أطلقت جمعية تاروت الخيرية فعاليات ”بستان قلعة تاروت“ في نسخته الرابعة، مُحتضنةً 80 ركنًا متنوعًا يجمع بين الحرف اليدوية الأصيلة ومنتجات الأسر المنتجة. وتأتي هذه الفعالية، التي تمتد لتسع ليالٍ متواصلة، لتُشكل ملتقىً تراثيًا وثقافيًا في تاروت.
وأشار إلى أن الأركان تتوزع بين الحرف اليدوية والأسر المنتجة، وتشمل فعاليات متنوعة كالمرسم والتصوير الفوتوغرافي، بالإضافة إلى حرف تقليدية كالتناك والنجارة وغيرها.
وأكد أن الفعالية تستهدف جميع فئات المجتمع من عائلات وأفراد، وتسعى إلى إدخال البهجة والسرور على قلوب الزائرين، سواء من داخل محافظة القطيف والمنطقة الشرقية أو حتى من خارجها.
وذكر الدهان أن ”بستان قلعة تاروت“ في نسخته الرابعة، يشهد تطورًا مستمرًا وتجديدًا في محتواه كل عام. وأضاف أن الجمعية تحرص على تقديم تجربة متنوعة للزوار، وهذا العام تم التركيز على الحرف اليدوية.
وأشار إلى وجود شراكات داعمة للفعالية من جهات مختلفة كالبلدية والضمان الاجتماعي وبنك التنمية، بالإضافة إلى دعم من الشركات المحلية.
وبين أن الفعالية المقامة لمدة تسعة أيام تتضمن 20 ركناً من الحرف اليدوية، و60 ركناً من الأسر المنتجة. مؤكدا على أن الفعالية نجحت في رسم البسمة على وجوه الزوار، وهو ما يعكس أحد أهم أهدافها.
فعاليات وأركان متنوعة
وأوضح محمد علي الدهان، المشرف العام على الفعالية، أن ”بستان قلعة تاروت“ يركز هذا العام بشكل خاص على الحرف اليدوية، تماشيًا مع اختيار هذا العام ليكون عامًا للحرف اليدوية.وأشار إلى أن الأركان تتوزع بين الحرف اليدوية والأسر المنتجة، وتشمل فعاليات متنوعة كالمرسم والتصوير الفوتوغرافي، بالإضافة إلى حرف تقليدية كالتناك والنجارة وغيرها.
أخبار متعلقة


إبراز التراث وتجسيد الهوية الوطنية
وأضاف الدهان أن الفعالية، التي تُقام في شهر رمضان المبارك، تحرص على إبراز التراث الغني لتاروت، وتسعى إلى تجسيد الهوية الوطنية وتعزيز الروابط العميقة التي تفتخر بها المنطقة، وتحديدًا محافظة القطيف وتاروت.وأكد أن الفعالية تستهدف جميع فئات المجتمع من عائلات وأفراد، وتسعى إلى إدخال البهجة والسرور على قلوب الزائرين، سواء من داخل محافظة القطيف والمنطقة الشرقية أو حتى من خارجها.
وذكر الدهان أن ”بستان قلعة تاروت“ في نسخته الرابعة، يشهد تطورًا مستمرًا وتجديدًا في محتواه كل عام. وأضاف أن الجمعية تحرص على تقديم تجربة متنوعة للزوار، وهذا العام تم التركيز على الحرف اليدوية.
وأشار إلى وجود شراكات داعمة للفعالية من جهات مختلفة كالبلدية والضمان الاجتماعي وبنك التنمية، بالإضافة إلى دعم من الشركات المحلية.
وبين أن الفعالية المقامة لمدة تسعة أيام تتضمن 20 ركناً من الحرف اليدوية، و60 ركناً من الأسر المنتجة. مؤكدا على أن الفعالية نجحت في رسم البسمة على وجوه الزوار، وهو ما يعكس أحد أهم أهدافها.
0 تعليق