loading ad...
عمان– أكد الرئيس التنفيذي للصندوق الأردني للريادة محمد المحتسب أمس أن الصندوق وقع منتصف الشهر الماضي إتفاقية استثمار في صندوق إقليمي متخصص في الاستثمار في المراحل المبكرة للشركات الناشئة بقيمة تبلغ 3 ملايين دولار. اضافة اعلان
وقال المحتسب في تصريحات صحفية لـ"الغد"، "إن صندوق الأردني للريادة، ضخ هذا الاستثمار الجديد في صندوق " انتلر" العالمي، سنغافوري المنشأ، على أن يقوم هذا الصندوق بدوره بالاستثمار في الشركات الناشئة الأردنية وخصوصا في المراحل المبكرة لهذه الشركات مثل مرحلة الفكرة أو مرحلة التأسيس".
وبين المحتسب أهمية هذا الاستثمار الجديد للصندوق الأردني للريادة في دعم منظومة الريادة في الأردن وتشجيع الرياديين والشركات الناشئة على ابتكار مشاريع ريادية وخصوصا دعم وتشجيع الشركات والناشئة في مراحل البداية وهي المراحل الصعبة في حياة الشركة الناشئة كونها تحتاج إلى التمويل الذي يعزف عنه معظم المستثمرين كونه يحمل الكثير من المخاطر.
ولفت في الوقت نفسه إلى أهمية استفادة الشركات الناشئة الأردنية من الشبكة الإقليمية والعالمية لهذا الصندوق.
وأكد المحتسب أنه مع الاستثمار في صندوق " انتلر" السنغافوري، يرتفع عدد الصناديق الاستثمارية التي استثمر فيها الصندوق الأردني للريادة حتى اليوم إلى 21 صندوقا استثماريا محليا وعربيا وعالميا، وجميعها صناديق متخصصة في مجال رأس المال المغامر في الشركات الناشئة والريادية بمختلف مراحلها.
وأوضح المحتسب أن صندوق " انتلر" تأسس في سنغافورة، ويعد من الصناديق النشطة في مراحل التأسيس المبكرة للشركات الناشئة على مستوى الإقليم والعالم، لافتا إلى أن هذا الصندوق متخصص فيما يُعرف بـ “الاستثمار من اليوم الأول" إذ يشارك الصندوق المؤسسين منذ البدايات الأولى لمشاريعهم.
وقال "هذا الصندوق يدير شبكة تتكون من أكثر من 15 صندوقًا في مراحل ما قبل التأسيس، وتنتشر في 27 مدينة في أبرز بيئات التقنية حول العالم، وقد استثمرت في أكثر من 1500 شركة ناشئة".
وقال المحتسب "الصندوق الأردني للريادة لديه مسار استثماري ينقسم إلى قسمين: المسار الاستثماري المباشر، إذ يستثمر مباشرة في شركات ناشئة أردنية، ومسار استثماري غير مباشر عنما يستثمر في صناديق استثمارية تعاود بدروها الاستثمار في شركات ناشئة أردنية، وهي تتوزع بين صناديق عربية ودولية من دول مختلفة مثل الصين، الولايات المتحدة، مصر، الإمارات العربية المتحدة، بريطانيا، السعودية، الكويت وغيرها".
وقال المحتسب "هذه الصناديق متخصصة وتستهدف الاستثمار في شركات ناشئة بمختلف المراحل: مرحلة الفكرة والمراحل المبكرة للشركات ومراحل التوسع والنمو، الأمر الذي يحفز الشركات الناشئة الأردنية ويوسع أمامها الأبواب للتوسع والنمو وخصوصا، مع الاستفادة من الشبكات التي ترتبط بها الصناديق الاستثمارية المختلفة وشبكتها الدولية الواسعة".
ويحتل قطاع ريادة الأعمال في الأردن المركز الرابع على مستوى الإقليم، مع وجود حوالي 30 مؤسسة تمويلية وصندوقا استثماريا معنيا بالاستثمار في المشاريع الريادية، ومع وجود أكثر من 40 حاضنة ومسرعة أعمال في المملكة.
وتظهر الأرقام أن الأردن يحتضن 200 شركة ناشئة مسجلة وفقا لدراسات محايدة، فيما تقدر دراسات أخرى أن عدد الشركات الريادية في الأردن يتجاوز 400 شركة معظمها تقنية، أو تطوع التقنية لخدمة القطاعات الأخرى.
وقال المحتسب في تصريحات صحفية لـ"الغد"، "إن صندوق الأردني للريادة، ضخ هذا الاستثمار الجديد في صندوق " انتلر" العالمي، سنغافوري المنشأ، على أن يقوم هذا الصندوق بدوره بالاستثمار في الشركات الناشئة الأردنية وخصوصا في المراحل المبكرة لهذه الشركات مثل مرحلة الفكرة أو مرحلة التأسيس".
وبين المحتسب أهمية هذا الاستثمار الجديد للصندوق الأردني للريادة في دعم منظومة الريادة في الأردن وتشجيع الرياديين والشركات الناشئة على ابتكار مشاريع ريادية وخصوصا دعم وتشجيع الشركات والناشئة في مراحل البداية وهي المراحل الصعبة في حياة الشركة الناشئة كونها تحتاج إلى التمويل الذي يعزف عنه معظم المستثمرين كونه يحمل الكثير من المخاطر.
ولفت في الوقت نفسه إلى أهمية استفادة الشركات الناشئة الأردنية من الشبكة الإقليمية والعالمية لهذا الصندوق.
وأكد المحتسب أنه مع الاستثمار في صندوق " انتلر" السنغافوري، يرتفع عدد الصناديق الاستثمارية التي استثمر فيها الصندوق الأردني للريادة حتى اليوم إلى 21 صندوقا استثماريا محليا وعربيا وعالميا، وجميعها صناديق متخصصة في مجال رأس المال المغامر في الشركات الناشئة والريادية بمختلف مراحلها.
وأوضح المحتسب أن صندوق " انتلر" تأسس في سنغافورة، ويعد من الصناديق النشطة في مراحل التأسيس المبكرة للشركات الناشئة على مستوى الإقليم والعالم، لافتا إلى أن هذا الصندوق متخصص فيما يُعرف بـ “الاستثمار من اليوم الأول" إذ يشارك الصندوق المؤسسين منذ البدايات الأولى لمشاريعهم.
وقال "هذا الصندوق يدير شبكة تتكون من أكثر من 15 صندوقًا في مراحل ما قبل التأسيس، وتنتشر في 27 مدينة في أبرز بيئات التقنية حول العالم، وقد استثمرت في أكثر من 1500 شركة ناشئة".
وقال المحتسب "الصندوق الأردني للريادة لديه مسار استثماري ينقسم إلى قسمين: المسار الاستثماري المباشر، إذ يستثمر مباشرة في شركات ناشئة أردنية، ومسار استثماري غير مباشر عنما يستثمر في صناديق استثمارية تعاود بدروها الاستثمار في شركات ناشئة أردنية، وهي تتوزع بين صناديق عربية ودولية من دول مختلفة مثل الصين، الولايات المتحدة، مصر، الإمارات العربية المتحدة، بريطانيا، السعودية، الكويت وغيرها".
وقال المحتسب "هذه الصناديق متخصصة وتستهدف الاستثمار في شركات ناشئة بمختلف المراحل: مرحلة الفكرة والمراحل المبكرة للشركات ومراحل التوسع والنمو، الأمر الذي يحفز الشركات الناشئة الأردنية ويوسع أمامها الأبواب للتوسع والنمو وخصوصا، مع الاستفادة من الشبكات التي ترتبط بها الصناديق الاستثمارية المختلفة وشبكتها الدولية الواسعة".
ويحتل قطاع ريادة الأعمال في الأردن المركز الرابع على مستوى الإقليم، مع وجود حوالي 30 مؤسسة تمويلية وصندوقا استثماريا معنيا بالاستثمار في المشاريع الريادية، ومع وجود أكثر من 40 حاضنة ومسرعة أعمال في المملكة.
وتظهر الأرقام أن الأردن يحتضن 200 شركة ناشئة مسجلة وفقا لدراسات محايدة، فيما تقدر دراسات أخرى أن عدد الشركات الريادية في الأردن يتجاوز 400 شركة معظمها تقنية، أو تطوع التقنية لخدمة القطاعات الأخرى.
0 تعليق