عمان- في مشهد وطني يجسد وحدة الصف الأردني والتفافه حول القيادة الهاشمية، توافدت فعاليات وقوى شعبية ورسمية، في جميع المحافظات والبوادي والمخيمات والقرى، إلى مطار ماركا في العاصمة عمان، لاستقبال جلالة الملك عبد الله الثاني وسمو ولي العهد الأمير الحسين، تأكيدا على دعمهم المطلق للمواقف الثابتة لجلالته بالدفاع عن الوطن وثوابته وقضاياه المصيرية.اضافة اعلان
وعبر المشاركون بالاستقبال عن الاعتزاز بالمواقف الحازمة التي اتخذها جلالة الملك، بخاصة خلال لقائه الأخير مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيث شدد على أن الأردن لن يكون وطنا بديلا، ورفض أي مخططات تهدف لتهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية وقطاع غزة لأراضيه، مشددا على أن القضية الفلسطينية ستبقى في مقدمة الأولويات الأردنية.
وأكدوا أن جلالة الملك، ومن منطلق إرثه الهاشمي، يواصل الدفاع عن القضية الفلسطينية وحقوق الفلسطينيين المشروعة بإقامة دولتهم المستقلة، مشيرين إلى أن مواقفه الواضحة والصريحة وضعت الأمة العربية أمام مسؤولياتها التاريخية، ودعت لموقف موحد أمام التحديات الإقليمية والدولية التي تواجه القضية الفلسطينية.
وأشادوا بالجهود الحثيثة التي يبذلها جلالة الملك لتعزيز مكانة الأردن ودوره الإقليمي والدولي، مؤكدين أن استقبال جلالته وولي العهد في مطار ماركا هو رسالة دعم ووفاء لقيادته الحكيمة، وتجديد لعهد الولاء والانتماء للعرش الهاشمي، الذي يقود الوطن بثبات وعزيمة في مواجهة التحديات.
وقالوا إن خروجهم للاستقبال جاء للتعبير عن اعتزازهم بقيادتهم الهاشمية عبر مشاركتهم الواسعة بهذا الاستقبال، الذي يعكس مكانة الأردن ودوره الريادي بالدفاع عن الأمة وقضاياها العادلة، ويؤكد أن الأردنيين يقفون صفا واحدا خلف قائدهم الهاشمي، مستمدين العزيمة والإرادة من إرث الهاشميين ونهجهم الثابت.
وشددوا أنهم يقفوا مع الأردن، بقيادة جلالة الملك، والصمود بوجه الضغوطات والتحديات، متمسكين بمبادئهم وثوابتهم، ومدافعين عن حقوق الفلسطينيين، ليبقى كما كان دائما، نموذجا في الصبر والثبات والصمود.
وأضافوا، " يدا بيد سنكتب فصلا جديدا من الولاء والانتماء في هذا الاستقبال الشعبي الحاشد لجلالة الملك وولي العهد، لنشكره على الجهود التي بذلها بتوضيح موقف الأردن من التهجير ومن القضية الفلسطينية".
وقالوا، إن الشعب الأردني في هذا الاستقبال وجه رسالة للعالم، بأنهم خلف جلالة الملك ومع مواقفه المشرفة برفض التهجير ومخططات تصفية القضية الفلسطينية، وإن كلمة الملك هي كلمة كل الشعب الأردني ومواقفه تمثل كل أردني منتمٍ لهذا الحمى الهاشمي.
وعبر المشاركون بالاستقبال عن الاعتزاز بالمواقف الحازمة التي اتخذها جلالة الملك، بخاصة خلال لقائه الأخير مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيث شدد على أن الأردن لن يكون وطنا بديلا، ورفض أي مخططات تهدف لتهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية وقطاع غزة لأراضيه، مشددا على أن القضية الفلسطينية ستبقى في مقدمة الأولويات الأردنية.
وأكدوا أن جلالة الملك، ومن منطلق إرثه الهاشمي، يواصل الدفاع عن القضية الفلسطينية وحقوق الفلسطينيين المشروعة بإقامة دولتهم المستقلة، مشيرين إلى أن مواقفه الواضحة والصريحة وضعت الأمة العربية أمام مسؤولياتها التاريخية، ودعت لموقف موحد أمام التحديات الإقليمية والدولية التي تواجه القضية الفلسطينية.
وأشادوا بالجهود الحثيثة التي يبذلها جلالة الملك لتعزيز مكانة الأردن ودوره الإقليمي والدولي، مؤكدين أن استقبال جلالته وولي العهد في مطار ماركا هو رسالة دعم ووفاء لقيادته الحكيمة، وتجديد لعهد الولاء والانتماء للعرش الهاشمي، الذي يقود الوطن بثبات وعزيمة في مواجهة التحديات.
وقالوا إن خروجهم للاستقبال جاء للتعبير عن اعتزازهم بقيادتهم الهاشمية عبر مشاركتهم الواسعة بهذا الاستقبال، الذي يعكس مكانة الأردن ودوره الريادي بالدفاع عن الأمة وقضاياها العادلة، ويؤكد أن الأردنيين يقفون صفا واحدا خلف قائدهم الهاشمي، مستمدين العزيمة والإرادة من إرث الهاشميين ونهجهم الثابت.
وشددوا أنهم يقفوا مع الأردن، بقيادة جلالة الملك، والصمود بوجه الضغوطات والتحديات، متمسكين بمبادئهم وثوابتهم، ومدافعين عن حقوق الفلسطينيين، ليبقى كما كان دائما، نموذجا في الصبر والثبات والصمود.
وأضافوا، " يدا بيد سنكتب فصلا جديدا من الولاء والانتماء في هذا الاستقبال الشعبي الحاشد لجلالة الملك وولي العهد، لنشكره على الجهود التي بذلها بتوضيح موقف الأردن من التهجير ومن القضية الفلسطينية".
وقالوا، إن الشعب الأردني في هذا الاستقبال وجه رسالة للعالم، بأنهم خلف جلالة الملك ومع مواقفه المشرفة برفض التهجير ومخططات تصفية القضية الفلسطينية، وإن كلمة الملك هي كلمة كل الشعب الأردني ومواقفه تمثل كل أردني منتمٍ لهذا الحمى الهاشمي.
0 تعليق