عمان- تردد على لسان الجماهير الخليجية خلال الأيام الماضية، أن النسخة السادسة والعشرين من كأس الخليج، التي بدأت أمس في دولة الكويت، ستكون من أفضل نسخ المسابقة قبل انطلاقها، نظرا لدخول غالبية المنتخبات المشاركة فيها بالتشكيلة الأساسية، على عكس النسخ الأخيرة.اضافة اعلان
وتعتبر البطولة فرصة للمدير الفني للمنتخب الوطني جمال سلامي، لرصد عدد من مبارياتها، وتحديدا التي يلعب فيها منتخبا العراق وسلطنة عُمان، نظرا لوجود مواجهتين مرتقبتين لـ”النشامى” أمامهما في فترة التوقف الدولية الأخيرة من الدور الحاسم للتصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم.
وواجه المنتخب العماني نظيره الكويتي أمس، في افتتاح البطولة لحساب المجموعة الأولى، فيما يلتقي المنتخب العراقي نظيره اليمني اليوم ضمن المجموعة الثانية، إلى جانب تبقي مباراتين لكل منتخب خلال الدور الأول من المسابقة.
وتعد البطولة أيضا فرصة لسلامي لمشاهدة جميع المنتخبات المتواجدة فيها، وتحديدا المنتخبات المرشح مواجهتها في الدور الرابع من التصفيات، في حال عدم نجاح “النشامى” التأهل بشكل مباشر لكأس العالم، واللجوء للعب بالملحق الآسيوي.
وشهدت قائمة المنتخب العراقي بقيادة المدرب الإسباني خيسوس كاساس، حضور أبرز اللاعبين الذين مثلوا المنتخب بالفترة الماضية، ودخول بعض العناصر الجديدة، والأمر ذاته انطبق على قائمة المنتخب العُماني مع المدرب رشيد جابر، الذي استدعى أفضل العناصر.
وكان المنتخب العراقي، توج بلقب النسخة الماضية من كأس الخليج مطلع العام الماضي، حينما فاز على منتخب سلطنة عُمان في المباراة النهائية بثلاثة أهداف لهدفين.
ومن أبرز المنتخبات التي تلعب في “خليجي 26” ومن المتوقع أن تخوض غمار منافسات الدور الأخير من التصفيات، منتخبا الإمارات وقطر من المجموعة الأولى، واللذان يحتلان حاليا المركزان الثالث والرابع في مجموعتهما، ومرشحان للعب في الملحق.
ويبرز من المجموعة الثالثة منتخبا السعودية والبحرين اللذان يتنافسان على التأهل المباشر، مع وجود آمالا كبيرة لهما في التأهل للنهائيات رغم المنافسة الصعبة، نظرا لوجود صراع شرس بينهما مع منتخبا إندونيسيا والصين، وجميع هذه المنتخبات تملك 6 نقاط حتى الآن.
وتحضرت منتخبات البطولة بصورة جيدة لها من خلال توقف الدوريات المحلية، واستدعاء أبرز عناصر المنتخبات الوطنية التي شاركت في نهائيات كأس آسيا الأخيرة، أو في مباريات الدور الثالث، ما يجعل الرصد لدى سلامي كافيا لمعرفة التغييرات على خطة اللعب أو وجود عناصر جديدة بالنسبة للمنتخبات المتنافسة، وتحديدا العراق وعُمان في المرحلة المقبلة.
ويحتل المنتخب الوطني المركز الثالث في المجموعة الثانية بالتصفيات الآسيوية برصيد 9 نقاط، خلف المنتخب الكوري الجنوبي المتصدر برصيد 14 نقطة، والعراق صاحبة المركز الثاني برصيد 11 نقطة، مع تبقي 4 جولات على نهاية الدور الحالي.
ويلتقي المنتخب الوطني على أرضه مع منتخبي فلسطين والعراق، فيما يلعب خارج الديار مع منتخبي كوريا الجنوبية وسلطنة عُمان، علما أن المنتخب يبحث حاليا مع عدد من الدول إجراء مباريات ودية معها خلال المعكسر المنوي إقامته في قطر خلال الشهر المقبل.
ومن المتوقع أن يغيب عدد من اللاعبين المحترفين بالخارج عن القائمة المقبلة، نظرا لإقامة المعسكر خارج فترات التوقف الدولية، علما أن القائمة الأخيرة للمنتخب ضمت كلا من: يزيد أبو ليلى، نور بني عطية، عبد الله الفاخوري، يزن العرب، عبد الله نصيب “ديارا”، سعد الروسان، محمد أبو النادي، حجازي ماهر، حسام أبو ذهب، إحسان حداد، يوسف أبو الجزر، علي حجبي، عامر جاموس، محمد أبو حشيش، رجائي عايد، إبراهيم سعادة، نزار الرشدان، محمد أبو زريق “شرارة”، محمود مرضي، مهند سمرين، مهند أبو طه، موسى التعمري، علي علوان، رزق بني هاني، إبراهيم صبرة ويزن النعيمات.
وتعتبر البطولة فرصة للمدير الفني للمنتخب الوطني جمال سلامي، لرصد عدد من مبارياتها، وتحديدا التي يلعب فيها منتخبا العراق وسلطنة عُمان، نظرا لوجود مواجهتين مرتقبتين لـ”النشامى” أمامهما في فترة التوقف الدولية الأخيرة من الدور الحاسم للتصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم.
وواجه المنتخب العماني نظيره الكويتي أمس، في افتتاح البطولة لحساب المجموعة الأولى، فيما يلتقي المنتخب العراقي نظيره اليمني اليوم ضمن المجموعة الثانية، إلى جانب تبقي مباراتين لكل منتخب خلال الدور الأول من المسابقة.
وتعد البطولة أيضا فرصة لسلامي لمشاهدة جميع المنتخبات المتواجدة فيها، وتحديدا المنتخبات المرشح مواجهتها في الدور الرابع من التصفيات، في حال عدم نجاح “النشامى” التأهل بشكل مباشر لكأس العالم، واللجوء للعب بالملحق الآسيوي.
وشهدت قائمة المنتخب العراقي بقيادة المدرب الإسباني خيسوس كاساس، حضور أبرز اللاعبين الذين مثلوا المنتخب بالفترة الماضية، ودخول بعض العناصر الجديدة، والأمر ذاته انطبق على قائمة المنتخب العُماني مع المدرب رشيد جابر، الذي استدعى أفضل العناصر.
وكان المنتخب العراقي، توج بلقب النسخة الماضية من كأس الخليج مطلع العام الماضي، حينما فاز على منتخب سلطنة عُمان في المباراة النهائية بثلاثة أهداف لهدفين.
ومن أبرز المنتخبات التي تلعب في “خليجي 26” ومن المتوقع أن تخوض غمار منافسات الدور الأخير من التصفيات، منتخبا الإمارات وقطر من المجموعة الأولى، واللذان يحتلان حاليا المركزان الثالث والرابع في مجموعتهما، ومرشحان للعب في الملحق.
ويبرز من المجموعة الثالثة منتخبا السعودية والبحرين اللذان يتنافسان على التأهل المباشر، مع وجود آمالا كبيرة لهما في التأهل للنهائيات رغم المنافسة الصعبة، نظرا لوجود صراع شرس بينهما مع منتخبا إندونيسيا والصين، وجميع هذه المنتخبات تملك 6 نقاط حتى الآن.
وتحضرت منتخبات البطولة بصورة جيدة لها من خلال توقف الدوريات المحلية، واستدعاء أبرز عناصر المنتخبات الوطنية التي شاركت في نهائيات كأس آسيا الأخيرة، أو في مباريات الدور الثالث، ما يجعل الرصد لدى سلامي كافيا لمعرفة التغييرات على خطة اللعب أو وجود عناصر جديدة بالنسبة للمنتخبات المتنافسة، وتحديدا العراق وعُمان في المرحلة المقبلة.
ويحتل المنتخب الوطني المركز الثالث في المجموعة الثانية بالتصفيات الآسيوية برصيد 9 نقاط، خلف المنتخب الكوري الجنوبي المتصدر برصيد 14 نقطة، والعراق صاحبة المركز الثاني برصيد 11 نقطة، مع تبقي 4 جولات على نهاية الدور الحالي.
ويلتقي المنتخب الوطني على أرضه مع منتخبي فلسطين والعراق، فيما يلعب خارج الديار مع منتخبي كوريا الجنوبية وسلطنة عُمان، علما أن المنتخب يبحث حاليا مع عدد من الدول إجراء مباريات ودية معها خلال المعكسر المنوي إقامته في قطر خلال الشهر المقبل.
ومن المتوقع أن يغيب عدد من اللاعبين المحترفين بالخارج عن القائمة المقبلة، نظرا لإقامة المعسكر خارج فترات التوقف الدولية، علما أن القائمة الأخيرة للمنتخب ضمت كلا من: يزيد أبو ليلى، نور بني عطية، عبد الله الفاخوري، يزن العرب، عبد الله نصيب “ديارا”، سعد الروسان، محمد أبو النادي، حجازي ماهر، حسام أبو ذهب، إحسان حداد، يوسف أبو الجزر، علي حجبي، عامر جاموس، محمد أبو حشيش، رجائي عايد، إبراهيم سعادة، نزار الرشدان، محمد أبو زريق “شرارة”، محمود مرضي، مهند سمرين، مهند أبو طه، موسى التعمري، علي علوان، رزق بني هاني، إبراهيم صبرة ويزن النعيمات.
0 تعليق