خصوصاً في السياق الذي تحدث فيه جلالته بأن الرد على خطة ترامب سيكون عربياً موحداً، بحسب ما أضاف أبو رمان الذي اعتبر أن جلالته تحدث بوطنية وليس بمصالح تجارية او مالية وحديثه يشدد على أن فلسطين هي قضية وطن وقضية شعب.
وأشار إلى أن حديث جلالة الملك حمل بعداً وطنيا وعروبيا وأن هناك رفض بالمساس وعندما يتحدث عن وضع إقليمي عربي يعني يؤكد على عروبية القضية بحق الفسطيني بارضه ولا سلام على حساب حق الفلسطينيين
ودبلوماسية الملك وذكاؤه كما أضاف ابو رمان كان واضحا بإيصا رسالة ارتباط الشعب الفلسطيني بأرضه وبعروبة قضيته في حين ترامب أسلوب الحديث عن القضية وكأنها صفقة تجارية.
يتبع نظرية الحياة في الفندق لم يملك تفسير لعرضه ومدى مطابقته لارتباط الفلسطيني بأرضه الموضوع ليس صفقة تجارية.
0 تعليق