عمان – تنطلق اليوم منافسات دور الـ16 من بطولة كأس الأردن لموسم 2024-2025، بإقامة مواجهتين حيث يستضيف فريق السلط نظيره الجليل عند الساعة الرابعة عصرا، على ستاد الأمير محمد بمدينة الزرقاء، قبل أن يواجه الوحدات نظيره معان عند الساعة الـ6:45 على ستاد الحسن بإربد.اضافة اعلان
وتتواصل المباريات غدا، حيث يلتقي الرمثا مع الجزيرة عند الساعة الرابعة مساء على ستاد الحسن بإربد، بينما يستقبل شباب العقبة نظيره الفيصلي عند الساعة الـ6:45 مساء اليوم ذاته على ملعب تطوير العقبة.
وتقام بعد غد 3 مباريات، يلتقي في الأولى مغير السرحان مع سحاب عند الساعة الثالثة على ستاد الأمير محمد بمدينة الزرقاء، ثم يواجه الأهلي نظيره شباب الأردن عند الساعة الرابعة عصرا على ستاد عمان، تليها مواجهة العربي والحسين عند الساعة السابعة مساء على ستاد الأمير محمد بمدينة الزرقاء، وتختتم مباريات الدور الأحد المقبل، بإقامة مباراة السرحان والصريح، عند الساعة الرابعة مساء على ستاد الأمير محمد.
ويلتقي في مباريات دور الـ8، الذي يقام خلال الفترة من التاسع عشر ولغاية الحادي والعشرين من كانون الأول (ديسمير) الحالي، الفائز من مباراة الرمثا والجزيرة مع الفائز مع مباراة الأهلي وشباب الأردن، والفائز من مباراة الوحدات ومعان مع الفائز من السرحان والصريح، ويتقابل الفائزون من المواجهتين في لقاء نصف النهائي، ويتأهل الفائز للمباراة النهائية.
في الجانب الآخر يلتقي الفائز من لقاء مغير السرحان وسحاب، مع الفائز من لقاء شباب العقبة والفيصلي، فيما يلتقي الفائز من مباراة الجليل والسلط مع الفائز من لقاء العربي والحسين إربد، ويتواجه الفائزون في مباراة نصف النهائي في الجانب الآخر، ويتأهل الفائز للمشهد النهائي.
وحسب تعليمات البطولة، تقام مباريات هذا الدور وما يليه من أدوار بنظام خروج المغلوب من مباراة واحدة، فيما سيتم اللجوء إلى ركلات الترجيح مباشرة في حال التعادل بالوقت الأصلي، وعلى صعيد المباراة النهائية للبطولة، وفي حال اختلاف الملعب البيتي للفرق المتأهلة، سيتم تحديد مكان إقامتها عن طريق القرعة، وفي حال انتهاء الوقت الأصلي للقاء بالتعادل، سيتم اللجوء إلى الأشواط الإضافية، ثم إلى ركلات الترجيح لحسم اللقب، على أن يوزع الريع مناصفة بين الفريقين.
وكان اتحاد الكرة، أجرى تغييرا على نظام بطولة كأس الأردن بنسختها الثالثة والأربعين، من خلال تقليص عدد الأندية والاكتفاء بمشاركة 16 فريقا، ولعب الأدوار الإقصائية بدءا من دور ثمن النهائي بمشاركة أندية المحترفين، إضافة إلى الفريقين الهابطين من دوري المحترفين الموسم الماضي سحاب والجليل، والفريقان اللذان احتلا المركزين الثالث والرابع بدوري الأولى الموسم الماضي السرحان والعربي، على الرغم من أن الاتحاد كان سحب قبل بداية الموسم قرعة الدور التمهيدي بمشاركة 20 فريقا، التي شهدت مشاركة جميع فرق دوري الدرجة الثانية، إلى جانب الفريقين الصاعدين لدوري الأولى، وصاحبا المركزين 11 و12 من البطولة ذاتها عن الموسم الماضي، قبل أن يتم إلغاء هذا الدور وعدم خوض هذه المباريات.
وبالعودة لمباراتي اليوم من الناحية الفنية، فإن السلط يعد الأقرب إلى تحقيق نتيجة الفوز في مباراة الجليل نظرا للظروف الفنية التي تحيط بكل فريق، حيث يعيش السلط في أفضل الظروف الفنية بعد الفوز بلقب بطولة الدرع والنتائج الإيجابية في منافسات بطولة الدوري، ومع محدودة خيارات السلط في ظل اقتصار القائمة على 20 لاعبا، فإن المدير الفني سيدفع بمعظم اللاعبين الأساسيين، إضافة إلى عدد من اللاعبين الشباب.
من جانبه، يعاني الجليل كثيرا خصوصا أنه كان أول الهابطين من دوري الدرجة الأولى للدرجة الثانية، ولم يقدم الفريق خلال مبارياته بالدوري مستويات فنية جيدة، وسيعمد مديره الفني أحمد السلبي على إغلاق المنطقة الدفاعية والاعتماد على الهجمات المرتدة، بحثا عن الخروج بأقل الأضرار من اللقاء.
وينطبق السيناريو نفسه على مباراة الوحدات ومعان، حيث الوحدات في حالة فنية متطورة ويحقق نتائج إيجابية ومميزة في بطولتي دوري المحترفين ودوري أبطال آسيا 2، ويملك مديره الفني رافت علي أوراقا فنية متنوعة قادرة على إحداث الفارق والفوز باللقاء.
وتتواصل المباريات غدا، حيث يلتقي الرمثا مع الجزيرة عند الساعة الرابعة مساء على ستاد الحسن بإربد، بينما يستقبل شباب العقبة نظيره الفيصلي عند الساعة الـ6:45 مساء اليوم ذاته على ملعب تطوير العقبة.
وتقام بعد غد 3 مباريات، يلتقي في الأولى مغير السرحان مع سحاب عند الساعة الثالثة على ستاد الأمير محمد بمدينة الزرقاء، ثم يواجه الأهلي نظيره شباب الأردن عند الساعة الرابعة عصرا على ستاد عمان، تليها مواجهة العربي والحسين عند الساعة السابعة مساء على ستاد الأمير محمد بمدينة الزرقاء، وتختتم مباريات الدور الأحد المقبل، بإقامة مباراة السرحان والصريح، عند الساعة الرابعة مساء على ستاد الأمير محمد.
ويلتقي في مباريات دور الـ8، الذي يقام خلال الفترة من التاسع عشر ولغاية الحادي والعشرين من كانون الأول (ديسمير) الحالي، الفائز من مباراة الرمثا والجزيرة مع الفائز مع مباراة الأهلي وشباب الأردن، والفائز من مباراة الوحدات ومعان مع الفائز من السرحان والصريح، ويتقابل الفائزون من المواجهتين في لقاء نصف النهائي، ويتأهل الفائز للمباراة النهائية.
في الجانب الآخر يلتقي الفائز من لقاء مغير السرحان وسحاب، مع الفائز من لقاء شباب العقبة والفيصلي، فيما يلتقي الفائز من مباراة الجليل والسلط مع الفائز من لقاء العربي والحسين إربد، ويتواجه الفائزون في مباراة نصف النهائي في الجانب الآخر، ويتأهل الفائز للمشهد النهائي.
وحسب تعليمات البطولة، تقام مباريات هذا الدور وما يليه من أدوار بنظام خروج المغلوب من مباراة واحدة، فيما سيتم اللجوء إلى ركلات الترجيح مباشرة في حال التعادل بالوقت الأصلي، وعلى صعيد المباراة النهائية للبطولة، وفي حال اختلاف الملعب البيتي للفرق المتأهلة، سيتم تحديد مكان إقامتها عن طريق القرعة، وفي حال انتهاء الوقت الأصلي للقاء بالتعادل، سيتم اللجوء إلى الأشواط الإضافية، ثم إلى ركلات الترجيح لحسم اللقب، على أن يوزع الريع مناصفة بين الفريقين.
وكان اتحاد الكرة، أجرى تغييرا على نظام بطولة كأس الأردن بنسختها الثالثة والأربعين، من خلال تقليص عدد الأندية والاكتفاء بمشاركة 16 فريقا، ولعب الأدوار الإقصائية بدءا من دور ثمن النهائي بمشاركة أندية المحترفين، إضافة إلى الفريقين الهابطين من دوري المحترفين الموسم الماضي سحاب والجليل، والفريقان اللذان احتلا المركزين الثالث والرابع بدوري الأولى الموسم الماضي السرحان والعربي، على الرغم من أن الاتحاد كان سحب قبل بداية الموسم قرعة الدور التمهيدي بمشاركة 20 فريقا، التي شهدت مشاركة جميع فرق دوري الدرجة الثانية، إلى جانب الفريقين الصاعدين لدوري الأولى، وصاحبا المركزين 11 و12 من البطولة ذاتها عن الموسم الماضي، قبل أن يتم إلغاء هذا الدور وعدم خوض هذه المباريات.
وبالعودة لمباراتي اليوم من الناحية الفنية، فإن السلط يعد الأقرب إلى تحقيق نتيجة الفوز في مباراة الجليل نظرا للظروف الفنية التي تحيط بكل فريق، حيث يعيش السلط في أفضل الظروف الفنية بعد الفوز بلقب بطولة الدرع والنتائج الإيجابية في منافسات بطولة الدوري، ومع محدودة خيارات السلط في ظل اقتصار القائمة على 20 لاعبا، فإن المدير الفني سيدفع بمعظم اللاعبين الأساسيين، إضافة إلى عدد من اللاعبين الشباب.
من جانبه، يعاني الجليل كثيرا خصوصا أنه كان أول الهابطين من دوري الدرجة الأولى للدرجة الثانية، ولم يقدم الفريق خلال مبارياته بالدوري مستويات فنية جيدة، وسيعمد مديره الفني أحمد السلبي على إغلاق المنطقة الدفاعية والاعتماد على الهجمات المرتدة، بحثا عن الخروج بأقل الأضرار من اللقاء.
وينطبق السيناريو نفسه على مباراة الوحدات ومعان، حيث الوحدات في حالة فنية متطورة ويحقق نتائج إيجابية ومميزة في بطولتي دوري المحترفين ودوري أبطال آسيا 2، ويملك مديره الفني رافت علي أوراقا فنية متنوعة قادرة على إحداث الفارق والفوز باللقاء.
0 تعليق