loading ad...
عمان - بدأ المنتخب الوطني لكرة القدم، بوضع الرتوش الأخيرة على خريطة تحضيراته لملاقاة نظيره العماني يوم 5 حزيران (يونيو) المقبل، ونظيره العراقي يوم 10 من الشهر نفسه، في تصفيات الدور الحاسم المؤهل لمونديال 2026.اضافة اعلان
وينتظر أن يعود المدير الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم، المغربي جمال سلامي، الى عمان خلال الأيام القليلة المقبلة، بعد إجازة طويلة قضاها في ربوع بلاده، وسط مؤشرات على أنه سيتابع عددا من مباريات الأسبوع الأخير من منافسات دوري المحترفين، وسط انتقادات من المتابعين لغيابه عن الاسابيع الماضية، خصوصا في ظل اشتعال المنافسة بين فريقي الوحدات والحسين إربد، يضمان “نصيب الأسد” في قائمة النشامى.
ورغم غياب سلامي، إلا أن اتحاد الكرة يواصل ترتيباته لإقامة معسكر تدريبي، حيث تشير معلومات “الغد”، إلا أن اتحاد الكرة تلقى ردا إيجابيا من اتحادين تمت مخاطبتهما سابقا، من أجل خوض مباريات ودية مع المنتخب الوطني خلال الشهر المقبل، ضمن برنامج النشامى للأعداد للمواجهتين الحاسمتين أمام منتخبي سلطنة عمان والعراق، والمقررتين يومي الخامس والعاشر من شهر حزيران (يونيو) المقبل، ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة الى كأس العالم 2026.
وحسب المعلومات المتوفرة، فإن المنتخب سيبدأ مرحلة التحضير المقبلة بعد نهاية الموسم الحالي بثلاثة أيام، والمتوقعة قبل الثالث عشر من الشهر المقبل، باعلان القائمة، على أن يدخل في معسكر تدريبي، يتضمن مباراة ودية أو أكثر.
وفي ظل غياب سلامي عن متابعة مباريات الدوري، فإن القائمة يتوقع ألا تشهد مفاجآت كبيرة، حيث سيعتمد على معظم اللاعبين الذين تم اختيارهم في آخر قائمة، في ظل اكتمال صفوف المنتخب بعودة اللاعبين المصابين. وستكون لدى الجهاز الفني حرية تغيير القائمة الأولية التي يقدمها للاتحاد الآسيوي، بشرط أن يتم ذلك قبل سبعة أيام من المواجهة الأولى أمام المنتخب العماني، مما يمنح سلامي خيارات لتجربة عدد من اللاعبين الإضافيين خلال الفترة الطويلة المتاحة للتحضيرات.
إلىذلك، تلقى اتحاد كرة القدم، دعوة رسمية للمشاركة في كأس العرب التي تقام في قطر، أواخر العام الحالي.
ولم يحسم اتحاد الكرة موضوع المنتخب الذي سيشارك في البطولة، حيث طلب الجهاز الفني للمنتخب عدم البت في الموضوع لحين الانتهاء من مهمة الوصول الى كأس العالم 2026، والتركيز حاليا على المباراتين المهمتين في طريق تحقيق الحلم والوصول الى المونديال في إنجاز غير مسبوق.
وينتظر أن يعود المدير الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم، المغربي جمال سلامي، الى عمان خلال الأيام القليلة المقبلة، بعد إجازة طويلة قضاها في ربوع بلاده، وسط مؤشرات على أنه سيتابع عددا من مباريات الأسبوع الأخير من منافسات دوري المحترفين، وسط انتقادات من المتابعين لغيابه عن الاسابيع الماضية، خصوصا في ظل اشتعال المنافسة بين فريقي الوحدات والحسين إربد، يضمان “نصيب الأسد” في قائمة النشامى.
ورغم غياب سلامي، إلا أن اتحاد الكرة يواصل ترتيباته لإقامة معسكر تدريبي، حيث تشير معلومات “الغد”، إلا أن اتحاد الكرة تلقى ردا إيجابيا من اتحادين تمت مخاطبتهما سابقا، من أجل خوض مباريات ودية مع المنتخب الوطني خلال الشهر المقبل، ضمن برنامج النشامى للأعداد للمواجهتين الحاسمتين أمام منتخبي سلطنة عمان والعراق، والمقررتين يومي الخامس والعاشر من شهر حزيران (يونيو) المقبل، ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة الى كأس العالم 2026.
وحسب المعلومات المتوفرة، فإن المنتخب سيبدأ مرحلة التحضير المقبلة بعد نهاية الموسم الحالي بثلاثة أيام، والمتوقعة قبل الثالث عشر من الشهر المقبل، باعلان القائمة، على أن يدخل في معسكر تدريبي، يتضمن مباراة ودية أو أكثر.
وفي ظل غياب سلامي عن متابعة مباريات الدوري، فإن القائمة يتوقع ألا تشهد مفاجآت كبيرة، حيث سيعتمد على معظم اللاعبين الذين تم اختيارهم في آخر قائمة، في ظل اكتمال صفوف المنتخب بعودة اللاعبين المصابين. وستكون لدى الجهاز الفني حرية تغيير القائمة الأولية التي يقدمها للاتحاد الآسيوي، بشرط أن يتم ذلك قبل سبعة أيام من المواجهة الأولى أمام المنتخب العماني، مما يمنح سلامي خيارات لتجربة عدد من اللاعبين الإضافيين خلال الفترة الطويلة المتاحة للتحضيرات.
إلىذلك، تلقى اتحاد كرة القدم، دعوة رسمية للمشاركة في كأس العرب التي تقام في قطر، أواخر العام الحالي.
ولم يحسم اتحاد الكرة موضوع المنتخب الذي سيشارك في البطولة، حيث طلب الجهاز الفني للمنتخب عدم البت في الموضوع لحين الانتهاء من مهمة الوصول الى كأس العالم 2026، والتركيز حاليا على المباراتين المهمتين في طريق تحقيق الحلم والوصول الى المونديال في إنجاز غير مسبوق.
0 تعليق