تم النشر في:
30 يناير 2025, 4:36 مساءً
قال الكاتب السياسي أحمد الشهري إن الملف الأمني أهم الملفات التي يجب أن تركز عليها سوريا في مرحلتها الانتقالية لحماية حدودها من أي مطامع .
وأضاف الشهري خلال حديثه مع "الإخبارية": " الملف الأمني هو أول ملف يقلق العالم وأيضًا يجب أن يقلق الدولة السورية، فسوريا في منطقة استراتيجية خطرة هناك الجبهة الإسرائيلية تتربص ورأينا التواجد الإسرائيلي على حدود 40 أو 60 كم بعيداً عن دمشق، الدولة التي بدون جيش وبدون قوة ستكون مطمع ولذلك وجود جيش سوري بعقيدة عسكرية وطنية هذا هو رقم 1".
وتابع: "بعد ذلك تأتي بقية الملفات مثل وجود الملف الأمني ووجود وزارة داخلية تضبط الأمن والحدود وتمنع التهريب وتمنع المخدرات والمافيات وهذه النقطة الثانية لابد الحفاظ على الأمن الداخلي من خلال وزارة الداخلية".
0 تعليق