عمان - استقر اتحاد كرة القدم على إندونيسيا لإقامة المعسكر الخارجي الأخير للمنتخب الوطني تحت 20 عاما، خلال الفترة من العشرين من شهر كانون الثاني (يناير) ولغاية السادس من شهر شباط (فبراير) المقبلين، تحضيرا للمشاركة بنهائيات كأس آسيا للشباب الصين التي تقام في الفترة من 12 شباط (فبراير) وحتى 1 آذار (مارس) من العام المقبل.اضافة اعلان
وسيخوض المنتخب خلال معسكره عددا من المباريات الودية التي تسبق المواجهات الرسمية، على أن يتوجه للصين يوم السابع من شهر شباط (فبراير) المقبل، ليبدأ تحضيراته الأخيرة.
ويرنو الجهاز الفني للمنتخب بقيادة الهولندي بيتر ماينديرسما، للاستفادة من المعسكر والوصول إلى أفضل درجات التحضير الفني والبدني، والبناء على المعسكرات السابقة، والتركيز على معالجة السلبيات والأخطاء التي ظهرت في المباريات الودية، والبناء على الإيجابيات وتطويرها، والوصول للتشكيلة المثالية قبل خوض غمار النهائيات، خصوصا في ظل تواجد عدد من اللاعبين المميزين والذين يشاركون مع فرقهم بدوري المحترفين.
ويلعب المنتخب بالمجموعة الثانية في النهائيات الآسيوية، إلى جانب العراق، السعودية وكوريا الشمالية.
ويستهل المنتخب مشواره في النهائيات بمواجهة السعودية، ثم يلاقي كوريا الشمالية، على أن يختتم دور المجموعات بلقاء العراق. وحسب تعليمات البطولة يتأهل أول فريقين من كل مجموعة إلى الدور ربع النهائي، وتبلغ المنتخبات الحاصلة على المراكز الأربعة الأولى نهائيات كأس العالم للشباب تحت 20 سنة، والتي تقام في تشيلي العام المقبل.
وسيبدأ المنتخب تجمعه المحلي الأخير يوم الحادي عشر من الشهر المقبل، الذي سيستمر لغاية التاسع عشر من الشهر المقبل، قبل أن يستقر بيتر ماينديرسما على القائمة المشاركة في النهائيات قبل السفر إلى إندونيسيا التي تم اختيارها لإقامة المعسكر لتشابه ظروف الطقس مع الصين "المستضيفة".
واستدعى الجهاز الفني للمنتخب عددا من لاعبي الأندية الجدد والذين شاركوا في دوري الفئات، من أجل الانخراط بالتدريبات، إضافة إلى اللاعبين الذين كانوا في آخر تشكيلة للمنتخب، وهم: محمد الطرايرة، عبدالله الشقران، سلامة سلمان، سيف طه، يوسف المقابلة، أنس الخب، عمر مرار، أيهم السمامرة، نور الدين ياسين، عز الدين ابو عاقولة، مؤمن الساكت، محمد طه، عز الدين أبو السعود، محمد حداد، عمر خضر، عودة الفاخوري، محمد أبو السكر، صالح فريج، عبدالرحمن الخضور، محمود ذيب، يوسف قشي، محمد عايش وعبدالرحمن صبحي.
وكان المنتخب، أقام معسكرا داخليا خلال الشهر الماضي، وتخللته لقاءات تدريبية عدة مع أندية محلية، حيث خسر باللقاء الأول أمام شباب الأردن 2-4، ثم فاز على الأهلي 3-1، قبل أن يختتم مواجهاته بالتغلب على مغير السرحان 2-1.
ويشارك المنتخب الوطني في البطولة بعد تأهله عن المجموعة العاشرة بتصفيات كأس آسيا، عقب احتلاله المركز الثاني في مجموعته برصيد 6 نقاط، بالفوز على منتخب هونج كونج بسباعية نظيفة، وعلى منتخب سنغافورة بهدفين دون رد، قبل خسارته في الجولة الأخيرة على يد صاحب الضيافة المنتخب القطري بثلاثة أهداف لهدفين.
وكان المنتخب تأهل إلى نهائيات آسيا للمرة السابعة في تاريخه، وخرج من الدور ربع النهائي في مشاركته الأخيرة العام الماضي على يد المنتخب الياباني، بالخسارة بهدفين دون مقابل، كما سبق للمنتخب المشاركة في مونديال الشباب مرة واحدة، وذلك بعد حلوله في المركز الرابع بنهائيات آسيا العام 2006 في الهند.
ويعول الشارع الرياضي الأردني كثيرا على شباب المنتخب في تحقيق إنجاز جديد للكرة الأردنية مستمدا العزم والإصرار والتحدي من منتخب النشامى الذي رسم لنفسه طريقا للإبداع والإنجاز خلال مشاركته في نهائيات كأس آسيا 2023، عندما حقق نتائج مميزة ووصل للمشهد النهائي على حساب منتخبات كبيرة عريقة، وكان البطل غير المتوج بشهادة المتابعين وعاد بالمركز الثاني بإنجاز غير مسبوق.
وسيخوض المنتخب خلال معسكره عددا من المباريات الودية التي تسبق المواجهات الرسمية، على أن يتوجه للصين يوم السابع من شهر شباط (فبراير) المقبل، ليبدأ تحضيراته الأخيرة.
ويرنو الجهاز الفني للمنتخب بقيادة الهولندي بيتر ماينديرسما، للاستفادة من المعسكر والوصول إلى أفضل درجات التحضير الفني والبدني، والبناء على المعسكرات السابقة، والتركيز على معالجة السلبيات والأخطاء التي ظهرت في المباريات الودية، والبناء على الإيجابيات وتطويرها، والوصول للتشكيلة المثالية قبل خوض غمار النهائيات، خصوصا في ظل تواجد عدد من اللاعبين المميزين والذين يشاركون مع فرقهم بدوري المحترفين.
ويلعب المنتخب بالمجموعة الثانية في النهائيات الآسيوية، إلى جانب العراق، السعودية وكوريا الشمالية.
ويستهل المنتخب مشواره في النهائيات بمواجهة السعودية، ثم يلاقي كوريا الشمالية، على أن يختتم دور المجموعات بلقاء العراق. وحسب تعليمات البطولة يتأهل أول فريقين من كل مجموعة إلى الدور ربع النهائي، وتبلغ المنتخبات الحاصلة على المراكز الأربعة الأولى نهائيات كأس العالم للشباب تحت 20 سنة، والتي تقام في تشيلي العام المقبل.
وسيبدأ المنتخب تجمعه المحلي الأخير يوم الحادي عشر من الشهر المقبل، الذي سيستمر لغاية التاسع عشر من الشهر المقبل، قبل أن يستقر بيتر ماينديرسما على القائمة المشاركة في النهائيات قبل السفر إلى إندونيسيا التي تم اختيارها لإقامة المعسكر لتشابه ظروف الطقس مع الصين "المستضيفة".
واستدعى الجهاز الفني للمنتخب عددا من لاعبي الأندية الجدد والذين شاركوا في دوري الفئات، من أجل الانخراط بالتدريبات، إضافة إلى اللاعبين الذين كانوا في آخر تشكيلة للمنتخب، وهم: محمد الطرايرة، عبدالله الشقران، سلامة سلمان، سيف طه، يوسف المقابلة، أنس الخب، عمر مرار، أيهم السمامرة، نور الدين ياسين، عز الدين ابو عاقولة، مؤمن الساكت، محمد طه، عز الدين أبو السعود، محمد حداد، عمر خضر، عودة الفاخوري، محمد أبو السكر، صالح فريج، عبدالرحمن الخضور، محمود ذيب، يوسف قشي، محمد عايش وعبدالرحمن صبحي.
وكان المنتخب، أقام معسكرا داخليا خلال الشهر الماضي، وتخللته لقاءات تدريبية عدة مع أندية محلية، حيث خسر باللقاء الأول أمام شباب الأردن 2-4، ثم فاز على الأهلي 3-1، قبل أن يختتم مواجهاته بالتغلب على مغير السرحان 2-1.
ويشارك المنتخب الوطني في البطولة بعد تأهله عن المجموعة العاشرة بتصفيات كأس آسيا، عقب احتلاله المركز الثاني في مجموعته برصيد 6 نقاط، بالفوز على منتخب هونج كونج بسباعية نظيفة، وعلى منتخب سنغافورة بهدفين دون رد، قبل خسارته في الجولة الأخيرة على يد صاحب الضيافة المنتخب القطري بثلاثة أهداف لهدفين.
وكان المنتخب تأهل إلى نهائيات آسيا للمرة السابعة في تاريخه، وخرج من الدور ربع النهائي في مشاركته الأخيرة العام الماضي على يد المنتخب الياباني، بالخسارة بهدفين دون مقابل، كما سبق للمنتخب المشاركة في مونديال الشباب مرة واحدة، وذلك بعد حلوله في المركز الرابع بنهائيات آسيا العام 2006 في الهند.
ويعول الشارع الرياضي الأردني كثيرا على شباب المنتخب في تحقيق إنجاز جديد للكرة الأردنية مستمدا العزم والإصرار والتحدي من منتخب النشامى الذي رسم لنفسه طريقا للإبداع والإنجاز خلال مشاركته في نهائيات كأس آسيا 2023، عندما حقق نتائج مميزة ووصل للمشهد النهائي على حساب منتخبات كبيرة عريقة، وكان البطل غير المتوج بشهادة المتابعين وعاد بالمركز الثاني بإنجاز غير مسبوق.
0 تعليق