عمان- يستعد المنتخب الوطني لكرة القدم، لإجراء معسكر تدريبي في قطر خلال شهر كانون الثاني (يناير) المقبل، يواصل من خلاله التحضيرات للجولات المتبقية من الدور الثالث والحاسم من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.اضافة اعلان
ويبحث المنتخب الوطني عن إجراء أكثر من مباراة ودية في المعسكر المقبل، إلا أنه يواجه صعوبة في تأمين مباريات ودية مع منتخبات، نظرا لخوض منتخبات الخليج حاليا بطولة "خليجي 26"، خصوصا وأن موعد انتهاء البطولة يتزامن مع تجمع المنتخب، إلى جانب عدم تجمع عدد كبير من المنتخبات حول العالم في الفترة الحالية، بسبب عدم وجود فترة توقف دولية معتمدة من الاتحاد الدولي "فيفا".
وتشير الأنباء من داخل مقر اتحاد الكرة، إلى أن التركيز ينصب على ترتيب عدد من المباريات مع أندية من دول مختلفة، خصوصا وأن أول معسكر للمدير الفني الحالي للمنتخب الوطني جمال سلامي، الذي أقيم في تركيا صيف العام الحالي، شهد إجراء 3 مباريات ودية مع أندية من تركيا وقطر.
ويتطلع "النشامى" للاستفادة قدر المستطاع من المعسكر المقبل، من خلال تكثيف التحضيرات لموعد المباريات المقبلة في التصفيات خلال شهر آذار (مارس) المقبل، أملا بتصويب الأوضاع بعد التعثر بالتعادل في الجولتين الماضيتين بالتصفيات أمام العراق والكويت، والتراجع خطوة للخلف في المنافسة على إحدى البطاقتين المؤهلتين لكأس العالم بصورة مباشرة، حيث يتأهل متصدر ووصيف كل مجموعة للمونديال، فيما تخوض المنتخبات صاحبة المركزين الثالث والرابع تصفيات جديدة.
ومن المتوقع أن تشهد قائمة المنتخب الوطني في المعسكر دخول عناصر جديدة من دوري المحترفين، ولا سيما الذين برزوا في الجولات الماضية من دوري المحترفين وبطولة كأس الأردن، في ظل غياب متوقع لعدد من اللاعبين المحترفين في الخارج، لصعوبة ضمهم للمعسكر بسبب ارتباطهم مع أنديتهم، ما يجعل المدرب أمام فرصة لإشراك لاعبين جدد في تشكيلاته بالفترات المقبلة.
وأنهى "النشامى" العام الحالي في المركز 64 عالميا، وحقق أفضل قفزة في السنوات الطويلة الماضية، من خلال التقدم 23 مركزا في عام واحد، بعد أن كان يحتل المركز 87 عالميا في نهاية العام الماضي، وذلك بعد أن تفوق على نفسه وفاجأ الجميع في نهائيات كأس آسيا الماضية، عبر الوصول للمباراة النهائية والخسارة على يد قطر، واحتلال وصافة القارة.
ويحتل المنتخب الوطني المركز الثالث في المجموعة الثانية بالتصفيات الآسيوية برصيد 9 نقاط، خلف المنتخب الكوري الجنوبي المتصدر برصيد 14 نقطة، والعراق صاحبة المركز الثاني برصيد 11 نقطة، فيما يتواجد المنتخب العُماني بالمركز الرابع برصيد 6 نقاط، مقابل حضور المنتخب الكويتي بالمركز الخامس برصيد 4 نقاط، وفي المركز السادس والأخير يأتي المنتخب الفلسطيني برصيد 3 نقاط.
وتبقت لـ"النشامى" 4 مباريات في الدور الحالي، حيث سيلاقي المنتخب الفلسطيني في عمان يوم 20 من شهر آذار (مارس) المقبل، فيما يلتقي كوريا الجنوبية خارج أرضه يوم 25 من الشهر نفسه، على أن يرحل لمواجهة منتخب سلطنة عُمان يوم 5 من شهر حزيران (يونيو) المقبل، ويستضيف المنتخب العراقي في آخر مباريات الدور الثالث يوم 10 من الشهر ذاته.
وضمت القائمة الأخيرة للمنتخب كلا من: يزيد أبو ليلى، نور بني عطية، عبد الله الفاخوري، يزن العرب، عبد الله نصيب "ديارا"، سعد الروسان، محمد أبو النادي، حجازي ماهر، حسام أبو ذهب، إحسان حداد، يوسف أبو الجزر، علي حجبي، عامر جاموس، محمد أبو حشيش، رجائي عايد، إبراهيم سعادة، نزار الرشدان، محمد أبو زريق "شرارة"، محمود مرضي، مهند سمرين، مهند أبو طه، موسى التعمري، علي علوان، رزق بني هاني، إبراهيم صبرة ويزن النعيمات.
ويبحث المنتخب الوطني عن إجراء أكثر من مباراة ودية في المعسكر المقبل، إلا أنه يواجه صعوبة في تأمين مباريات ودية مع منتخبات، نظرا لخوض منتخبات الخليج حاليا بطولة "خليجي 26"، خصوصا وأن موعد انتهاء البطولة يتزامن مع تجمع المنتخب، إلى جانب عدم تجمع عدد كبير من المنتخبات حول العالم في الفترة الحالية، بسبب عدم وجود فترة توقف دولية معتمدة من الاتحاد الدولي "فيفا".
وتشير الأنباء من داخل مقر اتحاد الكرة، إلى أن التركيز ينصب على ترتيب عدد من المباريات مع أندية من دول مختلفة، خصوصا وأن أول معسكر للمدير الفني الحالي للمنتخب الوطني جمال سلامي، الذي أقيم في تركيا صيف العام الحالي، شهد إجراء 3 مباريات ودية مع أندية من تركيا وقطر.
ويتطلع "النشامى" للاستفادة قدر المستطاع من المعسكر المقبل، من خلال تكثيف التحضيرات لموعد المباريات المقبلة في التصفيات خلال شهر آذار (مارس) المقبل، أملا بتصويب الأوضاع بعد التعثر بالتعادل في الجولتين الماضيتين بالتصفيات أمام العراق والكويت، والتراجع خطوة للخلف في المنافسة على إحدى البطاقتين المؤهلتين لكأس العالم بصورة مباشرة، حيث يتأهل متصدر ووصيف كل مجموعة للمونديال، فيما تخوض المنتخبات صاحبة المركزين الثالث والرابع تصفيات جديدة.
ومن المتوقع أن تشهد قائمة المنتخب الوطني في المعسكر دخول عناصر جديدة من دوري المحترفين، ولا سيما الذين برزوا في الجولات الماضية من دوري المحترفين وبطولة كأس الأردن، في ظل غياب متوقع لعدد من اللاعبين المحترفين في الخارج، لصعوبة ضمهم للمعسكر بسبب ارتباطهم مع أنديتهم، ما يجعل المدرب أمام فرصة لإشراك لاعبين جدد في تشكيلاته بالفترات المقبلة.
وأنهى "النشامى" العام الحالي في المركز 64 عالميا، وحقق أفضل قفزة في السنوات الطويلة الماضية، من خلال التقدم 23 مركزا في عام واحد، بعد أن كان يحتل المركز 87 عالميا في نهاية العام الماضي، وذلك بعد أن تفوق على نفسه وفاجأ الجميع في نهائيات كأس آسيا الماضية، عبر الوصول للمباراة النهائية والخسارة على يد قطر، واحتلال وصافة القارة.
ويحتل المنتخب الوطني المركز الثالث في المجموعة الثانية بالتصفيات الآسيوية برصيد 9 نقاط، خلف المنتخب الكوري الجنوبي المتصدر برصيد 14 نقطة، والعراق صاحبة المركز الثاني برصيد 11 نقطة، فيما يتواجد المنتخب العُماني بالمركز الرابع برصيد 6 نقاط، مقابل حضور المنتخب الكويتي بالمركز الخامس برصيد 4 نقاط، وفي المركز السادس والأخير يأتي المنتخب الفلسطيني برصيد 3 نقاط.
وتبقت لـ"النشامى" 4 مباريات في الدور الحالي، حيث سيلاقي المنتخب الفلسطيني في عمان يوم 20 من شهر آذار (مارس) المقبل، فيما يلتقي كوريا الجنوبية خارج أرضه يوم 25 من الشهر نفسه، على أن يرحل لمواجهة منتخب سلطنة عُمان يوم 5 من شهر حزيران (يونيو) المقبل، ويستضيف المنتخب العراقي في آخر مباريات الدور الثالث يوم 10 من الشهر ذاته.
وضمت القائمة الأخيرة للمنتخب كلا من: يزيد أبو ليلى، نور بني عطية، عبد الله الفاخوري، يزن العرب، عبد الله نصيب "ديارا"، سعد الروسان، محمد أبو النادي، حجازي ماهر، حسام أبو ذهب، إحسان حداد، يوسف أبو الجزر، علي حجبي، عامر جاموس، محمد أبو حشيش، رجائي عايد، إبراهيم سعادة، نزار الرشدان، محمد أبو زريق "شرارة"، محمود مرضي، مهند سمرين، مهند أبو طه، موسى التعمري، علي علوان، رزق بني هاني، إبراهيم صبرة ويزن النعيمات.
0 تعليق