أطلق المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة حملة ترويجية أول من أمس، للقمة العالمية للإعاقة التي يستضيفها الأردن وألمانيا بالشراكة مع التحالف الدولي للإعاقة في برلين خلال نيسان (إبريل) 2025، برئاسة جلالة الملك عبدالله الثاني والمستشار الألماني، تحت شعار "بدونا ما بتزبط".اضافة اعلان
وتعد القمة، آلية عالمية تهدف لتحسين حياة ذوي الإعاقة، وتوحيد جهود الجهات ذات العلاقة عالميا وإقليميا ومحليا للتنمية الدامجة للإعاقة.
وتهدف الحملة للترويج لقضايا وأهداف القمة المتعلقة بحقوق ذوي الإعاقة وإدماجهم، وآليات تقديم الالتزامات الخاصة بهم، إذ أطلقت رسائل توعوية عبر منصات التواصل الاجتماعي، ما يتيح الوصول لذوي الإعاقة، المستهدفين في دول الإقليم ودول مختارة في: أفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية.
وأفاد الموقع الرسمي للقمة، بأنه جرى الانتهاء من برنامج أعمالها الرئيس، بعد عامين من المشاورات مع منظمات معنية وأصحاب مصلحة في العالم، مضيفا أن آلية التزامات نظام إدماج الإعاقة العالمي، عملية منظمة يمكن عبرها تقديم تعهدات أو التزامات ملموسة لتنفيذ حقوق ذوي الإعاقة المنصوص عليها في اتفاقية الأمم المتحدة الخاصة بهم، وستوفر القمة إطارا للحكومات ووكالات الأمم المتحدة والمجتمع المدني، ومنظمات هذه الفئة والقطاع الخاص والأوساط الأكاديمية والمؤسسات وأصحاب المصلحة الآخرين، ونطاقا لتحديد الإجراءات أو المبادرات أو السياسات المحددة التي سينفذونها بشأن إدماج الإعاقة.
وجرت في هذا الجانب، إضاءة منطقة جبل القلعة الأثرية في العاصمة، باللونين الأصفر والأزرق الداكن، وهي ألوان الحملة الرئيسة، إذ اعتمدت هذه الألوان كواحدة من الدلالات الأساسية لمتطلبات إمكانية الوصول والترتيبات التيسيرية لذوي الإعاقة البصرية (ضعاف البصر)، ما يشكل عاملاً لتمكين هذه الفئة من التفاعل على نحو أفضل مع محيطهم، فزيادة تباين الألوان بين العناصر المحيطة، يساعد الأشخاص ضعاف البصر على التمييز بين الأشياء بسهولة أكبر.
واختير جبل القلعة كمكان لإطلاق الحملة، لما يوفره موقعه من تهيئة بيئية، تعزز وصول هذه الفئة لمرافقه ومواقعه الأثرية، ولارتباطه بأحد محاور القمة الرئيسة التي ركزت على أهمية إمكانية الوصول لتعزيز الدمج الشامل لهم، ولأنه يوفر مسارات ومرافق تتوافق مع كودة متطلبات البناء لذوي الإعاقة، وتوفير المعلومات الخاصة بهم.
ولفت البيان، إلى أنه في المرحلة الأولى من أعمال التهيئة في الموقع، جرت تهيئة مدخله ومخرجه الأثري، وتوفير مسارات داخلية تسمح بتنقل مستخدمي الكراسي المتحركة بين معالمه الأثرية، وعبر سيارات كهربائية متوافرة فيه، تتيح الوصول لبعض معالمه التي لا يمكن الوصول إليها، لطبيعتها الطبوغرافية، كما أنشئت غرفة جديدة لبيع التذاكر بارتفاع شباك مناسب لمستخدمي الكراسي المتحركة وقصار القامة والدخول المخصص لهم بالعرض المناسب.
وبين المجلس، أنه جرى توفير مؤشرات أرضية للمكفوفين في المنطقة الخدمية بالموقع (من المنحدرات والمداخل، وصولا إلى غرفة التذاكر والغرفة التفاعلية والكافتيريا والوحدات الصحية المهيأة)، وتوفير مواقف سيارات مخصصة لذوي الإعاقة، ومنحدرات بميلان مناسب للأرصف في الموقع، مع لوحات إرشادية ومعلوماتية أثرية وتاريخية خاصة بالمعالم، وغرفة تفاعلية، تمكنهم من التعرف على المعالم الأثرية.
وتعد القمة، آلية عالمية تهدف لتحسين حياة ذوي الإعاقة، وتوحيد جهود الجهات ذات العلاقة عالميا وإقليميا ومحليا للتنمية الدامجة للإعاقة.
وتهدف الحملة للترويج لقضايا وأهداف القمة المتعلقة بحقوق ذوي الإعاقة وإدماجهم، وآليات تقديم الالتزامات الخاصة بهم، إذ أطلقت رسائل توعوية عبر منصات التواصل الاجتماعي، ما يتيح الوصول لذوي الإعاقة، المستهدفين في دول الإقليم ودول مختارة في: أفريقيا وآسيا وأميركا اللاتينية.
وأفاد الموقع الرسمي للقمة، بأنه جرى الانتهاء من برنامج أعمالها الرئيس، بعد عامين من المشاورات مع منظمات معنية وأصحاب مصلحة في العالم، مضيفا أن آلية التزامات نظام إدماج الإعاقة العالمي، عملية منظمة يمكن عبرها تقديم تعهدات أو التزامات ملموسة لتنفيذ حقوق ذوي الإعاقة المنصوص عليها في اتفاقية الأمم المتحدة الخاصة بهم، وستوفر القمة إطارا للحكومات ووكالات الأمم المتحدة والمجتمع المدني، ومنظمات هذه الفئة والقطاع الخاص والأوساط الأكاديمية والمؤسسات وأصحاب المصلحة الآخرين، ونطاقا لتحديد الإجراءات أو المبادرات أو السياسات المحددة التي سينفذونها بشأن إدماج الإعاقة.
وجرت في هذا الجانب، إضاءة منطقة جبل القلعة الأثرية في العاصمة، باللونين الأصفر والأزرق الداكن، وهي ألوان الحملة الرئيسة، إذ اعتمدت هذه الألوان كواحدة من الدلالات الأساسية لمتطلبات إمكانية الوصول والترتيبات التيسيرية لذوي الإعاقة البصرية (ضعاف البصر)، ما يشكل عاملاً لتمكين هذه الفئة من التفاعل على نحو أفضل مع محيطهم، فزيادة تباين الألوان بين العناصر المحيطة، يساعد الأشخاص ضعاف البصر على التمييز بين الأشياء بسهولة أكبر.
واختير جبل القلعة كمكان لإطلاق الحملة، لما يوفره موقعه من تهيئة بيئية، تعزز وصول هذه الفئة لمرافقه ومواقعه الأثرية، ولارتباطه بأحد محاور القمة الرئيسة التي ركزت على أهمية إمكانية الوصول لتعزيز الدمج الشامل لهم، ولأنه يوفر مسارات ومرافق تتوافق مع كودة متطلبات البناء لذوي الإعاقة، وتوفير المعلومات الخاصة بهم.
ولفت البيان، إلى أنه في المرحلة الأولى من أعمال التهيئة في الموقع، جرت تهيئة مدخله ومخرجه الأثري، وتوفير مسارات داخلية تسمح بتنقل مستخدمي الكراسي المتحركة بين معالمه الأثرية، وعبر سيارات كهربائية متوافرة فيه، تتيح الوصول لبعض معالمه التي لا يمكن الوصول إليها، لطبيعتها الطبوغرافية، كما أنشئت غرفة جديدة لبيع التذاكر بارتفاع شباك مناسب لمستخدمي الكراسي المتحركة وقصار القامة والدخول المخصص لهم بالعرض المناسب.
وبين المجلس، أنه جرى توفير مؤشرات أرضية للمكفوفين في المنطقة الخدمية بالموقع (من المنحدرات والمداخل، وصولا إلى غرفة التذاكر والغرفة التفاعلية والكافتيريا والوحدات الصحية المهيأة)، وتوفير مواقف سيارات مخصصة لذوي الإعاقة، ومنحدرات بميلان مناسب للأرصف في الموقع، مع لوحات إرشادية ومعلوماتية أثرية وتاريخية خاصة بالمعالم، وغرفة تفاعلية، تمكنهم من التعرف على المعالم الأثرية.
0 تعليق