عمان- تعتبر متلازمة "اسبيرجر" إحدى أنواع اضطراب طيف التوحد، حيث يظهر المصابون بهذه المتلازمة صعوبات كبيرة أثناء تفاعلهم الاجتماعي مصحوبة بأنماط سلوكية مكررة. وتختلف هذه المتلازمة عن غيرها من حالات اضطراب طيف التوحد من جانب واحد، وهو تطور الجانب اللغوي الإدراكي لدى أصحاب هذه المتلازمة.اضافة اعلان
أعراض متلازمة "اسبيرجر":
هناك مجموعة من أعراض متلازمة "اسبيرجر" تتمثل في ما يأتي:
- صعوبات في تكوين الأصدقاء: لا يستطيع المصابون التواصل مع أقرانهم بسبب افتقارهم للمهارات الاجتماعيّة ومهارات التكيف للانخراط في المجتمع.
- الصمت الانتقائي: يحدث الصمت لدى أصحاب هذه المتلازمة، فقد يتجنبون التحدث مع الغرباء ويقتصرون على الحديث مع من يرتاحون لهم ويتنحون جانباً في المواقف الاجتماعية.
- القلق الاجتماعي: يجدون صعوبة في تعابير الوجه أو فهم مشاعر الآخرين وردود أفعالهم وعواطفهم.
- صعوبة في التواصل البصري: منهم قد يجد صعوبة في التواصل البصري، وقد يشعر بالانزعاج إذا لم يتمكن من التواصل البصري.
- التركيز على اهتمامات محددة: تكون اهتمامات أصحاب هذه المتلازمة محددة ويقومون بالتركيز عليها، لأنها تدفعهم للتركيز وعدم التشتت.
- الالتزام بالروتين: يضعون لأنفسهم روتينا خاصا بهم يجدون فيه الراحة والأمان، فقد يفزع المصاب بالمتلازمة إذا تم وضع خطة تخرجه من الروتين أو تعرضه إلى مواقف وأحداث جديدة.
أعراض متلازمة "اسبيرجر":
هناك مجموعة من أعراض متلازمة "اسبيرجر" تتمثل في ما يأتي:
- صعوبات في تكوين الأصدقاء: لا يستطيع المصابون التواصل مع أقرانهم بسبب افتقارهم للمهارات الاجتماعيّة ومهارات التكيف للانخراط في المجتمع.
- الصمت الانتقائي: يحدث الصمت لدى أصحاب هذه المتلازمة، فقد يتجنبون التحدث مع الغرباء ويقتصرون على الحديث مع من يرتاحون لهم ويتنحون جانباً في المواقف الاجتماعية.
- القلق الاجتماعي: يجدون صعوبة في تعابير الوجه أو فهم مشاعر الآخرين وردود أفعالهم وعواطفهم.
- صعوبة في التواصل البصري: منهم قد يجد صعوبة في التواصل البصري، وقد يشعر بالانزعاج إذا لم يتمكن من التواصل البصري.
- التركيز على اهتمامات محددة: تكون اهتمامات أصحاب هذه المتلازمة محددة ويقومون بالتركيز عليها، لأنها تدفعهم للتركيز وعدم التشتت.
- الالتزام بالروتين: يضعون لأنفسهم روتينا خاصا بهم يجدون فيه الراحة والأمان، فقد يفزع المصاب بالمتلازمة إذا تم وضع خطة تخرجه من الروتين أو تعرضه إلى مواقف وأحداث جديدة.
د. إبراهيم بني حمدان*
* اختصاصي تربية خاصة
0 تعليق