loading ad...
عمان – تسحب عند الساعة الواحدة من ظهر اليوم في فندق “هيلتون” بمدينة جدة السعودية، قرعة نهائيات النسخة 31 من بطولة كأس آسيا لكرة السلة، والتي تستضيفها المملكة العربية السعودية بالفترة من 5 إلى 17 آب “أغسطس” المقبل.اضافة اعلان
وسيكون اللاعب والمدرب الوطني الأسبق للمنتخب الوطني، سام دغلس، سفيرا لكأس آسيا لكرة السلة إلى جانب السعودي علي المغربي، وسيشارك كلاهما في مراسم سحب القرعة، التي تقام بحضور رئيس الاتحاد الآسيوي د. ك. جوفيندراج والمدير التنفيذي للاتحاد الآسيوي هاكوب خاجيريان ورئيس الاتحاد السعودي لكرة السلة الدكتور غسان طاشكندي؛ وممثلين عن فرق الدول المشاركة.
وسيتواجد المنتخب الوطني في الوعاء الثالث إلى جانب منتخبات؛ كوريا الجنوبية وسورية والصين تايبيه، وذلك بعدما اختارت السعودية التواجد في المستوى الأول بصفتها الدولة المستضيفة إلى جانب منتخبات؛ أستراليا واليابان ونيوزيلندا، فيما يضم المستوى الثاني منتخبات، إيران ولبنان والصين والفلبين، وتتواجد منتخبات الهند وقطر وغوام والعراق في المستوى الرابع.
وطبقا لنظام القرعة، سيتم وضع كل منتخب من كل مستوى في مجموعة واحدة، بحيث تضم كل مجموعة أربعة منتخبات، يتأهل عنها أصحاب المركز الأول إلى الدور ربع النهائي بشكل مباشر، فيما يلعب أصحاب المركزين الثاني والثالث من كل مجموعة مباريات إقصائية “كروس” لإكمال عقد المتأهلين للدور ذاته.
ويحمل “صقور الأردن” توقعات وحظوظ متساوية مع كافة المنتخبات المتأهلة، لكن ربما تكون بعض الفرق “نظريا” مرشحة أكثر من غيرها للوصول إلى أدوار متقدمة في النهائيات، وذلك بالنظر إلى ما قدمته في “قطار” تصفيات البطولة القارية.
وفي سيناريوهات القرعة، فإن الاحتمال الذي يجده الشارع الرياضي المحلي الأفضل للمنتخب الوطني، يتضمن وقوعه في مجموعة تضم إلى جانبه منتخبات؛ السعودية (إيران أو الفلبين) و(العراق أو غوام)، فيما يعتبر البعض أن سيناريو القرعة الأصعب للمنتخب الوطني يتضمن وقوعة إلى جانب أستراليا أو باقي منتخبات المستوى الأول الذي يضم اليابان ونيوزيلندا، ومنتخبا (لبنان أو الصين) وقطر، خصوصا وأن المنتخب الوطني سيشارك بطموحات المنافسة على اللقب.
وسبق للمنتخب الوطني المشاركة في 16 نسخة سابقة من بطولة كأس آسيا منذ المشاركة الأولى له في نسخة العام 1983 في هونغ كونغ، ويعد أبرز إنجاز له، حصوله على وصافة بطولة آسيا العام 2011 في مدينة ووهان الصينية، بعدما خسر أمام الصين بنتيجة (69-70)، وسبقها إحراز الميدالية البرونزية في بطولة كأس آسيا العام 2009 بالصين، علما أن المنتخب الوطني ما يزال بدون مدرب حتى الآن.
وسيكون اللاعب والمدرب الوطني الأسبق للمنتخب الوطني، سام دغلس، سفيرا لكأس آسيا لكرة السلة إلى جانب السعودي علي المغربي، وسيشارك كلاهما في مراسم سحب القرعة، التي تقام بحضور رئيس الاتحاد الآسيوي د. ك. جوفيندراج والمدير التنفيذي للاتحاد الآسيوي هاكوب خاجيريان ورئيس الاتحاد السعودي لكرة السلة الدكتور غسان طاشكندي؛ وممثلين عن فرق الدول المشاركة.
وسيتواجد المنتخب الوطني في الوعاء الثالث إلى جانب منتخبات؛ كوريا الجنوبية وسورية والصين تايبيه، وذلك بعدما اختارت السعودية التواجد في المستوى الأول بصفتها الدولة المستضيفة إلى جانب منتخبات؛ أستراليا واليابان ونيوزيلندا، فيما يضم المستوى الثاني منتخبات، إيران ولبنان والصين والفلبين، وتتواجد منتخبات الهند وقطر وغوام والعراق في المستوى الرابع.
وطبقا لنظام القرعة، سيتم وضع كل منتخب من كل مستوى في مجموعة واحدة، بحيث تضم كل مجموعة أربعة منتخبات، يتأهل عنها أصحاب المركز الأول إلى الدور ربع النهائي بشكل مباشر، فيما يلعب أصحاب المركزين الثاني والثالث من كل مجموعة مباريات إقصائية “كروس” لإكمال عقد المتأهلين للدور ذاته.
ويحمل “صقور الأردن” توقعات وحظوظ متساوية مع كافة المنتخبات المتأهلة، لكن ربما تكون بعض الفرق “نظريا” مرشحة أكثر من غيرها للوصول إلى أدوار متقدمة في النهائيات، وذلك بالنظر إلى ما قدمته في “قطار” تصفيات البطولة القارية.
وفي سيناريوهات القرعة، فإن الاحتمال الذي يجده الشارع الرياضي المحلي الأفضل للمنتخب الوطني، يتضمن وقوعه في مجموعة تضم إلى جانبه منتخبات؛ السعودية (إيران أو الفلبين) و(العراق أو غوام)، فيما يعتبر البعض أن سيناريو القرعة الأصعب للمنتخب الوطني يتضمن وقوعة إلى جانب أستراليا أو باقي منتخبات المستوى الأول الذي يضم اليابان ونيوزيلندا، ومنتخبا (لبنان أو الصين) وقطر، خصوصا وأن المنتخب الوطني سيشارك بطموحات المنافسة على اللقب.
وسبق للمنتخب الوطني المشاركة في 16 نسخة سابقة من بطولة كأس آسيا منذ المشاركة الأولى له في نسخة العام 1983 في هونغ كونغ، ويعد أبرز إنجاز له، حصوله على وصافة بطولة آسيا العام 2011 في مدينة ووهان الصينية، بعدما خسر أمام الصين بنتيجة (69-70)، وسبقها إحراز الميدالية البرونزية في بطولة كأس آسيا العام 2009 بالصين، علما أن المنتخب الوطني ما يزال بدون مدرب حتى الآن.
0 تعليق