عمان – تواصل فرق دوري المحترفين لكرة القدم تغيير مدربيها، في كثافة غير مسبوقة في السنوات الماضية.
وانضم المدير الفني لفريق الصريح أسامة قاسم، إلى قائمة المدربين المغادرين، بعد موافقة إدارة النادي على استقالته، مقابل إعادة المدرب السابق ماهر العجلوني، الذي كان يشغل منصب المدرب العام ضمن الطاقم الفني بقيادة قاسم.اضافة اعلان
وتولى أسامة قاسم مهمته مع الصريح في 26 تشرين الأول (أكتوبر)، حيث قاد الفريق في 6 مباريات بالدوري، إضافة إلى مباراتين في درع الاتحاد، ومباراة واحدة في كأس الأردن.
وعانت تجربة قاسم مع الصريح من سوء التوفيق نتيجة عوامل عدة، حيث حصد الفريق 3 نقاط فقط، ليقبع حاليًا في المركز الثاني عشر والأخير في الدوري برصيد 9 نقاط.
وحتى الآن، قامت 8 أندية بتغيير أجهزتها الفنية منذ بداية الدوري، بل إن بعض الأندية أجرت أكثر من تغيير، فيما احتفظت 4 أندية بأجهزتها الفنية من دون أي تغيير، وهي: الوحدات، مغير السرحان، شباب العقبة والأهلي.
وتعيش إدارات الأندية تحت ضغط كبير للهروب من شبح الهبوط إلى دوري الدرجة الأولى، خصوصًا في ظل قرار اتحاد الكرة القاضي بهبوط 4 فرق هذا الموسم.
من ناحية ثانية، غيرت أربعة فرق جلدها الفني أكثر من مرة واحدة في الموسم الحالي، حيث انضم الصريح إلى لائحة تضم أندية الفيصلي، شباب الأردن والجزيرة.
وكان فريق الفيصلي أول ناد يغير جهازه الفني، حيث قرر الاستغناء عن المدرب أحمد هايل بعد جولتين فقط من الدوري، بسبب البداية المتعثرة، وتعاقد النادي مع المدرب السوري رأفت محمد، الذي قاد الفريق في 5 مباريات، حقق خلالها فوزًا واحدًا وتعادل في 3 مباريات، ليتم التعاقد مع ابن النادي جمال أبو عابد في محاولة لإنقاذ موسم الفريق.
أما شباب الأردن، فقد أقال مدربه محمود شلباية بعد الجولة الثالثة، وعين رائد عساف بدلا منه، من دون الكشف عن أسباب التغيير، وبعد نهاية مرحلة الذهاب، قدم عساف استقالته بعدما جمع الفريق في عهده 11 نقطة، ليترك الفريق بالمركز السابع برصيد 14 نقطة، وتعاقدت الإدارة لاحقا مع المدرب وسيم البزور.
وقررت إدارة الحسين إربد إقالة المدرب البرتغالي تياجو موتينيو، الذي قاد الفريق منذ بداية الموسم في 7 مباريات ضمن بطولات الدوري، درع الاتحاد، ودوري أبطال آسيا، حيث حقق 5 انتصارات، تعادلًا واحدًا، وخسارة واحدة. وعين النادي مدرب الفريق السابق جواو موتا.
أما الجزيرة، فكان رابع الأندية التي غيرت جهازها الفني، حيث أنهى عقد المدرب عثمان الحسنات بعد قيادته للفريق في 6 مباريات انتهت 3 منها بالتعادل مقابل 3 هزائم، وتعاقد النادي بعد ذلك مع المدرب محمود شلباية، الذي حقق نتائج جيدة، لكن تم فسخ عقده بعد نهاية مرحلة الذهاب، ليتم التعاقد مع عبدالله القططي، الذي استقال بعد أيام قليلة، ثم جاء المدرب إسلام جلال ليقود الفريق في مرحلة الإياب.
وفي السلط، انتهت علاقة النادي مع المدرب ديان صالح بعد تعرض الفريق لثلاث خسائر مقابل فوز وحيد وتعادل مع الفيصلي، وتعاقدت الإدارة مع المدرب هيثم الشبول، الذي قاد الفريق لتحقيق نتائج إيجابية، ونجح في التتويج بلقب درع الاتحاد. أما الرمثا، فشهد تغييرًا في جهازه الفني بعد استقالة وسيم البزور مع نهاية مرحلة الذهاب، حيث ترك الفريق في المركز الثالث برصيد 20 نقطة، وتعاقد النادي بعد ذلك مع جهاز فني أجنبي بقيادة المدرب المونتينيجري ميليان رادوفيتش.
في المقابل، أقال نادي معان مدربه العراقي أمين فليب بعد نهاية مرحلة الذهاب، حيث كان الفريق يحتل المركز الحادي عشر برصيد 8 نقاط. وعين النادي المدرب عامر عقل، الذي يسعى إلى قيادة الفريق نحو بر الأمان.
وانضم المدير الفني لفريق الصريح أسامة قاسم، إلى قائمة المدربين المغادرين، بعد موافقة إدارة النادي على استقالته، مقابل إعادة المدرب السابق ماهر العجلوني، الذي كان يشغل منصب المدرب العام ضمن الطاقم الفني بقيادة قاسم.اضافة اعلان
وتولى أسامة قاسم مهمته مع الصريح في 26 تشرين الأول (أكتوبر)، حيث قاد الفريق في 6 مباريات بالدوري، إضافة إلى مباراتين في درع الاتحاد، ومباراة واحدة في كأس الأردن.
وعانت تجربة قاسم مع الصريح من سوء التوفيق نتيجة عوامل عدة، حيث حصد الفريق 3 نقاط فقط، ليقبع حاليًا في المركز الثاني عشر والأخير في الدوري برصيد 9 نقاط.
وحتى الآن، قامت 8 أندية بتغيير أجهزتها الفنية منذ بداية الدوري، بل إن بعض الأندية أجرت أكثر من تغيير، فيما احتفظت 4 أندية بأجهزتها الفنية من دون أي تغيير، وهي: الوحدات، مغير السرحان، شباب العقبة والأهلي.
وتعيش إدارات الأندية تحت ضغط كبير للهروب من شبح الهبوط إلى دوري الدرجة الأولى، خصوصًا في ظل قرار اتحاد الكرة القاضي بهبوط 4 فرق هذا الموسم.
من ناحية ثانية، غيرت أربعة فرق جلدها الفني أكثر من مرة واحدة في الموسم الحالي، حيث انضم الصريح إلى لائحة تضم أندية الفيصلي، شباب الأردن والجزيرة.
وكان فريق الفيصلي أول ناد يغير جهازه الفني، حيث قرر الاستغناء عن المدرب أحمد هايل بعد جولتين فقط من الدوري، بسبب البداية المتعثرة، وتعاقد النادي مع المدرب السوري رأفت محمد، الذي قاد الفريق في 5 مباريات، حقق خلالها فوزًا واحدًا وتعادل في 3 مباريات، ليتم التعاقد مع ابن النادي جمال أبو عابد في محاولة لإنقاذ موسم الفريق.
أما شباب الأردن، فقد أقال مدربه محمود شلباية بعد الجولة الثالثة، وعين رائد عساف بدلا منه، من دون الكشف عن أسباب التغيير، وبعد نهاية مرحلة الذهاب، قدم عساف استقالته بعدما جمع الفريق في عهده 11 نقطة، ليترك الفريق بالمركز السابع برصيد 14 نقطة، وتعاقدت الإدارة لاحقا مع المدرب وسيم البزور.
وقررت إدارة الحسين إربد إقالة المدرب البرتغالي تياجو موتينيو، الذي قاد الفريق منذ بداية الموسم في 7 مباريات ضمن بطولات الدوري، درع الاتحاد، ودوري أبطال آسيا، حيث حقق 5 انتصارات، تعادلًا واحدًا، وخسارة واحدة. وعين النادي مدرب الفريق السابق جواو موتا.
أما الجزيرة، فكان رابع الأندية التي غيرت جهازها الفني، حيث أنهى عقد المدرب عثمان الحسنات بعد قيادته للفريق في 6 مباريات انتهت 3 منها بالتعادل مقابل 3 هزائم، وتعاقد النادي بعد ذلك مع المدرب محمود شلباية، الذي حقق نتائج جيدة، لكن تم فسخ عقده بعد نهاية مرحلة الذهاب، ليتم التعاقد مع عبدالله القططي، الذي استقال بعد أيام قليلة، ثم جاء المدرب إسلام جلال ليقود الفريق في مرحلة الإياب.
وفي السلط، انتهت علاقة النادي مع المدرب ديان صالح بعد تعرض الفريق لثلاث خسائر مقابل فوز وحيد وتعادل مع الفيصلي، وتعاقدت الإدارة مع المدرب هيثم الشبول، الذي قاد الفريق لتحقيق نتائج إيجابية، ونجح في التتويج بلقب درع الاتحاد. أما الرمثا، فشهد تغييرًا في جهازه الفني بعد استقالة وسيم البزور مع نهاية مرحلة الذهاب، حيث ترك الفريق في المركز الثالث برصيد 20 نقطة، وتعاقد النادي بعد ذلك مع جهاز فني أجنبي بقيادة المدرب المونتينيجري ميليان رادوفيتش.
في المقابل، أقال نادي معان مدربه العراقي أمين فليب بعد نهاية مرحلة الذهاب، حيث كان الفريق يحتل المركز الحادي عشر برصيد 8 نقاط. وعين النادي المدرب عامر عقل، الذي يسعى إلى قيادة الفريق نحو بر الأمان.
0 تعليق