عمان - أعلن الاتحاد الدولي للتايكواندو أول من أمس، عن تنظيم الأردن لمهرجان الأمل والأحلام الرياضي بالفترة من 29 نيسان (أبريل) إلى 3 أيار (مايو) المقبلين، بإشراف المؤسسة الإنسانية في الاتحاد الدولي، واتحاد التايكواندو الأردني. اضافة اعلان
وقال الاتحاد الدولي من خلال ما نشره على موقعه الرسمي: “يعتبر الأردن ومخيما اللاجئين الأزرق والزعتري عنصرين أساسيين في جهود المؤسسة الإنسانية، حيث يتم استخدام العديد من التبرعات المقدمة إلى الاتحاد الدولي للتايكواندو لعقد مهرجان الأمل والأحلام الرياضي السنوي وتحديث المرافق في المخيمات”.
وأقيم أول مهرجان رياضي للأمل والأحلام في الأردن في العام 2022. وتوسع الحدث في العام 2023 ليشمل مسابقات البيسبول 5، بالإضافة إلى مسابقات التايكواندو، وشارك فيه حوالي 300 لاجئ ونازح.
وفي العام 2024، توسع الحدث مرة أخرى، ليشمل حدثا متعدد الرياضات لمدة 3 أيام بتنظيم من الاتحاد الدولي للتايكواندو بالتعاون مع الاتحاد الدولي للبيسبول والكرة اللينة والاتحاد الدولي للريشة الطائرة والاتحاد الدولي لكرة السلة.
وكانت هناك تمارين وعروض لكل رياضة في مخيمي الأزرق والزعتري للاجئين، تلتها مسابقات في ميدانين للعب في عمان.
وصرح الاتحاد الدولي للتايكواندو: “في عام اشتعلت فيه الصراعات في جميع أنحاء العالم وتسببت في نزوح السكان، كان عمل مؤسسة التايكواندو الإنسانية أكثر أهمية من أي وقت مضى. إن وسيلة التايكواندو العالمية لتقديم المنافع الاجتماعية للاجئين والنازحين، جاءت من تبرعات مجموعة واسعة من الأشخاص والمنظمات لقضيتها”. ووفقا لما نشره الاتحاد الدولي، تلقت مؤسسة التايكواندو الإنسانية ما يقرب من 500 ألف دولار أميركي من التبرعات، ومن المتبرعين البارزين للعام 2024، ولي عهد الفجيرة سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي.
وقال الاتحاد الدولي من خلال ما نشره على موقعه الرسمي: “يعتبر الأردن ومخيما اللاجئين الأزرق والزعتري عنصرين أساسيين في جهود المؤسسة الإنسانية، حيث يتم استخدام العديد من التبرعات المقدمة إلى الاتحاد الدولي للتايكواندو لعقد مهرجان الأمل والأحلام الرياضي السنوي وتحديث المرافق في المخيمات”.
وأقيم أول مهرجان رياضي للأمل والأحلام في الأردن في العام 2022. وتوسع الحدث في العام 2023 ليشمل مسابقات البيسبول 5، بالإضافة إلى مسابقات التايكواندو، وشارك فيه حوالي 300 لاجئ ونازح.
وفي العام 2024، توسع الحدث مرة أخرى، ليشمل حدثا متعدد الرياضات لمدة 3 أيام بتنظيم من الاتحاد الدولي للتايكواندو بالتعاون مع الاتحاد الدولي للبيسبول والكرة اللينة والاتحاد الدولي للريشة الطائرة والاتحاد الدولي لكرة السلة.
وكانت هناك تمارين وعروض لكل رياضة في مخيمي الأزرق والزعتري للاجئين، تلتها مسابقات في ميدانين للعب في عمان.
وصرح الاتحاد الدولي للتايكواندو: “في عام اشتعلت فيه الصراعات في جميع أنحاء العالم وتسببت في نزوح السكان، كان عمل مؤسسة التايكواندو الإنسانية أكثر أهمية من أي وقت مضى. إن وسيلة التايكواندو العالمية لتقديم المنافع الاجتماعية للاجئين والنازحين، جاءت من تبرعات مجموعة واسعة من الأشخاص والمنظمات لقضيتها”. ووفقا لما نشره الاتحاد الدولي، تلقت مؤسسة التايكواندو الإنسانية ما يقرب من 500 ألف دولار أميركي من التبرعات، ومن المتبرعين البارزين للعام 2024، ولي عهد الفجيرة سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي.
0 تعليق