عمان– يواصل المنتخب الوطني للمصارعة الرومانية والحرة رفع وتيرة تدريباته الفنية والبدنية في معسكره التدريبي الذي يقيمه في مركز التدريب الدولي "خانه كوشتي" بالعاصمة الإيرانية طهران، تأهبا لخوض بطولة آسيا.اضافة اعلان
ويستضيف الأردن بطولة آسيا لمصارعة الرجال والسيدات خلال الفترة من 25 إلى 30 آذار (مارس) الحالي في صالة الأميرة سمية بمدينة الحسين للشباب.
ويضم وفد المنتخب الوطني للمصارعة، نايف علوش رئيسا للوفد والمدربين يحيى أبو طبيخ ورمزي المرافي، إلى جانب 13 لاعبا، وهم: عمرو عبد الفتاح ومصطفى القاضي وصهيب الحسنات وعمر دراغمة وغيث عودة الله وعلي أبو نصير والمعتصم الكساسبة وصهيب المرافي وزيد اسحاق وعبدالله مكون وعبدالكريم أبو ادعيج والشقيقين أرزو وأورتس شاميل.
وحرص الوزير المفوض بأعمال السفارة الأردنية في إيران، أشرف الخصاونة، على زيارة وفد المنتخب الوطني خلال معسكره التدريبي في مركز التدريب الدولي "خانه كوشتي، وهي الخطوة التي وجدت ترحيبا من رئيس اتحاد المصارعة م. محمد العواملة، بعد مسارعته للاتصال الهاتفي بالخصاونة للتعبير عن شكره وتقديره لجهوده في خدمة الرياضة الأردنية واهتمامه بوفد المنتخب الوطني.
وقام رئيس الوفد نايف علوش بتقديم درع الاتحاد الأردني للمصارعة إلى الخصاونة، تقديرا لزيارته، والتي تخللها حديث موسع عن رياضة المصارعة وتحفيز اللاعبين لرفع علم الأردن خفاقا في سماء المحافل العربية والعالمية.
وأشاد المدير الفني للمنتخب الوطني للمصارعة الرومانية يحيى أبو طبيخ بالفوائد المتحققة للاعبي المنتخب الوطني من الاحتكاك مع المدرسة الإيرانية، التي تعد الأقوى على مستوى العالم، لافتا: "نأمل أن تنعكس مخرجات المعسكر على أداء لاعبينا في البطولة الآسيوية، هناك خيارات متعددة وفرصة احتكاك حقيقية للاعبينا في أوزانهم".
وأضاف لـ"الغد": "العودة إلى المعسكرات التدريبية في إيران بعد سنوات طويلة من الغياب، تفتح الباب أمام صقل مهارات اللاعبين بالخبرات الحقيقية التي يحتاجونها للتطوير من مستوياتهم، القارة الآسيوية رائدة بنخبة من المواهب في آسيا، ويمكننا النظر بعين التفاؤل حول المكتسبات المتحققة من المعسكر".
من جانبه، قال المدير الفني للمنتخب الوطني للمصارعة الحرة رمزي المرافي، إن المعسكر يحقق أهدافه مع وجود تطور بدني وفني على مستويات اللاعبين.
واستطرد: "يخوض لاعبونا نزالات دورية على هامش المعسكر في ايران، وهي فرصة لنا من أجل الوقوف على الأخطاء والبناء على الإيجابيات".
واختتم: "المصارعة الأردنية تطمح بالصعود إلى منصات التتويج في البطولة الآسيوية، وتحقيق هذا الهدف يتطلب الاستمرار في إقامة معسكرات قوية من هذا النوع، لتعزيز خبرات اللاعبين".
وجدير ذكره أن المنتخب الوطني للسيدات أقام معسكرا تدريبيا في جمهورية الهند، ضمن معسكر التدريب الدولي المشترك الذي أقامه الاتحاد الدولي للمصارعة، حيث حصلت اللاعبات، تالا أبو خيط وبلقيس الطيبين وليال السكر ومايا قطيشات ونورا الطيبين، بقيادة المدير الفني رائد القيسي، على خبرات لعب متنوعة من المعسكر، الذي كان إيجابيا للاعبات وفقا لما أكده القيسي.
ويستضيف الأردن بطولة آسيا لمصارعة الرجال والسيدات خلال الفترة من 25 إلى 30 آذار (مارس) الحالي في صالة الأميرة سمية بمدينة الحسين للشباب.
ويضم وفد المنتخب الوطني للمصارعة، نايف علوش رئيسا للوفد والمدربين يحيى أبو طبيخ ورمزي المرافي، إلى جانب 13 لاعبا، وهم: عمرو عبد الفتاح ومصطفى القاضي وصهيب الحسنات وعمر دراغمة وغيث عودة الله وعلي أبو نصير والمعتصم الكساسبة وصهيب المرافي وزيد اسحاق وعبدالله مكون وعبدالكريم أبو ادعيج والشقيقين أرزو وأورتس شاميل.
وحرص الوزير المفوض بأعمال السفارة الأردنية في إيران، أشرف الخصاونة، على زيارة وفد المنتخب الوطني خلال معسكره التدريبي في مركز التدريب الدولي "خانه كوشتي، وهي الخطوة التي وجدت ترحيبا من رئيس اتحاد المصارعة م. محمد العواملة، بعد مسارعته للاتصال الهاتفي بالخصاونة للتعبير عن شكره وتقديره لجهوده في خدمة الرياضة الأردنية واهتمامه بوفد المنتخب الوطني.
وقام رئيس الوفد نايف علوش بتقديم درع الاتحاد الأردني للمصارعة إلى الخصاونة، تقديرا لزيارته، والتي تخللها حديث موسع عن رياضة المصارعة وتحفيز اللاعبين لرفع علم الأردن خفاقا في سماء المحافل العربية والعالمية.
وأشاد المدير الفني للمنتخب الوطني للمصارعة الرومانية يحيى أبو طبيخ بالفوائد المتحققة للاعبي المنتخب الوطني من الاحتكاك مع المدرسة الإيرانية، التي تعد الأقوى على مستوى العالم، لافتا: "نأمل أن تنعكس مخرجات المعسكر على أداء لاعبينا في البطولة الآسيوية، هناك خيارات متعددة وفرصة احتكاك حقيقية للاعبينا في أوزانهم".
وأضاف لـ"الغد": "العودة إلى المعسكرات التدريبية في إيران بعد سنوات طويلة من الغياب، تفتح الباب أمام صقل مهارات اللاعبين بالخبرات الحقيقية التي يحتاجونها للتطوير من مستوياتهم، القارة الآسيوية رائدة بنخبة من المواهب في آسيا، ويمكننا النظر بعين التفاؤل حول المكتسبات المتحققة من المعسكر".
من جانبه، قال المدير الفني للمنتخب الوطني للمصارعة الحرة رمزي المرافي، إن المعسكر يحقق أهدافه مع وجود تطور بدني وفني على مستويات اللاعبين.
واستطرد: "يخوض لاعبونا نزالات دورية على هامش المعسكر في ايران، وهي فرصة لنا من أجل الوقوف على الأخطاء والبناء على الإيجابيات".
واختتم: "المصارعة الأردنية تطمح بالصعود إلى منصات التتويج في البطولة الآسيوية، وتحقيق هذا الهدف يتطلب الاستمرار في إقامة معسكرات قوية من هذا النوع، لتعزيز خبرات اللاعبين".
وجدير ذكره أن المنتخب الوطني للسيدات أقام معسكرا تدريبيا في جمهورية الهند، ضمن معسكر التدريب الدولي المشترك الذي أقامه الاتحاد الدولي للمصارعة، حيث حصلت اللاعبات، تالا أبو خيط وبلقيس الطيبين وليال السكر ومايا قطيشات ونورا الطيبين، بقيادة المدير الفني رائد القيسي، على خبرات لعب متنوعة من المعسكر، الذي كان إيجابيا للاعبات وفقا لما أكده القيسي.
0 تعليق