عمان- اصبحت سباقات السيارات تجذب أنظار فئات الشباب وتستقطب عددا كبيرا من المتسابقين المحليين والعرب، ما يضفي أجواء من الإثارة والندية بين المتسابقين، ما ينعكس إيجابا على متعة الحضور.اضافة اعلان
ويولي الاتحاد الدولي للسيارات، اهتماما بالغا في بطولة الشرق الأوسط للراليات حيث تم زيادة عدد السباقات، وينظم الأردن منها الجولة الرابعة، وهو الأمر الذي يزيد من شعبية هذه الرياضة.
ودفعت النجاحات المتتالية لإقامة السباقات في كافة أرجاء المملكة في ظل تنافس قوي على الحلبة، السائقين للمطالبة باستضافة عدد أكبر من السباقات، وتنظم الأردنية لرياضة السيارات سنويا نحو 24 سباقا كسباقات الدرفت التاندوم والجيمخانا، وسباقات السرعة والدفع الرباعي، والراليات الدولية والمحلية، وباها الأردن العالمي والمحلي وباها الأردن للدراجات النارية وباها الأردن للدراجات النارية ضمن بطولة آسيا التي تقام للمرة الأولى.
وكان الأردن من أوائل الدول في إقامة راليات ضمن بطولة العالم (دبليو آر سي)، وسباق الباها الدولي للراليات الصحراوية – فيا كروس كاونتري، وسباق باها للدرجات الصحراوي، وأصبحت منطقة الشرق الأوسط ارض خصبة ومحط أنظار الشركات الراعية للسباقات العالمية والصانعين ، ما أدى إلى رفع مستوى السائقين المحليين الذين باتوا يتمتعون بسمعة طيبة في المنطقة في السباقات العالمية التي تقام في المنطقة العربية.
وقال بطل الراليات سلامة القماز: " أؤيد التطور والإبداع، لقد أثبت المتسابقون الشباب كفاءة عالية في السباقات التشويقية، وفي حال توفرت لهم سبل النجاح سيكون لهم شأنا كبير في كافة البطولات، الدماء الجديدة هي مصدر قوة رياضة السيارات المتجددة بشبابها".
وأكد بطل سباقات الدرفت أحمد دحام انه يشارك في سباقات كثيرة على مستوى الشرق الأوسط، ويتابع باستمرار المتسابقين المشاركين في سباقات الدرفت العرب والأجانب.
وقال دحام لـ"الغد": " أصبح المتسابق الأردني ينافس بقوة على ألقاب السباقات، وأعتقد أن المستقبل أمام الشباب الأردني لتحقيق إبداعات متجددة، وأتمنى رؤية مزيد من المتسابقين الأردنيين على الساحة الإقليمية".
وأكد المتسابق الواعد فيصل القماز أن إقامة السباقات الجديدة تجذب اهتمام فئة الشباب يعد خطوة مميزة للمنظمين، حيث ينخرط الشباب في تفريغ طاقاتهم بطريقة إيجابية، كما أن السباقات الجديدة أصبحت تجذب اهتمام العائلات في ظل أجواء مميزة".
وقال القماز: "أخطط للمشاركة في بطولة الأردن للراليات على متن سيارة مجهزة للمنافسة، وساعمل جاهدا للمشاركة في راليات الشرق الأوسط، وأتطلع للمساهمة في تطوير رياضة السيارات في الأردن ومن خلال مشاركتي في بطولة الشرق الأوسط".
بدوره قال بطل سباقات السرعة مصطفى عطاري : "أنا مع تطوير رياضة السيارات في الأردن، السباقات التشويقية تساهم في تفعيل دور الشباب بالمجتمع، والأردن يتمتع بخامة جيدة من المتسابقين الذين أصبح لهم شأنا كبيرا على الساحة المحلية والعربية، كان لكثير من المتسابقين الواعدين حضورا مميزا في سباقات السرعة والجيمخانا والراليات وعلى المستوى الإقليمي".
من جهة أخرى يكثف المتسابق نايف صعب أبو تايه استعداداته للمشاركة بطولة سباقات "كأس بي ام دبليو 318 تي اي الدولية " ولتضم 7 جولات تنطلق الشهر الحالي وتستمر حتى شهر تشرين الأول (أكتوبر) الحالي.
وخضع ابو تايه لتدريبات متواصلة في كل من الأردن وألمانيا، بإشراف مدربه السويسري رودولف راين، الذي عمل على تطوير مهاراته وصقل أدائه لضمان الجاهزية التامة للبطولة، حيث تركزت التدريبات على تحسين تقنيات القيادة، وإستراتيجيات السباق، والتعامل مع الظروف المتغيرة للحلبات المختلفة التي سيخوضها خلال المنافسة.
وقال أبو تايه في تصريحات صحفية سابقة : "يشرفني أن أشارك في هذه البطولة، وأن أرفع علم بلادي على هذه الحلبات المرموقة، هذه الرحلة ليست مجرد سباق، بل هي تحد يعكس قيم الانضباط والسعي المستمر لتحقيق التميز، وتعد بطولة سباقات "كأس بي ام دبليو 318 تي اي الدولية "واحدة من أكثر سباقات السيارات تنافسية، حيث تشهد معارك محتدمة بين المتسابقين على حلبات أسطورية مثل نوربورغرينغ وهوكنهايم، مما يجعلها اختبارا حقيقيا للمهارات والقدرات".
ويولي الاتحاد الدولي للسيارات، اهتماما بالغا في بطولة الشرق الأوسط للراليات حيث تم زيادة عدد السباقات، وينظم الأردن منها الجولة الرابعة، وهو الأمر الذي يزيد من شعبية هذه الرياضة.
ودفعت النجاحات المتتالية لإقامة السباقات في كافة أرجاء المملكة في ظل تنافس قوي على الحلبة، السائقين للمطالبة باستضافة عدد أكبر من السباقات، وتنظم الأردنية لرياضة السيارات سنويا نحو 24 سباقا كسباقات الدرفت التاندوم والجيمخانا، وسباقات السرعة والدفع الرباعي، والراليات الدولية والمحلية، وباها الأردن العالمي والمحلي وباها الأردن للدراجات النارية وباها الأردن للدراجات النارية ضمن بطولة آسيا التي تقام للمرة الأولى.
وكان الأردن من أوائل الدول في إقامة راليات ضمن بطولة العالم (دبليو آر سي)، وسباق الباها الدولي للراليات الصحراوية – فيا كروس كاونتري، وسباق باها للدرجات الصحراوي، وأصبحت منطقة الشرق الأوسط ارض خصبة ومحط أنظار الشركات الراعية للسباقات العالمية والصانعين ، ما أدى إلى رفع مستوى السائقين المحليين الذين باتوا يتمتعون بسمعة طيبة في المنطقة في السباقات العالمية التي تقام في المنطقة العربية.
وقال بطل الراليات سلامة القماز: " أؤيد التطور والإبداع، لقد أثبت المتسابقون الشباب كفاءة عالية في السباقات التشويقية، وفي حال توفرت لهم سبل النجاح سيكون لهم شأنا كبير في كافة البطولات، الدماء الجديدة هي مصدر قوة رياضة السيارات المتجددة بشبابها".
وأكد بطل سباقات الدرفت أحمد دحام انه يشارك في سباقات كثيرة على مستوى الشرق الأوسط، ويتابع باستمرار المتسابقين المشاركين في سباقات الدرفت العرب والأجانب.
وقال دحام لـ"الغد": " أصبح المتسابق الأردني ينافس بقوة على ألقاب السباقات، وأعتقد أن المستقبل أمام الشباب الأردني لتحقيق إبداعات متجددة، وأتمنى رؤية مزيد من المتسابقين الأردنيين على الساحة الإقليمية".
وأكد المتسابق الواعد فيصل القماز أن إقامة السباقات الجديدة تجذب اهتمام فئة الشباب يعد خطوة مميزة للمنظمين، حيث ينخرط الشباب في تفريغ طاقاتهم بطريقة إيجابية، كما أن السباقات الجديدة أصبحت تجذب اهتمام العائلات في ظل أجواء مميزة".
وقال القماز: "أخطط للمشاركة في بطولة الأردن للراليات على متن سيارة مجهزة للمنافسة، وساعمل جاهدا للمشاركة في راليات الشرق الأوسط، وأتطلع للمساهمة في تطوير رياضة السيارات في الأردن ومن خلال مشاركتي في بطولة الشرق الأوسط".
بدوره قال بطل سباقات السرعة مصطفى عطاري : "أنا مع تطوير رياضة السيارات في الأردن، السباقات التشويقية تساهم في تفعيل دور الشباب بالمجتمع، والأردن يتمتع بخامة جيدة من المتسابقين الذين أصبح لهم شأنا كبيرا على الساحة المحلية والعربية، كان لكثير من المتسابقين الواعدين حضورا مميزا في سباقات السرعة والجيمخانا والراليات وعلى المستوى الإقليمي".
من جهة أخرى يكثف المتسابق نايف صعب أبو تايه استعداداته للمشاركة بطولة سباقات "كأس بي ام دبليو 318 تي اي الدولية " ولتضم 7 جولات تنطلق الشهر الحالي وتستمر حتى شهر تشرين الأول (أكتوبر) الحالي.
وخضع ابو تايه لتدريبات متواصلة في كل من الأردن وألمانيا، بإشراف مدربه السويسري رودولف راين، الذي عمل على تطوير مهاراته وصقل أدائه لضمان الجاهزية التامة للبطولة، حيث تركزت التدريبات على تحسين تقنيات القيادة، وإستراتيجيات السباق، والتعامل مع الظروف المتغيرة للحلبات المختلفة التي سيخوضها خلال المنافسة.
وقال أبو تايه في تصريحات صحفية سابقة : "يشرفني أن أشارك في هذه البطولة، وأن أرفع علم بلادي على هذه الحلبات المرموقة، هذه الرحلة ليست مجرد سباق، بل هي تحد يعكس قيم الانضباط والسعي المستمر لتحقيق التميز، وتعد بطولة سباقات "كأس بي ام دبليو 318 تي اي الدولية "واحدة من أكثر سباقات السيارات تنافسية، حيث تشهد معارك محتدمة بين المتسابقين على حلبات أسطورية مثل نوربورغرينغ وهوكنهايم، مما يجعلها اختبارا حقيقيا للمهارات والقدرات".
0 تعليق