عمان- تنتخب الهيئة العامة لنادي الوحدات، رئيس وأعضاء مجلس إدارة جديد للدورة الانتخابية 2025-2028، وذلك في الانتخابات التي تجري اليوم، في صالة الأمير فيصل الرياضية بالقويسمة، وسط تنافس محتدم بين كتلتي الوحدات للجميع برئاسة يوسف الصقور، وكتلة الوفاء برئاسة بشار الحوامدة، ومرشحين مستقلين، بعد أن تأجل الاجتماع الانتخابي الأول 14 يوما لعدم اكتمال النصاب القانوني.اضافة اعلان
ويبدأ الاجتماع كالعادة، بمناقشة الأمور المدرجة على محضره، بتلاوة التقريرين الإداري والمالي، والمصادقة عليهما، وسط جدل كبير من قبل أعضاء الهيئة العامة، حول التقرير الإداري المحددة مناقشته للعام الماضي، ومطالبتهم بعرض التقرير المالي للدورة الانتخابية 2022-2025، وتحديد قيمة مديونية النادي ورقمها الفعلي، في ظل اختلاف حول قيمتها ما بين 2 مليون دينار و2 مليون ونصف، وكذلك تحديد مدقق حسابات، وتشكيل لجنة الانتخابات من غير المرشحين، تبدأ عملية الاقتراع عند الساعة الثانية ظهرا، وتنتهي عند الساعة الثامنة مساء.
وكانت كتلة الرئيس الأسبق يوسف الصقور، أولى الكتلتين اللتين تشكلتا، وتضم إلى جانب الصقور، كلا من: زياد شلباية، خضر صوان، عبدالرحمن النجار، بسام شلباية، وليد السعودي، خالد العبسي، مخلد الكوز، ناصر دغمش، محمد عبدالقادر دغمش وخالد أبوقوطة.
وأعلن الرئيس السابق بشار حوامدة كتلته، التي تضم إلى جانبه، كلا من: عوض الأسمر، زيد أبوحميد، غصاب خليل، م.علي مسلم، سامي دحبور، عبدالحكيم السيناوي، نشأت غنايم، سعود الكوز وجمال العبسي، فيما يخوض السباق الانتخابي بصفة مستقلة، كل من: عايد صدقة، إلى جانب الوجه الجديد عبدالرحمن جمعة الذي يخوض السباق لأول مرة.
ويرى مراقبون لانتخابات الوحدات، أنها على صفيح ساخن في ظل التنافس المحتدم للوصول إلى رئاسة وعضوية المجلس الإداري لنادي الوحدات، إلا أنه لن تخرج الأسماء في المجلس الجديد عن الأسماء المألوفة.
ويقول المتابعون: إن كتلة الصقور وبعد انضمام فريق زياد شلباية، تظهر كأنها الأوفر حظا لكسب أغلبية الأصوات، إلا أن انتخابات الوحدات تحفل بالتقلبات والتحالفات واستمرار "الكولسات" حتى البدء بعملية فرز الأصوات، مما يجعل الأمر غير محسوم وبالتالي على المتنافسين العمل بالوتيرة والزخم نفسهما حتى اللحظة الأخيرة.
وحول قدرة المرشحين المستقلين صدقة وجمعة على النجاح في السباق، واختراق حواجز الكتلتين، أكد المراقبون أن فوز أحدهما وارد، بدليل تجربة المرشح المستقل إياد الشملتي الذي حقق فوزا ساحقا مستقلا في انتخابات 2017-2019، إلا أن تحقيق ذلك بالنسبة للمرشحين المستقلين يعتمد على "قواهدهما" و"صفرهما" الانتخابي مقارنة بجميع المتنافسين للوصول إلى المجلس الجديد.
يذكر أن نادي الوحدات، أصدر كشوفات أعضاء الهيئة العامة الذين تحق لهم المشاركة في العملية الانتخابية للدورة 2025-2028، وبلغ عددهم 5304 أعضاء، ورفعت الكشوفات إلى مديرية شباب العاصمة للتدقيق، علما أن عدد الأعضاء الذين شاركوا في العملية الانتخابية الماضية 6019 عضوا.
ويبدأ الاجتماع كالعادة، بمناقشة الأمور المدرجة على محضره، بتلاوة التقريرين الإداري والمالي، والمصادقة عليهما، وسط جدل كبير من قبل أعضاء الهيئة العامة، حول التقرير الإداري المحددة مناقشته للعام الماضي، ومطالبتهم بعرض التقرير المالي للدورة الانتخابية 2022-2025، وتحديد قيمة مديونية النادي ورقمها الفعلي، في ظل اختلاف حول قيمتها ما بين 2 مليون دينار و2 مليون ونصف، وكذلك تحديد مدقق حسابات، وتشكيل لجنة الانتخابات من غير المرشحين، تبدأ عملية الاقتراع عند الساعة الثانية ظهرا، وتنتهي عند الساعة الثامنة مساء.
وكانت كتلة الرئيس الأسبق يوسف الصقور، أولى الكتلتين اللتين تشكلتا، وتضم إلى جانب الصقور، كلا من: زياد شلباية، خضر صوان، عبدالرحمن النجار، بسام شلباية، وليد السعودي، خالد العبسي، مخلد الكوز، ناصر دغمش، محمد عبدالقادر دغمش وخالد أبوقوطة.
وأعلن الرئيس السابق بشار حوامدة كتلته، التي تضم إلى جانبه، كلا من: عوض الأسمر، زيد أبوحميد، غصاب خليل، م.علي مسلم، سامي دحبور، عبدالحكيم السيناوي، نشأت غنايم، سعود الكوز وجمال العبسي، فيما يخوض السباق الانتخابي بصفة مستقلة، كل من: عايد صدقة، إلى جانب الوجه الجديد عبدالرحمن جمعة الذي يخوض السباق لأول مرة.
ويرى مراقبون لانتخابات الوحدات، أنها على صفيح ساخن في ظل التنافس المحتدم للوصول إلى رئاسة وعضوية المجلس الإداري لنادي الوحدات، إلا أنه لن تخرج الأسماء في المجلس الجديد عن الأسماء المألوفة.
ويقول المتابعون: إن كتلة الصقور وبعد انضمام فريق زياد شلباية، تظهر كأنها الأوفر حظا لكسب أغلبية الأصوات، إلا أن انتخابات الوحدات تحفل بالتقلبات والتحالفات واستمرار "الكولسات" حتى البدء بعملية فرز الأصوات، مما يجعل الأمر غير محسوم وبالتالي على المتنافسين العمل بالوتيرة والزخم نفسهما حتى اللحظة الأخيرة.
وحول قدرة المرشحين المستقلين صدقة وجمعة على النجاح في السباق، واختراق حواجز الكتلتين، أكد المراقبون أن فوز أحدهما وارد، بدليل تجربة المرشح المستقل إياد الشملتي الذي حقق فوزا ساحقا مستقلا في انتخابات 2017-2019، إلا أن تحقيق ذلك بالنسبة للمرشحين المستقلين يعتمد على "قواهدهما" و"صفرهما" الانتخابي مقارنة بجميع المتنافسين للوصول إلى المجلس الجديد.
يذكر أن نادي الوحدات، أصدر كشوفات أعضاء الهيئة العامة الذين تحق لهم المشاركة في العملية الانتخابية للدورة 2025-2028، وبلغ عددهم 5304 أعضاء، ورفعت الكشوفات إلى مديرية شباب العاصمة للتدقيق، علما أن عدد الأعضاء الذين شاركوا في العملية الانتخابية الماضية 6019 عضوا.
0 تعليق