لأول مرة.. باراك وميشيل أوباما معاً منذ شائعة الانفصال

الغد 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

احتفل الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل بعيد الحب بطريقة مميزة، حيث نشرا صور سيلفي مع رسائل حب متبادلة، وذلك بعد أسابيع من انتشار شائعات حول توتر علاقتهما.اضافة اعلان

 

مزاعم حول توتّر العلاقة بين باراك وميشيل أوباما.. "علاقة غرامية مع جينيفر أنيستون"

وشارك باراك أوباما صورة على منصة "إكس"، معبراً عن مشاعره قائلاً: "32 عاماً معاً، وما زلتِ تأخذين أنفاسي. عيد حب سعيد، ميشيل!".


من جانبها، نشرت ميشيل صورة مماثلة وأكدت أنها تعتمد دائماً على باراك وتعتبره "صخرتها"، موجهة له رسالة حب وامتنان بهذه المناسبة، وفقاً لصحيفة "دايلي ميل".

يعد هذا الظهور العلني للزوجين معاً الأول منذ منتصف ديسمبر(كانون الأول)، عندما شوهدا خلال عشاء في لوس أنجليس. كما احتفل باراك بعيد ميلاد ميشيل الشهر الماضي، في إشارة إلى استمرار ترابطهما.

 


وأثارت الشائعات حول وجود خلافات بينهما بعد ظهور أوباما بمفرده في جنازة جيمي كارتر وحفل تنصيب دونالد ترامب، حيث اعتبر البعض غياب ميشيل موقفاً سياسياً.


وفي أكتوبر(تشرين الأول) تصدّرت أنباء أخرى العناوين، بعدما نفت الممثلة جنيفر أنيستون شائعات عن علاقة تجمعها بباراك أوباما، وهي ادعاءات قيل إنها أثارت استياء ميشيل.

في تصريحات تلفزيونية، قالت أنيستون: "لقد التقيت به مرة واحدة فقط. في الواقع، أعرف ميشيل أكثر منه".


كما زعمت بعض المصادر أن الزوجين يعيشان "حياتين منفصلتين"، لكن رغم ذلك، حرصا على إظهار جبهة موحدة.


في بداية فبراير(شباط)، أكد باراك أوباما على متانة علاقتهما في بيان رسمي، بشأن حادث الطائرة المروع في واشنطن العاصمة، مشيراً إلى أنه وميشيل يشكلان "فريقاً واحداً".

جدير بالذكر أن باراك وميشيل أوباما تزوجا عام 1992 بعد لقائهما الأول في 1989، ولديهما ابنتان، ماليا وساشا. وتحدثا في عدة مناسبات عن تحديات زواجهما، حيث عبّرت ميشيل عن استيائها من اضطرارها لتعليق مسيرتها المهنية من أجل العائلة، بينما واصل باراك تقدمه في حياته السياسية.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق