عمان – يواصل المنتخب الوطني للمصارعة الرومانية، تحقيق مكتسبات بدنية وفنية، وذلك خلال المعسكر التدريبي الدولي الذي يخوضه في صالة الرياضة بجامعة الملك عبدالعزيز في مدينة جدة بالسعودية، ويختتم الخميس المقبل.اضافة اعلان
وينخرط اللاعبون: مصطفى القاضي، أحمد خالد، صهيب الحسنات، حسن ناغوج، أحمد دهشان، وعمرو عبدالفتاح، سلطان علي يحيى حسين أبو طبيخ، أحمد الحنبلي، علي أبو نصير، يزن حلمان، زيد ناغوج، غيث عودة، عبدالعزيز فاعور، علي أبو سيف، عمر دراغمه وإبراهيم الجعبري، في المعسكر التدريبي الذي يشرف عليه مدرب المنتخب الوطني للمصارعة الرومانية إبراهيم عرعر، ويضم إلى جانبه أمين السر حمزة أبو جعفر "رئيسا للوفد" وإبراهيم ربيحات إداريا والمعالجة سفيتلانا.
ويشهد المعسكر الدولي مشاركة واسعة لنخبة من اللاعبين الذين يمثلون دول، روسيا، إيطاليا، تشيلي، سلوفاكيا، كازاخستان، طاجكستان، ألبانيا، الأردن والسعودية.
ويقول رئيس اتحاد المصارعة م. محمد العواملة في معرض رده على استفسارات "الغد"، حول أبرز المكتسبات أن هناك فوائد فنية كبيرة متحققة من المعسكر، من خلال الحرص على المشاركة بعدد كبير من اللاعبين لرفع مستوى جاهزيتهم لبطولتي العرب وآسيا".
وأضاف: "هذا المعسكر هو أحد نتائج بروتوكولات التعاون المشترك التي أبرمت مع اتحادات الدول الشقيقة، ولذلك فإننا نخوض اليوم معسكرنا الثاني في السعودية، الذي يضم نخبة من دول الصف الأول في رياضة المصارعة"، مشددا على أن الانطباعات والتقارير الفنية تؤكد تحقيق أهداف المعسكر بشكل يفوق التوقعات.
بدوره، أكد المدير الفني للمنتخبات الوطنية للمصارعة الرومانية يحيى أبو طبيخ، أن المعسكر التدريبي يمثل أولى المحطات الإعدادية لبطولة آسيا، التي تستضيفها المملكة في آذار (مارس) المقبل، إلى جانب كونه محطة تحضير رئيسية لبطولة العرب.
ويشير أبو طبيخ: "المعسكر قوي جدا، ووصل لاعبونا إلى الأوزان المطلوبة التي يجب أن يحافظوا عليها لخوض بطولة العالم"، كاشفا عن أن تنوع مدارس اللعب في المعسكر التدريبي ووجود العريقة منها، من شأنه تعزيز خبرات اللاعبين في الجوانب كافة لاستكشاف طرق لعب وأساليب جديدة ومتنوعة.
بدوره، أشاد مدرب المنتخب الوطني للمصارعة الرومانية إبراهيم عرعر، بالمكتسبات المتحققة من المعسكر التدريبي، معربا عن تمنياته بأن تتوج جهود اللاعبين في المعسكر باعتلاء منصات التتويج في الاستحقاق العربي بتونس.
ويقول عرعر في معرض حديثه لـ "الغد": "نجري وحدات تدريبية صباحية ومسائية في المعسكر، بمشاركة نخبة من لاعبي الدول، وتدربنا في وضعات المصارعة الأرضية والوقوف، وخاض كل لاعب نحو ثلاث مباريات تحضيرية على هامش المعسكر، وكان الاحتكاك قويا وتنوعت مدارس اللعب بالأوزان كافة".
ويتابع: "العوامل المناخية في السعودية منحت لاعبينا خبرات مضاعفة لتنظيم النفس وزيادة قدرة التحمل، مع التركيز على الجانب البدني ومعالجة الأخطاء التي تظهر خلال المباريات الإعدادية في المعسكر".
وأتم حديثه بالقول: "لقد حظي لاعبونا في المعسكر بجلسة عملية مع الحكم الدولي الأولمبي شريف حلاوة، وتضمنت شرحا مفصلا للقانون والأخطاء التي تحدث على البساط، إلى جانب دورات توعوية بالمنشطات وخطورتها".
ويعد المعسكر محطة تحضيرية مهمة للاعبي المنتخب الوطني، وذلك قبل المشاركة في البطولة العربية للرجال، التي تحتضنها صالة قصر الرياضة بمنطقة المنزه في العاصمة تونس بالفترة من 20 إلى 24 كانون الأول (ديسمبر) الحالي.
وينخرط اللاعبون: مصطفى القاضي، أحمد خالد، صهيب الحسنات، حسن ناغوج، أحمد دهشان، وعمرو عبدالفتاح، سلطان علي يحيى حسين أبو طبيخ، أحمد الحنبلي، علي أبو نصير، يزن حلمان، زيد ناغوج، غيث عودة، عبدالعزيز فاعور، علي أبو سيف، عمر دراغمه وإبراهيم الجعبري، في المعسكر التدريبي الذي يشرف عليه مدرب المنتخب الوطني للمصارعة الرومانية إبراهيم عرعر، ويضم إلى جانبه أمين السر حمزة أبو جعفر "رئيسا للوفد" وإبراهيم ربيحات إداريا والمعالجة سفيتلانا.
ويشهد المعسكر الدولي مشاركة واسعة لنخبة من اللاعبين الذين يمثلون دول، روسيا، إيطاليا، تشيلي، سلوفاكيا، كازاخستان، طاجكستان، ألبانيا، الأردن والسعودية.
ويقول رئيس اتحاد المصارعة م. محمد العواملة في معرض رده على استفسارات "الغد"، حول أبرز المكتسبات أن هناك فوائد فنية كبيرة متحققة من المعسكر، من خلال الحرص على المشاركة بعدد كبير من اللاعبين لرفع مستوى جاهزيتهم لبطولتي العرب وآسيا".
وأضاف: "هذا المعسكر هو أحد نتائج بروتوكولات التعاون المشترك التي أبرمت مع اتحادات الدول الشقيقة، ولذلك فإننا نخوض اليوم معسكرنا الثاني في السعودية، الذي يضم نخبة من دول الصف الأول في رياضة المصارعة"، مشددا على أن الانطباعات والتقارير الفنية تؤكد تحقيق أهداف المعسكر بشكل يفوق التوقعات.
بدوره، أكد المدير الفني للمنتخبات الوطنية للمصارعة الرومانية يحيى أبو طبيخ، أن المعسكر التدريبي يمثل أولى المحطات الإعدادية لبطولة آسيا، التي تستضيفها المملكة في آذار (مارس) المقبل، إلى جانب كونه محطة تحضير رئيسية لبطولة العرب.
ويشير أبو طبيخ: "المعسكر قوي جدا، ووصل لاعبونا إلى الأوزان المطلوبة التي يجب أن يحافظوا عليها لخوض بطولة العالم"، كاشفا عن أن تنوع مدارس اللعب في المعسكر التدريبي ووجود العريقة منها، من شأنه تعزيز خبرات اللاعبين في الجوانب كافة لاستكشاف طرق لعب وأساليب جديدة ومتنوعة.
بدوره، أشاد مدرب المنتخب الوطني للمصارعة الرومانية إبراهيم عرعر، بالمكتسبات المتحققة من المعسكر التدريبي، معربا عن تمنياته بأن تتوج جهود اللاعبين في المعسكر باعتلاء منصات التتويج في الاستحقاق العربي بتونس.
ويقول عرعر في معرض حديثه لـ "الغد": "نجري وحدات تدريبية صباحية ومسائية في المعسكر، بمشاركة نخبة من لاعبي الدول، وتدربنا في وضعات المصارعة الأرضية والوقوف، وخاض كل لاعب نحو ثلاث مباريات تحضيرية على هامش المعسكر، وكان الاحتكاك قويا وتنوعت مدارس اللعب بالأوزان كافة".
ويتابع: "العوامل المناخية في السعودية منحت لاعبينا خبرات مضاعفة لتنظيم النفس وزيادة قدرة التحمل، مع التركيز على الجانب البدني ومعالجة الأخطاء التي تظهر خلال المباريات الإعدادية في المعسكر".
وأتم حديثه بالقول: "لقد حظي لاعبونا في المعسكر بجلسة عملية مع الحكم الدولي الأولمبي شريف حلاوة، وتضمنت شرحا مفصلا للقانون والأخطاء التي تحدث على البساط، إلى جانب دورات توعوية بالمنشطات وخطورتها".
ويعد المعسكر محطة تحضيرية مهمة للاعبي المنتخب الوطني، وذلك قبل المشاركة في البطولة العربية للرجال، التي تحتضنها صالة قصر الرياضة بمنطقة المنزه في العاصمة تونس بالفترة من 20 إلى 24 كانون الأول (ديسمبر) الحالي.
0 تعليق