ذات فجرٍ ..
أيقظتني قشعريرة العشق ..
أشعلتُ شمعة المشاعر ..
كتبتُ تفاصيل من تسكن قلبي ..
شكلتها بإعترفاتٍ هي لم تسمعها ..
حقيقة خلاص الشوقِ ..
ف ديمومة الحُب الإعتراف به ..
كتبتُ وكتبتُ حتى كُتبت ..
أولجت اِعترافاتي داخل زُجاجةٍ ..
أسلمتها لموجِ البحرِ ..
من يجدها قبلها سيقرأ قصة حُبي ،
* تقول غجربتي :
المرأةُ ..
حين ((( تعرفُ ))) ما تُريد ..
تمنح الحياة جودةٌ لمن بهِ معهُ تحيا.
إبراهيم الجريفاني
0 تعليق