أثنت الإعلامية مفيدة شيحة، على نجاح مهرجان الأفضل، مشيرة إلى أنها ليلة استثنائية بحضور نجوم الفن والإعلام والرياضة.
وأضافت مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة النهار وان، مساء اليوم الأحد، أن :"شوفنا كل النجوم في مهرجان الأفضل وفي مقدمتهم الفنانة نادية الجندي والسقا والكابتن محمود الخطيب والفنان يحيى الفخراني"، متابعة أن حضر المهرجان أيقونة في كافة المجالات من الفن و الرياضة و الإعلام في مصر.
وتابعت مفيدة شيحة، أن جائزة انجاز العمر في مهرجان الأفضل للدكتور مجدي يعقوب، ذلك الرجل صاحب الأعمال الإنسانية الفريدة وطبيب القلب العالمي، لافتة إلى الفنان نبيل الحلفاوي كان الايقونة في المهرجان للعام الحالي.
في سياق متصل أعرب الفنان يحي الفخراني عن سعادته بتكريمه بجائزة أفضل الشخصيات المؤثرة "إنجاز العمر"، من مهرجان الأفضل، في الدورة العاشرة، والتي تعد علامة في تاريخ الفني المصري، وذلك تقديرًا واحتفاءً بمسيرته الفنية الممتدة لأكثر من خمسة عقود.
مهرجان «الأفضل» ينظمه موقع وشوشة ويتولى رئاسته الشرفية الفنان الكبير محمود قابيل، والإعلامية سهير جودة مشرفًا عامًا، ويمنح جوائزه هذا العام ولأول مرة منذ انطلاقه، بناءً على استفتاء الجمهور، واختيارات لجنة التحكيم معا، لضمان معايير اختيار أكثر دقة ونزاهة سعيا تحت شعار «الأفضل.. لمن يستحق».
ونشر الفنان يحي الفخراني صورة له من التكريم على حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي تبادل الصور والفيديوهات الانستجرام: تكرمت من تصويت و استفتاء الجمهور ألف شكرا ليكم انتم احلي حب و شكرا على ثقتكم فيا و تقديركم، شكرا مهرجان the best، حقيقي حقيقي the best شكرا لكل الصحفيين والإعلامين ومبروك لكل زملائي اللي اتكرمو».
أخر أعمال الفنان يحي الفخراني
وعاد الفخراني إلي الدراما الرمضانية بعد غياب خلال العاميين الماضيين فكان آخر أعماله الذي شارك فيه هم مسلسل "نجيب زاهي زركش"، وبمسلسل «عتبات البهجة».
وكان الفخراني نافس في موسم دراما رمضان الماضي 2024 بمسلسل «عتبات البهجة»، والعمل دارت أحداثه في إطار اجتماعي تشويقي، حول علاقة الجد بأحفاده.
قصة عتبات البهجة
«عتبات البهجة» هي رواية للكاتب إبراهيم عبد المجيد، تدور أحداثها في إطار فلسفي عميق، حول قصة رجل خمسيني يعيش في مصر، يمر بأزمة وجودية عميقة تتجلى في تأملات عميقة حول معني الحياة والبهجة والسعادة، ليبدأ وسط هذه التأملات في طرح أسئلة حول مصير الإنسان ومكانته في الكون، محاولًا فهم سبب شعوره الدائم بالفراغ والضياع.
0 تعليق