تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ونيابةً عنه، كرم أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، الفائزين في المسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره "للبنين" في دورتها السادسة والعشرين، التي تشرف على تنفيذها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وذلك في فندق الريتز كارلتون بالرياض.

وقال أمير الرياض، إن هذه الجائزة عظيمة في مضمونها ومنهجها وفي عملها، وللمملكة دور كبير في دعم أبنائها من حفظة القرآن الكريم وتأسيسهم على المنهج الصحيح والسليم، كما هنأ الفائزين من المتسابقين، متمنيًا لهم التوفيق والنجاح في خدمة كتاب الله وخدمة الوطن وفق توجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد.

بدوره اعتمد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد د.  عبداللطيف آل الشيخ، نتائج وأسماء الفائزين في المسابقة المحلية على جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات في دورتها السادسة والعشرين، التي عُقدت تصفياتها النهائية في مدينة الرياض خلال الفترة من 25 – 29 شعبان لعام 1446هـ، بمشاركة 125 متسابقًا ومتسابقةً تنافسوا على فروع المسابقة الستة ويبلغ إجمالي الجوائز أكثر من 7 ملايين ريال.

فاز بالمركز الأول في الفرع الأول أنس بن ماجد بن عبدالله الحازمي وحصل على 400 ألف ريال

وفاز بالمركز الأول في الفرع الأول، أنس بن ماجد بن عبدالله الحازمي, وحصل على مبلغ 400 ألف ريال، فيما نال المركز الثاني أيمن بن عبدالرحمن بن عبدالله السويد, وحصل على مبلغ 375 ألف ريال، وكان المركز الثالث من نصيب سلمان بن صابر بن عابد مرغلاني وحصل على مبلغ 350 ألف ريال.

وفي الفرع الثاني، فاز بالمركز الأول منصور بن متعب بن عوض الحربي وحصل على مبلغ 250 ألف ريال، وحقق المركز الثاني فهد بن محمد بن حامد الشامي، وحصل على مبلغ 225 ألف ريال، ونال المركز الثالث سعد بن أحمد بن محمد الشثري وحصل على مبلغ 200 ألف ريال.

وجاء الفائزون في الفرع الثالث كالتالي: المركز الأول باسم بن حسن منصور صميلي, وحصل على مبلغ 180 ألف ريال، وبالمركز الثاني أحمد بن عبدالله بن ناصر الناجم، وحصل على مبلغ 170 ألف ريال، وبالمركز الثالث عبدالله بن محمد بن صالح الحميد، وحصل على مبلغ 160 ألف ريال, وبالمركز الرابع محمد بن بندر بن محمد مجلد، وحصل على مبلغ 150 ألف ريال, وبالمركز الخامس حسام بن حمد بن محمد المحسن, وحصل على مبلغ 140 ألف ريال.

وفي الفرع الرابع فاز بالمركز الأول، عبدالله بن طارق بن محمد السماعيل, وحصل على مبلغ 120 ألف ريال، وبالمركز الثاني نواف بن هلال بن هلال المغذوي، وحصل على مبلغ 110 آلاف ريال، وبالمركز الثالث أسيد بن بشير بن عبدالغفار فتني، وحصل على مبلغ 100 ألف ريال، وبالمركز الرابع زكريا بن محمد بن صالح الحميد، وحصل على مبلغ 90 ألف ريال, وبالمركز الخامس أيوب بن عبدالرحمن بن مطني الشمري، وحصل على مبلغ 80 ألف ريال.

وفاز في الفرع الخامس بالمركز الأول، أحمد بن طراد بن طرفاء العنزي, وحصل على مبلغ 60 ألف ريال، وبالمركز الثاني فيصل بن الحميدي بن حامد العوفي، وحصل على مبلغ 55 ألف ريال، وبالمركز الثالث البراء بن علي بن أحمد جعفري، وحصل على مبلغ 50 ألف ريال، وبالمركز الرابع محمد بن عبدالمجيد بن إبراهيم عبدالرحمن، وحصل على مبلغ 45 ألف ريال, وبالمركز الخامس زياد بن عمار بن معيض الغرابي، وحصل على مبلغ 40 ألف ريال.

وفي الفرع السادس حصل على المركز الأول حسان بن عبدالله بن إحسان الحق محمد, وحصل على مبلغ 35 ألف ريال، وبالمركز الثاني محمد بن مشبب بن محمد آل مانع، وحصل على مبلغ 32.5 ألف ريال، وبالمركز الثالث محمد بن أحمد بن محمد آل سالم, وحصل على مبلغ 30 ألف ريال, وبالمركز الرابع علي بن الحميدي بن علي العنزي، وحصل على مبلغ 27.5 ألف ريال, وبالمركز الخامس غسان بن جبران بن محمد خبراني، وحصل على مبلغ 25 ألف ريال.

بدوره أشاد آل الشيخ، بمستوى المشاركين في الجائزة، وتمكُّن حفظ القرآن الكريم في صدورهم، وتميُّزهم في حُسن التلاوة والأداء والتفسير، منوهًا بما حققوه من إنجاز عظيم، وتفوق مستحق بإتقانهم حفظ كلام الله تعالى ومعرفة تفسيره، مقدمًا التهنئة للفائزين ووالديهم بهذا التفوق والإنجاز موصيهم بالعمل على هذا الكتاب العظيم.