عمان- حرك الإعلان عن عودة ستاد الملك عبدالله الثاني الرياضي –القويمسة- لاستقبال المباريات بعد فترة إغلاق طويلة، شريط ذكريات الانتصارات التي شهدها هذا الملعب للكرة الأردنية، خاصة على صعيد المنتخب الوطني الأول.اضافة اعلان
وأكدت دائرة المسابقات في اتحاد كرة القدم، عودة الملعب لاستقبال مباريات من مرحلة الإياب بدوري المحترفين، وذهاب أو إياب كأس السوبر للموسم 2024-2025، بعد غياب دام حوالي 3 سنوات، بسبب خضوع الملعب لأعمال صيانة.
وتبرز العديد من إنجازات وانتصارات الكرة الأردنية، في ذاكرة المتابعين احتضنها ملعب "القويسمة"، منها على صعيد المنتخب الوطني، الفوز على اليابان بنتيجة 2-1، في المباراة التي جرت في 26 آذار (مارس) العام 2013، بتصفيات كأس العالم، والفوز على أستراليا بنتيجة 2-1 في المباراة التي أقيمت في 11 أيلول (سبتمبر) العام 2012، في تصفيات كأس العالم المؤهلة إلى مونديال البرازيل 2014.
وتستعرض الذاكرة الكروية الأردنية، فوز الأردن على عُمان بنتيجة 1-0، في المباراة التي أقيمت 18 حزيران (يونيو) العام 2013، والتي تأهل منها إلى الملحق الآسيوي لملاقاة منتخب أوزبكستان وقتها، ضمن تصفيات كاس العالم أيضا، وفوز الأردن على أندونيسيا بنتيجة 2-1 ، في المباراة التي أقيمت في 3 آذار (مارس) العام 2010، وتأهل من خلالها إلى نهائيات كأس آسيا للمرة الثانية في تاريخ مشاركاته القارية.
ويؤكد المدرب الوطني جمال محمود، أن عودة المباريات إلى ستاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة بعد غياب، تحمل إيجابيات عديدة، وشرح أنها توفر للأندية في شرق عمان ملعبا بيتيا يوفر عليها الكثير من المال والجهد، ويشير إلى أن ملعب القويسمة تحفة وطنية ومنشأة مهمة للكرة الأردنية، وبين أنه سيفيد الأندية والمنتخبات الوطنية، وشدد على أنه يخفف الضغط على الملاعب الأخرى ويطيل في عمرها لخدمة الكرة الأردنية.
وعن ذكرياته مدربا لعدد من الأندية المحلية على ستاد القويسمة، قال محمود في حديثه لـ"الغد": "الذاكرة تعج بالكثير من المباريات التي قدت فيها فرق الوحدات، الأهلي وشباب الأردن، إلى انتصارات مهمة على ستاد القويسمة الذي يمنحي التفاؤل مدربا، وقبل تولي مهمة المدير الفني للوحدات، كنت المدرب العام للفريق، وساهمنا في قيادة الوحدات لاستعادة لقب الدوري 2004-2005، وحققنا فوزا كبيرا في مباراة التتويج على ذات راس بنتيجة 11-0، وتوجنا باللقب بعد غياب".
ويجد المدير الفني لمنتخب الناشئات حسام أبورياش، أن فتح أبواب ملعب القويسمة من شأنه أن يوسع الخيارات أمام مدربي المنتخبات الوطنية للذكور والإناث، وبين أن إعادة تأهيل وصيانة ملعب القويسمة بعد إغلاق قرابة 3 سنوات، من شأنه أن يقدمه بحلة جديدة وأرضية مميزة، ويجعله خيارا مهما على صعيد الأندية والمنتخبات في معسكرات وخطط إعدادهم، واستضافة البطولات الودية والرسمية بما يصب بالفائدة الفنية على الكرة الأردنية.
وحول أبرز ذكرياته الفنية بالانتصارات والإنجازات على ملعب القويسمة، وضح أبورياش، أن قيادته فريق سيدات عمان اف سي للوقوف في نهائي بطولة الأندية الأردنية السعودية، وتوجنا بالميدالية الفضية بالبطولة التي توج بلقبها فريق الاتحاد، وجرت جميع المباريات على ستاد القويسمة في آب (أغسطس) 2023، وحققنا نتائج لافتة بالفوز على الهلال السعودي في الجولة الأولى 2-1، الاتحاد السعودي 3-2، والنصر السعودي في نصف النهائي 4-0، وخسرنا من الاتحاد مبارتين 2-4، وبالنهائي 0-1".
وبين المشجع الكروي محمد النجار أن عودة المباريات إلى ستاد "القويمة" من شأنها أن تدفع نحو عودة الجماهير للمدرجات، ويشير إلى الصعوبات التي كانت تواجه تنقل الجماهير من شرق عمان لحضور مباريات فريقها المفضل. وشدد على أن العودة الميمونة للملعب في استقبال المباريات يفيد كثيرا الأندية والمنتخبات الوطنية في استضافة مبارياتها البيتية وتعدد الخيارات واختيار الأفضل تبعا لظروف المنافسة، على حد تعبير النجار.
وعن ذكرياته مع أكثر المباريات حضورا في ذاكرته تابعها على ستاد القويمة، أجاب: "بالتأكيد هناك الكثير من المباريات، إلا أن أكثرها حضورا، تفوق الوحدات على النصر السعودي بنتيجة 2-1، بدوري أبطال العرب 2006، وكذلك فوز الوحدات التاريخي على المريخ السوداني بنتيجة 7-4، في "مباراة العجب"، وسط أجواء ماطرة وتأهل تاريخي في دوري أبطال العرب موسم 2008، وذكريات الألقاب من الرباعيتين التاريخيتين للوحدات في أرشيف الكرة الأردنية 2008 و2011".
وأكدت دائرة المسابقات في اتحاد كرة القدم، عودة الملعب لاستقبال مباريات من مرحلة الإياب بدوري المحترفين، وذهاب أو إياب كأس السوبر للموسم 2024-2025، بعد غياب دام حوالي 3 سنوات، بسبب خضوع الملعب لأعمال صيانة.
وتبرز العديد من إنجازات وانتصارات الكرة الأردنية، في ذاكرة المتابعين احتضنها ملعب "القويسمة"، منها على صعيد المنتخب الوطني، الفوز على اليابان بنتيجة 2-1، في المباراة التي جرت في 26 آذار (مارس) العام 2013، بتصفيات كأس العالم، والفوز على أستراليا بنتيجة 2-1 في المباراة التي أقيمت في 11 أيلول (سبتمبر) العام 2012، في تصفيات كأس العالم المؤهلة إلى مونديال البرازيل 2014.
وتستعرض الذاكرة الكروية الأردنية، فوز الأردن على عُمان بنتيجة 1-0، في المباراة التي أقيمت 18 حزيران (يونيو) العام 2013، والتي تأهل منها إلى الملحق الآسيوي لملاقاة منتخب أوزبكستان وقتها، ضمن تصفيات كاس العالم أيضا، وفوز الأردن على أندونيسيا بنتيجة 2-1 ، في المباراة التي أقيمت في 3 آذار (مارس) العام 2010، وتأهل من خلالها إلى نهائيات كأس آسيا للمرة الثانية في تاريخ مشاركاته القارية.
ويؤكد المدرب الوطني جمال محمود، أن عودة المباريات إلى ستاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة بعد غياب، تحمل إيجابيات عديدة، وشرح أنها توفر للأندية في شرق عمان ملعبا بيتيا يوفر عليها الكثير من المال والجهد، ويشير إلى أن ملعب القويسمة تحفة وطنية ومنشأة مهمة للكرة الأردنية، وبين أنه سيفيد الأندية والمنتخبات الوطنية، وشدد على أنه يخفف الضغط على الملاعب الأخرى ويطيل في عمرها لخدمة الكرة الأردنية.
وعن ذكرياته مدربا لعدد من الأندية المحلية على ستاد القويسمة، قال محمود في حديثه لـ"الغد": "الذاكرة تعج بالكثير من المباريات التي قدت فيها فرق الوحدات، الأهلي وشباب الأردن، إلى انتصارات مهمة على ستاد القويسمة الذي يمنحي التفاؤل مدربا، وقبل تولي مهمة المدير الفني للوحدات، كنت المدرب العام للفريق، وساهمنا في قيادة الوحدات لاستعادة لقب الدوري 2004-2005، وحققنا فوزا كبيرا في مباراة التتويج على ذات راس بنتيجة 11-0، وتوجنا باللقب بعد غياب".
ويجد المدير الفني لمنتخب الناشئات حسام أبورياش، أن فتح أبواب ملعب القويسمة من شأنه أن يوسع الخيارات أمام مدربي المنتخبات الوطنية للذكور والإناث، وبين أن إعادة تأهيل وصيانة ملعب القويسمة بعد إغلاق قرابة 3 سنوات، من شأنه أن يقدمه بحلة جديدة وأرضية مميزة، ويجعله خيارا مهما على صعيد الأندية والمنتخبات في معسكرات وخطط إعدادهم، واستضافة البطولات الودية والرسمية بما يصب بالفائدة الفنية على الكرة الأردنية.
وحول أبرز ذكرياته الفنية بالانتصارات والإنجازات على ملعب القويسمة، وضح أبورياش، أن قيادته فريق سيدات عمان اف سي للوقوف في نهائي بطولة الأندية الأردنية السعودية، وتوجنا بالميدالية الفضية بالبطولة التي توج بلقبها فريق الاتحاد، وجرت جميع المباريات على ستاد القويسمة في آب (أغسطس) 2023، وحققنا نتائج لافتة بالفوز على الهلال السعودي في الجولة الأولى 2-1، الاتحاد السعودي 3-2، والنصر السعودي في نصف النهائي 4-0، وخسرنا من الاتحاد مبارتين 2-4، وبالنهائي 0-1".
وبين المشجع الكروي محمد النجار أن عودة المباريات إلى ستاد "القويمة" من شأنها أن تدفع نحو عودة الجماهير للمدرجات، ويشير إلى الصعوبات التي كانت تواجه تنقل الجماهير من شرق عمان لحضور مباريات فريقها المفضل. وشدد على أن العودة الميمونة للملعب في استقبال المباريات يفيد كثيرا الأندية والمنتخبات الوطنية في استضافة مبارياتها البيتية وتعدد الخيارات واختيار الأفضل تبعا لظروف المنافسة، على حد تعبير النجار.
وعن ذكرياته مع أكثر المباريات حضورا في ذاكرته تابعها على ستاد القويمة، أجاب: "بالتأكيد هناك الكثير من المباريات، إلا أن أكثرها حضورا، تفوق الوحدات على النصر السعودي بنتيجة 2-1، بدوري أبطال العرب 2006، وكذلك فوز الوحدات التاريخي على المريخ السوداني بنتيجة 7-4، في "مباراة العجب"، وسط أجواء ماطرة وتأهل تاريخي في دوري أبطال العرب موسم 2008، وذكريات الألقاب من الرباعيتين التاريخيتين للوحدات في أرشيف الكرة الأردنية 2008 و2011".
0 تعليق