يشارك المعهد الملكي للفنون التقليدية "وِرث" في "واحة الإعلام"، التي تُقام في الصالات الخضراء بمدينة الرياض، وتستمر لليوم الثاني على التوالي، وذلك تزامنًا مع زيارة الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية للمملكة.
وتأتي مشاركة "وِرث" في إطار جهود المعهد الرامية إلى إبراز الفنون التقليدية السعودية وتعزيز حضورها محليًا وعالميًا، حيث يسلّط الضوء على حرفة "الخوص" بوصفها فنًا تقليديًا مشتركًا بين الثقافات، يتميّز بتنوع نقوشه وألوانه، وتوحّده القيمة الجمالية والنفعية لمنتجاته.
وتتكامل التجربة بعرض محتوى تعريفي باللغتين العربية والإنجليزية، إضافة إلى متجر مخصص لبيع منتجات يدوية من تصميم وتنفيذ طلاب المعهد، يتيح للزوار اقتناء قطع فنية تعبّر عن أصالة الموروث المحلي.
ويُعد المعهد الملكي للفنون التقليدية "وِرث" من الجهات الرائدة في الحفاظ على الفنون التقليدية السعودية وتعزيز الهوية الوطنية، من خلال دعم القدرات والمواهب المحلية، وتكريم المتميزين والممارسين، والترويج للكنوز الثقافية الحية، سعيًا إلى ترسيخ الفنون التقليدية وتطويرها في مختلف الأوساط.
وتأتي مشاركة "وِرث" في إطار جهود المعهد الرامية إلى إبراز الفنون التقليدية السعودية وتعزيز حضورها محليًا وعالميًا، حيث يسلّط الضوء على حرفة "الخوص" بوصفها فنًا تقليديًا مشتركًا بين الثقافات، يتميّز بتنوع نقوشه وألوانه، وتوحّده القيمة الجمالية والنفعية لمنتجاته.

حرفة "الخوص"
ويقدّم المعهد عرضًا حيًا لحرفة الخوص بمشاركة طلابه وعدد من الحرفيين، يستعرضون من خلاله مراحل صناعة المنتجات اليدوية من سعف النخيل، إلى جانب عرض فيلم وثائقي صامت يُبرز خطوات صناعة الخوص وأهميته في التراث الوطني.
وتتكامل التجربة بعرض محتوى تعريفي باللغتين العربية والإنجليزية، إضافة إلى متجر مخصص لبيع منتجات يدوية من تصميم وتنفيذ طلاب المعهد، يتيح للزوار اقتناء قطع فنية تعبّر عن أصالة الموروث المحلي.

ويُعد المعهد الملكي للفنون التقليدية "وِرث" من الجهات الرائدة في الحفاظ على الفنون التقليدية السعودية وتعزيز الهوية الوطنية، من خلال دعم القدرات والمواهب المحلية، وتكريم المتميزين والممارسين، والترويج للكنوز الثقافية الحية، سعيًا إلى ترسيخ الفنون التقليدية وتطويرها في مختلف الأوساط.
0 تعليق