أعلنت فصائل المعارضة السورية سيطرتها على سجن صيدنايا العسكري، الواقع شمال دمشق، في تحول درامي وُصف بأنه نهاية لعهد الظلم والقمع الذي استمر لعقود. السجن، الذي ارتبط اسمه بالانتهاكات المروعة ووصفه كثيرون بـ "المسلخ البشري".
بات الآن تحت سيطرة المعارضة، التي أكدت في بيانها: "نبلغ الشعب السوري خبر تحرير معتقلينا وفك قيودهم، وإعلان انتهاء عهد الظلم في سجن صيدنايا"، لا سيَّما وقد تمَّ تداول صفحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي وعدد من الحسابات فيديو يُشار له أنه لسجن صيدنايا، وخلال التعليقات جاءت جملة العثور على الباب المخفي له.
0 تعليق