عمان- الغد- أعلن مجلس الأمناء لجائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع في خدمة اللغة العربية، أسماء الفائزين للعام 2025.
وتأتي هذه الجائزة في إطار التعاون بين البرلمان العربي ومؤسسة عبد العزيز سعود البابطين الثقافية، لدعم الجهود الرامية إلى صون اللغة العربية وحمايتها وتمكين استعمالها بين أبناء الوطن العربي وتعزيز حضورها بين الناطقين بغيرها. إذ اتفق الطرفان على تخصيص جائزة سنوية باسم "جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع في خدمة اللغة العربية"، تكريما لذكرى الشاعر الراحل عبد العزيز البابطين، وتحفيزا للشخصيات والمؤسسات المعنية بالحفاظ على اللغة العربية والارتقاء بها، وتشجيعا للمبادرات التي تسهم في تطويرها وتعظيم شأنها ونشر الوعي بأهميتها، وتوسيع نطاق استعمالها عربيا ودوليا.اضافة اعلان
وتنفيذا لهذه الأهداف السامية، تم تشكيل مجلس أمناء للجائزة يضم ممثلين عن البرلمان العربي وممثلين عن مؤسسة عبد العزيز سعود البابطين الثقافية، وخمسة من كبار الخبراء وأستاذة اللغة العربية.
وقد أعلن مجلس الأمناء عن فتح باب الترشح للجائزة في دورتها الأولى بداية من 15 أيار (مايو) إلى 31 تشرين الأول أكتوبر العام الماضي، وذلك في فرعين: - فرع الأفراد في مجال" الرقمنة في خدمة اللغة العربية".
- فرع المؤسسات في مجال "التخطيط والسياسات اللغوية".
وبعد مراجعة الأعمال المتقدمة والتأكد من استيفائها الشروط الواجبة للترشح إلى الجائزة، تم عرض الأعمال المرشحة على لجنة التحكيم المشكلة من أعضاء مجلس الأمناء.
وقد عكفت لجنة التحكيم على فحص الأعمال المرشحة والمفاضلة بينها وفق الأسس الموضوعية المتبعة والمعايير الفنية الواجبة، وانتهت اللجنة بعد مناقشة تقارير أعضائها والمداولة بينهم إلى الاتفاق على ما يأتي:
أولا: منح الجائزة في مجال الأفراد، للأستاذ حسن علي مصطفى النحاس عن موقع "المعجز في حوسبة اللغة العربية".
ثانيا: منح الجائزة في مجال المؤسسات، لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية عن مشروع "مؤشر اللغة العربية".
وقد اعتمد مجلس أمناء الجائزة ما انتهى إليه اجتماع أعضاء لجنة التحكيم. ومن المقرر أن ينظم كل من البرلمان العربي ومؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية، حفلا لتسليم هذه الجوائز، سيتم الإعلان عن موعده في وقت لاحق.
وتأتي هذه الجائزة في إطار التعاون بين البرلمان العربي ومؤسسة عبد العزيز سعود البابطين الثقافية، لدعم الجهود الرامية إلى صون اللغة العربية وحمايتها وتمكين استعمالها بين أبناء الوطن العربي وتعزيز حضورها بين الناطقين بغيرها. إذ اتفق الطرفان على تخصيص جائزة سنوية باسم "جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع في خدمة اللغة العربية"، تكريما لذكرى الشاعر الراحل عبد العزيز البابطين، وتحفيزا للشخصيات والمؤسسات المعنية بالحفاظ على اللغة العربية والارتقاء بها، وتشجيعا للمبادرات التي تسهم في تطويرها وتعظيم شأنها ونشر الوعي بأهميتها، وتوسيع نطاق استعمالها عربيا ودوليا.اضافة اعلان
وتنفيذا لهذه الأهداف السامية، تم تشكيل مجلس أمناء للجائزة يضم ممثلين عن البرلمان العربي وممثلين عن مؤسسة عبد العزيز سعود البابطين الثقافية، وخمسة من كبار الخبراء وأستاذة اللغة العربية.
وقد أعلن مجلس الأمناء عن فتح باب الترشح للجائزة في دورتها الأولى بداية من 15 أيار (مايو) إلى 31 تشرين الأول أكتوبر العام الماضي، وذلك في فرعين: - فرع الأفراد في مجال" الرقمنة في خدمة اللغة العربية".
- فرع المؤسسات في مجال "التخطيط والسياسات اللغوية".
وبعد مراجعة الأعمال المتقدمة والتأكد من استيفائها الشروط الواجبة للترشح إلى الجائزة، تم عرض الأعمال المرشحة على لجنة التحكيم المشكلة من أعضاء مجلس الأمناء.
وقد عكفت لجنة التحكيم على فحص الأعمال المرشحة والمفاضلة بينها وفق الأسس الموضوعية المتبعة والمعايير الفنية الواجبة، وانتهت اللجنة بعد مناقشة تقارير أعضائها والمداولة بينهم إلى الاتفاق على ما يأتي:
أولا: منح الجائزة في مجال الأفراد، للأستاذ حسن علي مصطفى النحاس عن موقع "المعجز في حوسبة اللغة العربية".
ثانيا: منح الجائزة في مجال المؤسسات، لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية عن مشروع "مؤشر اللغة العربية".
وقد اعتمد مجلس أمناء الجائزة ما انتهى إليه اجتماع أعضاء لجنة التحكيم. ومن المقرر أن ينظم كل من البرلمان العربي ومؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية، حفلا لتسليم هذه الجوائز، سيتم الإعلان عن موعده في وقت لاحق.
0 تعليق