منذ عمر العاشرة، بدأت هدى الزعاق، سيدة متخصصة في الحياكة، رحلتها مع هذه الحرفة التي تعلمتها عن طريق الوراثة. تطورت موهبتها مع مرور الوقت لتتخصص في "حياكة الدمى"، وهي ألعاب محشوة بالصوف أو القطن، تمتاز بسهولة تنظيفها وملاءمتها للأطفال.
منذ عمر العاشرة، بدأت هدى الزعاق، سيدة متخصصة في الحياكة، رحلتها مع هذه الحرفة التي تعلمتها عن طريق الوراثة. تطورت موهبتها مع مرور الوقت لتتخصص في "حياكة الدمى"، وهي ألعاب محشوة بالصوف أو القطن، تمتاز بسهولة تنظيفها وملاءمتها للأطفال.
0 تعليق