الرياض - تحمل مباراة ميلان ويوفنتوس الكثير من التحديات للفريقين اللذين يقدمان أداء متواضعا في الفترة الأخيرة، وذلك عندما يلتقيان عند الساعة العاشرة من مساء اليوم في ملعب "أول بارك" بالسعودية، ضمن نصف نهائي كأس السوبر الإيطالي. وتستضيف السعودية منافسات البطولة للموسم الثالث على التوالي والخامس في تاريخ المسابقة، حيث استضافت المباراة النهائية للبطولة الأعوام 2018 و2019 و2022 بنظام المباراة الواحدة، قبل أن تستضيف النسخة الماضية التي أقيمت بمشاركة 4 فرق.اضافة اعلان
وتشارك بهذه النسخة فرق إنتر ميلان، حامل لقب الدوري، يوفنتوس حامل لقب الكأس، ميلان وصيف الدوري وأتالانتا وصيف الكأس. وفي لقاء الفريقين ببطولة الدوري هذا الموسم، لم ينجحا في تحقيق نتيجة أفضل من التعادل السلبي، في أمر لم يكن متوقعا خاصة مع قوة المواجهة تاريخيا.
لكن يوفنتوس وميلان يمران في الوقت الحالي بمرحلة صعبة، خاصة ميلان الذي قام بإقالة مدربه البرتغالي باولو فونسيكا، ليحل محله مواطنه سيرجيو كونسيساو.
ويتمنى كونسيساو أن تكون بطولة كأس السوبر بمثابة بداية جيدة له، في الوقت الذي يحتل فيه ميلان المركز الثامن برصيد 27 نقطة. على الجانب الآخر، يحاول يوفنتوس تجاهل مستواه السيئ مؤخرا في بطولة الدوري، واحتلاله المركز السادس وعدم قدرته على إنهاء الدور الأول ضمن الأربعة الأوائل، من خلال الوصول إلى نهائي كأس السوبر.
وبقيادة مدربه تياجو موتا، لم يحقق الفريق إلا فوزا واحدا فقط في آخر ست مباريات، وكانت بداية السلسلة السلبية للنتائج من التعادل السلبي مع ميلان، وبعد ذلك حقق الفريق فوزا واحدا وتعادل في باقي المباريات. وتأتي بطولة كأس السوبر في منتصف الموسم، كفرصة لموتا وفريقه من أجل تصحيح المسار، خاصة وأن الفريق على المستوى الأوروبي سيكون مقبلا على تحدي الوصول إلى دور الستة عشر، إما من خلال المراكز الـ8 الأولى، أو من خلال المراكز من التاسع وحتى 24 من أجل خوض مباراة فاصلة تقوده لدور الستة عشر.
ويتأهل الفائز من هذه المباراة لمواجهة الفائز من مباراة إنتر ميلان وأتالانتا - التي أقيمت في وقت متأخر من أمس - في المباراة النهائية للبطولة التي ستقام يوم السادس من كانون الثاني (يناير) الحالي في ملعب (أول بارك) في الرياض، وهو الذي سيستضيف كل مباريات المسابقة. -(وكالات)
وتشارك بهذه النسخة فرق إنتر ميلان، حامل لقب الدوري، يوفنتوس حامل لقب الكأس، ميلان وصيف الدوري وأتالانتا وصيف الكأس. وفي لقاء الفريقين ببطولة الدوري هذا الموسم، لم ينجحا في تحقيق نتيجة أفضل من التعادل السلبي، في أمر لم يكن متوقعا خاصة مع قوة المواجهة تاريخيا.
لكن يوفنتوس وميلان يمران في الوقت الحالي بمرحلة صعبة، خاصة ميلان الذي قام بإقالة مدربه البرتغالي باولو فونسيكا، ليحل محله مواطنه سيرجيو كونسيساو.
ويتمنى كونسيساو أن تكون بطولة كأس السوبر بمثابة بداية جيدة له، في الوقت الذي يحتل فيه ميلان المركز الثامن برصيد 27 نقطة. على الجانب الآخر، يحاول يوفنتوس تجاهل مستواه السيئ مؤخرا في بطولة الدوري، واحتلاله المركز السادس وعدم قدرته على إنهاء الدور الأول ضمن الأربعة الأوائل، من خلال الوصول إلى نهائي كأس السوبر.
وبقيادة مدربه تياجو موتا، لم يحقق الفريق إلا فوزا واحدا فقط في آخر ست مباريات، وكانت بداية السلسلة السلبية للنتائج من التعادل السلبي مع ميلان، وبعد ذلك حقق الفريق فوزا واحدا وتعادل في باقي المباريات. وتأتي بطولة كأس السوبر في منتصف الموسم، كفرصة لموتا وفريقه من أجل تصحيح المسار، خاصة وأن الفريق على المستوى الأوروبي سيكون مقبلا على تحدي الوصول إلى دور الستة عشر، إما من خلال المراكز الـ8 الأولى، أو من خلال المراكز من التاسع وحتى 24 من أجل خوض مباراة فاصلة تقوده لدور الستة عشر.
ويتأهل الفائز من هذه المباراة لمواجهة الفائز من مباراة إنتر ميلان وأتالانتا - التي أقيمت في وقت متأخر من أمس - في المباراة النهائية للبطولة التي ستقام يوم السادس من كانون الثاني (يناير) الحالي في ملعب (أول بارك) في الرياض، وهو الذي سيستضيف كل مباريات المسابقة. -(وكالات)
0 تعليق