح عمّ الوطن، وللأسف هناك جمهور ينساق خلف تلك الأخبار الكاذبة!

• يقول علماء النفس:‏ «الأشياء التي تكتمها داخلك، ‏هي من تشكّل شخصيتك في النهاية»، ولعل هذا أكثر شيء أزعجتني معرفته.

• هي ورقة من أوراق الحياة كتبت عليها «أحبك يا لون الحياة»، وأترك أحرف العلة لمن أصابه النخبوي في مقتل!

أخبار ذات صلة

 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق