أحمد سليمان فنان يوجّه عدسة كاميراته للنوادر فتظفر بالجوائز

عكاظ 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
لن يكون اسم المُصوّر أحمد بن محمد علي سليمان اسماً عابراً في ذاكرة التصوير، فهو مرجعيّة احترافية بحكم ذائقة فطريّة تربّت على المفاتن الطبيعيّة، وعين حساسة تلتقط مكامن الجمال وتنافس الكبار في محافل دوليّة.

وقبل عقد كامل وأكثر، كان يحضر بمفرده، ويركّز كل حواسه لالتقاط النوادر، خصوصاً الموروث، والبيوت التراثية، ونال تكريمات عدة، وفاز بجوائز داخلية وخارجية.

وبمناسبة اليوم العالمي للتراث الموافق لهذا اليوم الجمعة، يؤكد ابن سليمان لـ«عكاظ» أن مآثر الأسلاف من العمارة والنقش تستحق الحفاوة؛ تقديراً وامتناناً لمحاولة الإنسان في كل عصر تمثّل الإبداع والتعبير عنه وإن بإمكانات متواضعة، لافتاً إلى افتتانه شخصيّاً بالرسوم والنقوش وتطريز الملابس وتلوين جدران البيوت بالاعتماد على مواد أوّلية، مردداً الحكمة الشهيرة «اللي ما له أوّل ما له تالي».

أخبار ذات صلة

 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق