عمان– أكد وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني الموقف الأردني الثابت الذي أعلنه جلالة الملك عبدالله الثاني في واشنطن ضد التهجير، ونصرة الشعب الفلسطيني الشقيق لإحقاق حقوقه الكاملة وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة.اضافة اعلان
وأعلن المومني بدء دخول الدفعة الأولى من الأطفال الغزيين للعلاج في الأردن من مطار ماركا العسكري ظهر أمس، لافتا إلى أن هناك مجموعة أخرى من الأطفال الغزيين ستصل عبر البرّ قريبا.
وبتوجيهات ملكية سامية، وصلت سيارات الإسعاف الأردنية والحافلات التابعة للقوات المسلحة إلى قطاع غزة لإجلاء الدفعة الأولى من الأطفال المرضى.
وتشمل هذه العملية نقل ألفي طفل مريض من غزة إلى الأردن لتلقي العلاج اللازم من قبل الفرق الطبية المتخصصة في المستشفيات الأردنية الحكومية والخاصة، حيث سيتم إعادتهم إلى غزة فور الانتهاء من رحلة علاجهم في الأردن.
وستتم إعادة الأطفال المرضى إلى غزة فور الانتهاء من رحلة علاجهم في الأردن.
ودان المومني القصف الإسرائيلي على مناطق في سورية معتبرا ذلك انتهاكاً للسيادة السورية، مستنكرا منع وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وأكد المومني أن علاقة الأردن مع سورية أخوية ومتجذرة، والأردن وضع إمكانياته تحت تصرف السوريين لمساعدتهم لعبور المرحلة الانتقالية.
وأشار إلى أن البيئة الحاضنة في سورية قادرة على أن تشجع السوريين في الأردن إلى العودة الطوعية.
وأعلن المومني بدء دخول الدفعة الأولى من الأطفال الغزيين للعلاج في الأردن من مطار ماركا العسكري ظهر أمس، لافتا إلى أن هناك مجموعة أخرى من الأطفال الغزيين ستصل عبر البرّ قريبا.
وبتوجيهات ملكية سامية، وصلت سيارات الإسعاف الأردنية والحافلات التابعة للقوات المسلحة إلى قطاع غزة لإجلاء الدفعة الأولى من الأطفال المرضى.
وتشمل هذه العملية نقل ألفي طفل مريض من غزة إلى الأردن لتلقي العلاج اللازم من قبل الفرق الطبية المتخصصة في المستشفيات الأردنية الحكومية والخاصة، حيث سيتم إعادتهم إلى غزة فور الانتهاء من رحلة علاجهم في الأردن.
وستتم إعادة الأطفال المرضى إلى غزة فور الانتهاء من رحلة علاجهم في الأردن.
ودان المومني القصف الإسرائيلي على مناطق في سورية معتبرا ذلك انتهاكاً للسيادة السورية، مستنكرا منع وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وأكد المومني أن علاقة الأردن مع سورية أخوية ومتجذرة، والأردن وضع إمكانياته تحت تصرف السوريين لمساعدتهم لعبور المرحلة الانتقالية.
وأشار إلى أن البيئة الحاضنة في سورية قادرة على أن تشجع السوريين في الأردن إلى العودة الطوعية.
0 تعليق