قال الدكتور محمد عبدالسلام رئيس غرفة الملابس الجاهزة، أن هناك مجموعة كبيرة من التجار يشترون " ستوكات" براندات الملابس من مختلف دول العالم ويتم ارسالها على اسم جميعة أو مؤسسة خيرية.
وأوضح فى لقاء مع الإعلامى عمرو أديب ببرنامج " الحكاية"، إنه ممنوع استيراد ملابس البالة قانونا والمفروض بتدخل على إنها تبرعات ، ويتم تهريب كيلو الملابس بـ 600 جنيهاً.
وأشار إلى وجود خيمة على مساحة 4000 متر في منطقة راقية تعرض الملابس المهربة دون أي تدخل من الجهات المعنية.
ومن جانبه، أوضح المهندس طارق حسين، وكيل إحدى الشركات العالمية في مصر، أسباب انخفاض أسعار الهواتف المهربة مقارنة بأسعار مثيلاتها المحلية حتى بعد سداد الرسوم الجمركية التي تصل إلى 38.5%.
وقال حسين، إن هاتف الإيفون الذي يصل سعره إلى 1200 دولار في الخارج يتم تسعيره على منصة القومي للاتصالات بـ 800 دولار، بقيمة تقل بنسبة 40% عن سعره بالخارج.
0 تعليق