اربد - اقامت جمعية اعضاء هيئة التدريس في جامعة العلوم والتكنولوجيا الاردنية احتفالا تكريميا للعالم الاردني الدكتور مامون الحمادشة تقديرا لإنجازه العالمي في اختراع علاج مبتكر لمرض القلب النشواني.اضافة اعلان
ورحب رئيس الجمعية الدكتور محمد الفقير الربابعة بالضيوف الكرام واعضاء الجمعية، مشيدا بما حققه الدكتور الحمادشة الذي من شانه ان يثلج صدور اساتذته في الجامعة ومن شانه ان يمثل حافزا للطلاب والخريجين لبذل المزيد لتحقيق المزيد من التقدم.
وثمن هذا الإنجاز العلمي النوعي والمبتكر الذي سجله الدكتور حمادشة ومساهمته في البناء على السمعة الأردنية العلمية والطبية ليبقى الأردن في الصدارة.
وقال أن هذا النجاح الباهر يشكل نهجا وأنموذجا محفزا للشباب الأردني الخلاق صاحب العقول الأردنية النابغة في مجالات العلوم والابتكار ومواصلة اثبات القدرات العلمية المتميزة،
بدوره، شكر الدكتور حمادشه الجمعية على هذه اللفتة الكريمة بتكريمه من قبل الجمعية كمؤسسة وطنية متميزة وريادية، مؤكدا أنه سيبقى معتزا على الدوام بوطنه ومليكه، ولن يدخر جهدا من أجل خدمة الأردن ورفعته.
وأوجز الدكتور حمادشة خلال اللقاء أبرز محطات مسيرته العلمية ورحلة تطوير العلاج بحضور فريق المؤسسة،
وقد كرمت الجمعية الدكتور الحمادشة بدرع تكريمي تذكاري تقديرا لجهوده.
والبروفيسور مأمون حمادشة، عالم أردني من لواء الرمثا، حقق إنجازًا عالميًا مميزًا بابتكاره علاجًا جديدًا لعلاج مرضى القلب المصابين بالنشواني، وهو اضطراب يتمثل في تراكم رواسب بروتينية أميلويدية في القلب أو أعضاء أخرى من الجسم.
جاء هذا الابتكار بعد أكثر من عشر سنوات من البحث العلمي المكثف، ليحصل مؤخرًا على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، مما يجعله أول عالم عربي على مستوى العالم يبتكر علاجًا من هذا النوع.
وتجاوزت تكلفة الأبحاث المليار دولار، إلا أن هذا الإنجاز يُعدّ قفزة نوعية في الطب الحديث، إذ يفتح آفاقًا جديدة لإنقاذ حياة المرضى حول العالم.
ورحب رئيس الجمعية الدكتور محمد الفقير الربابعة بالضيوف الكرام واعضاء الجمعية، مشيدا بما حققه الدكتور الحمادشة الذي من شانه ان يثلج صدور اساتذته في الجامعة ومن شانه ان يمثل حافزا للطلاب والخريجين لبذل المزيد لتحقيق المزيد من التقدم.
وثمن هذا الإنجاز العلمي النوعي والمبتكر الذي سجله الدكتور حمادشة ومساهمته في البناء على السمعة الأردنية العلمية والطبية ليبقى الأردن في الصدارة.
وقال أن هذا النجاح الباهر يشكل نهجا وأنموذجا محفزا للشباب الأردني الخلاق صاحب العقول الأردنية النابغة في مجالات العلوم والابتكار ومواصلة اثبات القدرات العلمية المتميزة،
بدوره، شكر الدكتور حمادشه الجمعية على هذه اللفتة الكريمة بتكريمه من قبل الجمعية كمؤسسة وطنية متميزة وريادية، مؤكدا أنه سيبقى معتزا على الدوام بوطنه ومليكه، ولن يدخر جهدا من أجل خدمة الأردن ورفعته.
وأوجز الدكتور حمادشة خلال اللقاء أبرز محطات مسيرته العلمية ورحلة تطوير العلاج بحضور فريق المؤسسة،
وقد كرمت الجمعية الدكتور الحمادشة بدرع تكريمي تذكاري تقديرا لجهوده.
والبروفيسور مأمون حمادشة، عالم أردني من لواء الرمثا، حقق إنجازًا عالميًا مميزًا بابتكاره علاجًا جديدًا لعلاج مرضى القلب المصابين بالنشواني، وهو اضطراب يتمثل في تراكم رواسب بروتينية أميلويدية في القلب أو أعضاء أخرى من الجسم.
جاء هذا الابتكار بعد أكثر من عشر سنوات من البحث العلمي المكثف، ليحصل مؤخرًا على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، مما يجعله أول عالم عربي على مستوى العالم يبتكر علاجًا من هذا النوع.
وتجاوزت تكلفة الأبحاث المليار دولار، إلا أن هذا الإنجاز يُعدّ قفزة نوعية في الطب الحديث، إذ يفتح آفاقًا جديدة لإنقاذ حياة المرضى حول العالم.
يشار الى أن البروفيسور مأمون، خريج جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، ويشغل حاليًا منصب أستاذ في جامعة المحيط الهادئ بولاية كاليفورنيا، حيث انتقل للعيش والعمل في الولايات المتحدة منذ عام 1999. تعبيرًا عن امتنانه لوطنه وجامعته،
0 تعليق