loading ad...
عبر رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز عن اعتزازه وتقديره لمجلس الأعيان للدور الكبير والجهود الحثيثة الجبارة التي تقوم بها دائرة المخابرات العامة ومختلف أجهزتنا الأمنية وقواتنا المسلحة الأردنية، في التصدي للمخططات الإرهابية التي تستهدف أمن الوطن واستقراره.اضافة اعلان
وقال إننا في مجلس الأعيان نهنئ جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، ومدير المخابرات العامة، على هذا الإنجاز الوطني الذي تحقق اليوم، المتمثل في قيام فرسان الحق بالقبض على أربع خلايا ضالة أرادت الشر بالوطن والعبث فيه، ليضاف هذا الإنجاز الكبير إلى الإنجازات الكبيرة التي تحققت على يد مختلف أجهزتنا الأمنية وقواتنا المسلحة، في دفاعها عن الوطن وسهرها على أمنه.
وقال الفايز إننا ونحن نحيي دائرة المخابرات العامة على جهودها الكبيرة، وكشفها اليوم عن مخططات إرهابية كانت تستهدف المساس بالأمن الوطني الأردني وإثارة الفوضى والتخريب المادي داخل المملكة، إنما يؤكد هذا العمل الكبير أن دائرة المخابرات العامة بالمرصاد لكافة القوى الظلامية والإرهابية، ولكل أيادي الغدر التي تحاول النيل من الأردن ومؤسساته الوطنية وحالة الأمن التي ينعم بها.
وأكد أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني سيبقى عصياً على قوى الشر، وسيبقى الأردن بحكمة قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وحنكته السياسية، وبسواعد أجهزتنا الأمنية وقوات المسلحة، يساندهم كافة الأردنيين الأحرار، سيبقى حراً سيداً وحصناً منيعا، وصخرة تتحطم عليها كافة المؤامرات والمخططات الخبيثة التي تحاك ضد الوطن تحت جنح الظلام، من قبل قوى الشر.
وقال إن مجلس الأعيان يدين هذا العمل الإرهابي الجبان، الذي تسعى من خلاله قوى الشر والظلام توجيه البوصلة إلى الأردن ونقل الفوضى إليه، وإشاحة النظر عما يجري من عدوان إسرائيلي بشع ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، بهدف إضعاف موقف الأردن في نصرة الشعب الفلسطيني، وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني الحثيثة والمتواصلة لوقف العدوان وتمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة.
وأشار إلى أن مثل هذه الأعمال والمخططات الإرهابية الجبانة لن تكسر إرادة الأردنيين الحرة، ولن تزيدهم إلا إصراراً وثباتاً في التصدي لمختلف قوى الشر والبغي والإرهاب، أينما كانت أوكارهم وجحورهم.
وأضاف الفايز: "إن هذه المخططات لن تنال من وحدة الأردنيين وتماسكهم، وستزيدهم إصراراً على التمسك بوطنهم، والالتفاف حول قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في دفاعه المتواصل عن ثوابتنا الوطنية وأمن الأردن واستقراره، والالتفاف حول جيشنا العربي المصطفوي وأجهزتنا الأمنية ورفضهم التعرض لهما أو الإساءة إليهم".
وقال الفايز إن الأردن مستهدف من قوى داخلية وخارجية، ولهذا علينا تعزيز جبهتنا الداخلية وتماسكنا الاجتماعي ورص الصفوف، لتفويت الفرصة على القوى الظلامية من العبث بأمننا واستقرارنا، مشيراً إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني قد أشار إلى أن هناك من يأخذون أوامر من الخارج، وقال: "كفى وعيب"، وطالب الجميع بتحمل المسؤولية الوطنية في التصدي لكل من يحاول المس بالأردن والتجاوز على ثوابته ومصالحه العليا، فالسكوت عن مثل هؤلاء لم يعد مقبولاً.
وأكد الفايز دعم مجلس الأعيان لقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية، وقال إنهما حصن الوطن المنيع والعين الساهرة على أمنه واستقراره، ولهما منا كل الدعم اللازم وتحية الاعتزاز والتقدير.
--(بترا)
وقال إننا في مجلس الأعيان نهنئ جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، ومدير المخابرات العامة، على هذا الإنجاز الوطني الذي تحقق اليوم، المتمثل في قيام فرسان الحق بالقبض على أربع خلايا ضالة أرادت الشر بالوطن والعبث فيه، ليضاف هذا الإنجاز الكبير إلى الإنجازات الكبيرة التي تحققت على يد مختلف أجهزتنا الأمنية وقواتنا المسلحة، في دفاعها عن الوطن وسهرها على أمنه.
وقال الفايز إننا ونحن نحيي دائرة المخابرات العامة على جهودها الكبيرة، وكشفها اليوم عن مخططات إرهابية كانت تستهدف المساس بالأمن الوطني الأردني وإثارة الفوضى والتخريب المادي داخل المملكة، إنما يؤكد هذا العمل الكبير أن دائرة المخابرات العامة بالمرصاد لكافة القوى الظلامية والإرهابية، ولكل أيادي الغدر التي تحاول النيل من الأردن ومؤسساته الوطنية وحالة الأمن التي ينعم بها.
وأكد أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني سيبقى عصياً على قوى الشر، وسيبقى الأردن بحكمة قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وحنكته السياسية، وبسواعد أجهزتنا الأمنية وقوات المسلحة، يساندهم كافة الأردنيين الأحرار، سيبقى حراً سيداً وحصناً منيعا، وصخرة تتحطم عليها كافة المؤامرات والمخططات الخبيثة التي تحاك ضد الوطن تحت جنح الظلام، من قبل قوى الشر.
وقال إن مجلس الأعيان يدين هذا العمل الإرهابي الجبان، الذي تسعى من خلاله قوى الشر والظلام توجيه البوصلة إلى الأردن ونقل الفوضى إليه، وإشاحة النظر عما يجري من عدوان إسرائيلي بشع ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة، بهدف إضعاف موقف الأردن في نصرة الشعب الفلسطيني، وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني الحثيثة والمتواصلة لوقف العدوان وتمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة.
وأشار إلى أن مثل هذه الأعمال والمخططات الإرهابية الجبانة لن تكسر إرادة الأردنيين الحرة، ولن تزيدهم إلا إصراراً وثباتاً في التصدي لمختلف قوى الشر والبغي والإرهاب، أينما كانت أوكارهم وجحورهم.
وأضاف الفايز: "إن هذه المخططات لن تنال من وحدة الأردنيين وتماسكهم، وستزيدهم إصراراً على التمسك بوطنهم، والالتفاف حول قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في دفاعه المتواصل عن ثوابتنا الوطنية وأمن الأردن واستقراره، والالتفاف حول جيشنا العربي المصطفوي وأجهزتنا الأمنية ورفضهم التعرض لهما أو الإساءة إليهم".
وقال الفايز إن الأردن مستهدف من قوى داخلية وخارجية، ولهذا علينا تعزيز جبهتنا الداخلية وتماسكنا الاجتماعي ورص الصفوف، لتفويت الفرصة على القوى الظلامية من العبث بأمننا واستقرارنا، مشيراً إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني قد أشار إلى أن هناك من يأخذون أوامر من الخارج، وقال: "كفى وعيب"، وطالب الجميع بتحمل المسؤولية الوطنية في التصدي لكل من يحاول المس بالأردن والتجاوز على ثوابته ومصالحه العليا، فالسكوت عن مثل هؤلاء لم يعد مقبولاً.
وأكد الفايز دعم مجلس الأعيان لقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية، وقال إنهما حصن الوطن المنيع والعين الساهرة على أمنه واستقراره، ولهما منا كل الدعم اللازم وتحية الاعتزاز والتقدير.
--(بترا)
0 تعليق